دشن رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د. عبدالله الربيش، صباح أمس، مركز لقاحات كورونا، في المدينة الأكاديمية الطبية في حرم الجامعة الغربي.
وذكر رئيس الجامعة أن المركز على أتم الاستعداد لاستقبال منسوبي ومنسوبات الجامعة وذويهم، مشيرا إلى تدشين محطات ونقاط للفرز والاستقبال، بدءا من التسجيل والفرز الحراري وسجل المريض الصحي وتلقي الجرعة، والإجراءات اللازمة بعد تلقي الجرعة.
وأضاف أن المركز يعد إضافة لسلسلة مراكز متخصصة في استفادة أكبر قدر من المستفيدين ضمن المراكز المنتشرة في المنطقة الشرقية، مشيرا إلى أن الجامعة سخرت إمكاناتها ومرافقها وجهودها في سبيل التصدي لتفشي الفيروس، منذ بدء الإعلان عن الجائحة. وقال: إن المشروع يأتي امتدادا للعمل التشاركي الموحد، مؤكدا جاهزية الموقع بمستشفى الجامعة الجديد لاستقبال المواطنين والمقيمين الراغبين في أخذ جرعات التطعيم يوميا، ووضع كافة الخطط اللازمة بالتعاون مع «الصحة» لضمان سير العملية بشكل لائق يتماشى مع التدابير الاحترازية المتبعة.
وبين «الربيش» أن اختيار المستشفى الجامعي الجديد مقرا لتنفيذ هذا المشروع جاء انطلاقا من العمل بأهميته وبناء على معايير لوجستية واستنادا إلى معطيات أساسية أهمها المساحة الواسعة، والموقع الذي يعد نموذجيا.
وذكر رئيس الجامعة أن المركز على أتم الاستعداد لاستقبال منسوبي ومنسوبات الجامعة وذويهم، مشيرا إلى تدشين محطات ونقاط للفرز والاستقبال، بدءا من التسجيل والفرز الحراري وسجل المريض الصحي وتلقي الجرعة، والإجراءات اللازمة بعد تلقي الجرعة.
وأضاف أن المركز يعد إضافة لسلسلة مراكز متخصصة في استفادة أكبر قدر من المستفيدين ضمن المراكز المنتشرة في المنطقة الشرقية، مشيرا إلى أن الجامعة سخرت إمكاناتها ومرافقها وجهودها في سبيل التصدي لتفشي الفيروس، منذ بدء الإعلان عن الجائحة. وقال: إن المشروع يأتي امتدادا للعمل التشاركي الموحد، مؤكدا جاهزية الموقع بمستشفى الجامعة الجديد لاستقبال المواطنين والمقيمين الراغبين في أخذ جرعات التطعيم يوميا، ووضع كافة الخطط اللازمة بالتعاون مع «الصحة» لضمان سير العملية بشكل لائق يتماشى مع التدابير الاحترازية المتبعة.
وبين «الربيش» أن اختيار المستشفى الجامعي الجديد مقرا لتنفيذ هذا المشروع جاء انطلاقا من العمل بأهميته وبناء على معايير لوجستية واستنادا إلى معطيات أساسية أهمها المساحة الواسعة، والموقع الذي يعد نموذجيا.