أكد وكيل جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل للشؤون الأكاديمية د. غازي العتيبي، أن ملتقى «اتجاهات حديثة في بناء البرامج الدراسية في التعليم الجامعي»، سيمثل مظلة تجمع عددا من الخبراء والأكاديميين والمتخصصين وصناع القرار؛ لعرض طيف واسع من الموضوعات شملتها الأجندة المكثفة للملتقى، وتستهدف تعزيز التعاون مع كافة مؤسسات التعليم العالي وجهات التوظيف الحكومية والخاصة وذلك للتعرف على احتياجات سوق العمل وتطوير البرامج الدراسية في ضـوء التغيـرات المتسارعة ومتطلبات التنمية وفق رؤية المملكة 2030.
وبين د. العتيبي، خلال اللقاء الصحفي الذي عقدته الجامعة حول المؤتمر، أن أجندة الملتقى الذي سيعقد على مدار يومين تتضمن محاضرات وندوات وجلسات نقاش وورش عمل بالإضافة إلى «معرض البرامج الدراسية الافتراضي»، هدفها تأكيد دور الجامعة في دعم بناء وتطوير البرامج الدراسية التي تقدمها كافة كلياتها وفق أحدث الاتجاهات العلمية في تصميم البرامج، مشيرًا إلى أن عنوان الملتقى يأتي متوافقا مع السياسة التي تتبناها الجامعة نحو تقديم برامج دراسية ذات جودة عالية وتوفير تجربة تعلم إيجابية للطلاب لإعداد خريجين قادرين على المشاركة في كافة قطاعات التنمية.
وفيما يخص المحور الثاني للملتقى وهو التوطين في قطاعات الأعمال وعلاقته مع تطوير الخطط، قال: «إن العلاقة هنا علاقة وثيقة حيث إنه لا يتم تطوير الخطط إلا بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة».
من جهته أفاد المشرف العام على إدارة الخطط والبرامج الدراسية عضو اللجنة الإشرافية على الملتقى د. خالد الزهراني، بأن الملتقى استقطب 40 متحدثًا لتغطية محاور الملتقى، الذي يُعتبر الأول من نوعه في المملكة ويتميز بالتركيز على محورين، أولهما تخطيط وتصميم البرامج الدراسية لضمان جودتها، فيما خصص المحور الثاني لموضوع مواءمة البرامج الدراسية مع متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل.
وبين د. العتيبي، خلال اللقاء الصحفي الذي عقدته الجامعة حول المؤتمر، أن أجندة الملتقى الذي سيعقد على مدار يومين تتضمن محاضرات وندوات وجلسات نقاش وورش عمل بالإضافة إلى «معرض البرامج الدراسية الافتراضي»، هدفها تأكيد دور الجامعة في دعم بناء وتطوير البرامج الدراسية التي تقدمها كافة كلياتها وفق أحدث الاتجاهات العلمية في تصميم البرامج، مشيرًا إلى أن عنوان الملتقى يأتي متوافقا مع السياسة التي تتبناها الجامعة نحو تقديم برامج دراسية ذات جودة عالية وتوفير تجربة تعلم إيجابية للطلاب لإعداد خريجين قادرين على المشاركة في كافة قطاعات التنمية.
وفيما يخص المحور الثاني للملتقى وهو التوطين في قطاعات الأعمال وعلاقته مع تطوير الخطط، قال: «إن العلاقة هنا علاقة وثيقة حيث إنه لا يتم تطوير الخطط إلا بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة».
من جهته أفاد المشرف العام على إدارة الخطط والبرامج الدراسية عضو اللجنة الإشرافية على الملتقى د. خالد الزهراني، بأن الملتقى استقطب 40 متحدثًا لتغطية محاور الملتقى، الذي يُعتبر الأول من نوعه في المملكة ويتميز بالتركيز على محورين، أولهما تخطيط وتصميم البرامج الدراسية لضمان جودتها، فيما خصص المحور الثاني لموضوع مواءمة البرامج الدراسية مع متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل.