الآفاق التي تستهدفها رؤية 2030 لها أبعاد متكاملة فيما يعنى بحيثيات الواقع الراهن، كما أنها تستشرف احتياجات وتحديات المستقبل، ويأتي الارتقاء بمجمل التفاصيل، التي تعنى برفاهية المواطن وبجودة الحياة في المملكة العربية السعودية كمنصة انطلاق رئيسية لاستراتيجيات الرؤية، ومشاريع التحول والتطوير وجهود الإصلاح وغيرها من الأطر، التي تلتقي في هذا الشأن، فهي تأتي ضمن الأولويات التي تجد الدعم والرعاية اللامحدودة من لدن حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع «يحفظهما الله».
حين أطلقت وزارة الداخلية بالتعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، مشروع (الهوية الرقمية) عن طريق تطبيق «توكلنا»، والذي يشتمل على (الهوية الوطنية للسعوديين وهوية مقيم للمقيمين)، لتمكن الاستخدام الرسمي لها بصفتها وسيلة إثبات إلكترونية ضمن تعاون مشترك يهدف إلى رقمنة الوثائق الثبوتية الحكومية، وكيف أن (الهوية الرقمية) في تطبيق توكلنا، مطابقة للهوية الرقمية في تطبيق وزارة الداخلية الإلكتروني (أبشر أفراد) وتعد إثباتا رسميا معتمدا للمواطنين والمقيمين لإثبات هوياتهم لدى رجال الأمن، كما أنه يجري العمل على استكمال التعاون لاعتمادها لدى الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص لتسهم في إنجاز معاملاتهم بكل يسر وسهولة ومن مكان واحد.
فهذا التعاون بين وزارة الداخلية وسدايا، وكما أنه جاء تنفيذا لتوجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، لتعزيز التكامل بين الجهات الحكومية في إطار جهود تمكين التحول الرقمي تحقيقا لمستهدفات رؤية 2030، بهدف تسهيل حياة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة.
فهو دلالة أخرى على تلك الجهود المستديمة من لدن القيادة الرشيدة في سبيل استحداث ودعم وتطوير مختلف المشاريع التي تهدف إلى خدمة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة العربية السعودية على حد سواء بصورة ترتقي بجودة الحياة وترسم ملامح المستقبل المشرق الذي يتوافق مع مكانة وقوة وقدرة المملكة بين دول العالم المتقدم، ويحاكي كافة التحديات والمتغيرات التي تصاحب التحولات العالمية والتي تتوجه بوصلتها إلى تفعيل التقنية وتسخيرها لكي تكون سبيلا يوفر الوقت والجهد والطاقة والمادة ويسهل إنجاز كافة المشاريع التطويرية بصورة تعزز كافة أوجه الاستثمار في الفرد والموارد وتخدم سياسات تنويع مصادر الدخل والفرص ومختلف أطر التنمية الوطنية.
حين أطلقت وزارة الداخلية بالتعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، مشروع (الهوية الرقمية) عن طريق تطبيق «توكلنا»، والذي يشتمل على (الهوية الوطنية للسعوديين وهوية مقيم للمقيمين)، لتمكن الاستخدام الرسمي لها بصفتها وسيلة إثبات إلكترونية ضمن تعاون مشترك يهدف إلى رقمنة الوثائق الثبوتية الحكومية، وكيف أن (الهوية الرقمية) في تطبيق توكلنا، مطابقة للهوية الرقمية في تطبيق وزارة الداخلية الإلكتروني (أبشر أفراد) وتعد إثباتا رسميا معتمدا للمواطنين والمقيمين لإثبات هوياتهم لدى رجال الأمن، كما أنه يجري العمل على استكمال التعاون لاعتمادها لدى الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص لتسهم في إنجاز معاملاتهم بكل يسر وسهولة ومن مكان واحد.
فهذا التعاون بين وزارة الداخلية وسدايا، وكما أنه جاء تنفيذا لتوجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، لتعزيز التكامل بين الجهات الحكومية في إطار جهود تمكين التحول الرقمي تحقيقا لمستهدفات رؤية 2030، بهدف تسهيل حياة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة.
فهو دلالة أخرى على تلك الجهود المستديمة من لدن القيادة الرشيدة في سبيل استحداث ودعم وتطوير مختلف المشاريع التي تهدف إلى خدمة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة العربية السعودية على حد سواء بصورة ترتقي بجودة الحياة وترسم ملامح المستقبل المشرق الذي يتوافق مع مكانة وقوة وقدرة المملكة بين دول العالم المتقدم، ويحاكي كافة التحديات والمتغيرات التي تصاحب التحولات العالمية والتي تتوجه بوصلتها إلى تفعيل التقنية وتسخيرها لكي تكون سبيلا يوفر الوقت والجهد والطاقة والمادة ويسهل إنجاز كافة المشاريع التطويرية بصورة تعزز كافة أوجه الاستثمار في الفرد والموارد وتخدم سياسات تنويع مصادر الدخل والفرص ومختلف أطر التنمية الوطنية.