يتضح بجلاء لكل راصد للأحداث في اليمن وتحديدا من جانب جهود المملكة العربية السعودية من قيام عاصفة الحزم وما تلاها من إعادة الأمل والدعم اللامحدود والأكبر من بقية دول العالم، الذي تقدمه المملكة إنقاذا للأوضاع الإنسانية في اليمن، وكذلك جهود اتفاق الرياض وما يلتقي معها من مبادرة المملكة لإنهاء الأزمة في اليمن للوصول إلى حل سياسي شامل بناء على المرجعيات الثلاث، فجميع المعطيات الآنفة دلائل على حجم تلك التضحيات التي تقوم بها المملكة في سبيل تحقيق سلام شامل في اليمن، وهو ما يمثل نهج الدولة الراسخ عبر تاريخها ويتأصل في حاضرها ويرسم ملامح استقرار المنطقة والعالم.
هذه الأدوار التي تقوم بها المملكة العربية السعودية في اليمن هي امتداد لتلك الجهود المعهودة عبر تاريخ بلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين ومهبط الوحي، بلاد حزم وقوة وعدل وسلام وتسامح واعتدال، بلاد دأبت أن يكون دعم جهود السلام ونصرة المظلوم نهجا راسخا لها ومنصة تنطلق منها كافة استراتيجياتها ويتأصل في ثوابتها، وهو أمر يشهده تاريخ الوطن عبر عقود مضت في سبيل إرساء السلام والاستقرار الإقليمي والدولي، وجهودها ومبادراتها التي سطرها التاريخ بأحرف من ذهب ونالت إشادات المجتمع الدولي خير دليل على ذلك.
المبادرة لإنهاء الأزمة في اليمن للوصول إلى حل سياسي شامل بناء على المرجعيات الثلاث، تأتي استمرارا لحرصها على أمنه واستقراره والمنطقة، ورفع المعاناة الإنسانية عن شعبه الشقيق، والدعم الجاد والعملي للسلام، وكما هي مبادرة تأتي امتدادا لجهود حكومة المملكة في تعزيز أسس الأمن والاستقرار ودعم الجوانب الإنسانية في المنطقة بشكل عام واليمن على وجه الخصوص، فهي أحد أطر ذلك المشهد المتكامل في جهود المملكة لإنقاذ اليمن عبر السنوات الماضية، ومساعيها الحثيثة والتي جاءت استجابة للشرعية، في أن يتم إنقاذ اليمن من انقلاب الحوثي، تلك الذراع الإيرانية، والتي كغيرها من الميليشيات الإرهابية التابعة التي تتلقى الدعم والتسليح من نظام طهران الإرهابي.
دولة تحرص على أن تمضي برؤيتها وتصنع سلام ورخاء المنطقة والعالم، ودول أخرى اتخذت من الإرهاب منهجية تصر على المضي بها في سبيل تحقيق غاياتها المشبوهة، نحن هنا أمام مشاهد متباينة في مضمونها وتضع المجتمع الدولي أمام خيار أوحد في حال رغب بتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة بأن يدعم جهود ومبادرات المملكة ويضع حدا لكل المساعي المشبوهة من إيران والأنظمة الداعمة للإرهاب والساعية لخراب العالم.
هذه الأدوار التي تقوم بها المملكة العربية السعودية في اليمن هي امتداد لتلك الجهود المعهودة عبر تاريخ بلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين ومهبط الوحي، بلاد حزم وقوة وعدل وسلام وتسامح واعتدال، بلاد دأبت أن يكون دعم جهود السلام ونصرة المظلوم نهجا راسخا لها ومنصة تنطلق منها كافة استراتيجياتها ويتأصل في ثوابتها، وهو أمر يشهده تاريخ الوطن عبر عقود مضت في سبيل إرساء السلام والاستقرار الإقليمي والدولي، وجهودها ومبادراتها التي سطرها التاريخ بأحرف من ذهب ونالت إشادات المجتمع الدولي خير دليل على ذلك.
المبادرة لإنهاء الأزمة في اليمن للوصول إلى حل سياسي شامل بناء على المرجعيات الثلاث، تأتي استمرارا لحرصها على أمنه واستقراره والمنطقة، ورفع المعاناة الإنسانية عن شعبه الشقيق، والدعم الجاد والعملي للسلام، وكما هي مبادرة تأتي امتدادا لجهود حكومة المملكة في تعزيز أسس الأمن والاستقرار ودعم الجوانب الإنسانية في المنطقة بشكل عام واليمن على وجه الخصوص، فهي أحد أطر ذلك المشهد المتكامل في جهود المملكة لإنقاذ اليمن عبر السنوات الماضية، ومساعيها الحثيثة والتي جاءت استجابة للشرعية، في أن يتم إنقاذ اليمن من انقلاب الحوثي، تلك الذراع الإيرانية، والتي كغيرها من الميليشيات الإرهابية التابعة التي تتلقى الدعم والتسليح من نظام طهران الإرهابي.
دولة تحرص على أن تمضي برؤيتها وتصنع سلام ورخاء المنطقة والعالم، ودول أخرى اتخذت من الإرهاب منهجية تصر على المضي بها في سبيل تحقيق غاياتها المشبوهة، نحن هنا أمام مشاهد متباينة في مضمونها وتضع المجتمع الدولي أمام خيار أوحد في حال رغب بتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة بأن يدعم جهود ومبادرات المملكة ويضع حدا لكل المساعي المشبوهة من إيران والأنظمة الداعمة للإرهاب والساعية لخراب العالم.