أنهت الجمعية السعودية للفنون التشكيلية «جسفت» فرع الجبيل، ورشة تدريبية بعنوان «العلاج بالفن»، بالتعاون مع كلية العلوم والدراسات الإنسانية، وعُقدت الورشة على مدى يومين بمقر الكلية بالجبيل.
وتناولت الورشة التي استهدفت 11 مدربة من مرسم «جسفت» الجبيل، تعريف المعالج بالفن التشكيلي، وبرامج إعداده، والمفاهيم التأسيسية للفن العلاجي ومراحله، كما ناقشت أساليب وتقنيات العلاج بالفن، والطرق المثلى للممارسات الفنية العلاجية، وكيفية توظيف الفنون التشكيلية لخدمة الفئات الخاصة من ذوي الإعاقة وذوي الاضطرابات النفسية، والتوحد، للتعبير عن المشاعر والانفعالات النفسية.
واستعرضت الورشة التطبيقات العملية، والمصطلحات، والأسس والاعتبارات للفن العلاجي، وسمات المعالج الفني، من حيث الإعداد العلمي والأكاديمي والشخصي، وشروط وأخلاقيات الممارسة المهنية للعلاج بالفن.
وأوضحت مدير «جسفت» الجبيل نادية العتيبي أن ورشة «العلاج بالفن» تأتي ضمن برامج المنصة لتأهيل الفنانين والفنانات التشكيليين للتعامل مع المواهب الفنية من ذوي الإعاقة، وأن الجمعية ستعلن قريبًا إطلاق منصة لدعم وتطوير المواهب الفنية من ذوي الإعاقة.
وأكدت الدور المهم للفن في تحقيق الأهداف المنشودة من هذه الورشة، وتمكين المدرّبات من التعامل الأمثل مع المواهب الفنية من ذوي الإعاقة، ونقل المعرفة لهم بالطريقة الصحيحة والعلمية.
وتناولت الورشة التي استهدفت 11 مدربة من مرسم «جسفت» الجبيل، تعريف المعالج بالفن التشكيلي، وبرامج إعداده، والمفاهيم التأسيسية للفن العلاجي ومراحله، كما ناقشت أساليب وتقنيات العلاج بالفن، والطرق المثلى للممارسات الفنية العلاجية، وكيفية توظيف الفنون التشكيلية لخدمة الفئات الخاصة من ذوي الإعاقة وذوي الاضطرابات النفسية، والتوحد، للتعبير عن المشاعر والانفعالات النفسية.
واستعرضت الورشة التطبيقات العملية، والمصطلحات، والأسس والاعتبارات للفن العلاجي، وسمات المعالج الفني، من حيث الإعداد العلمي والأكاديمي والشخصي، وشروط وأخلاقيات الممارسة المهنية للعلاج بالفن.
وأوضحت مدير «جسفت» الجبيل نادية العتيبي أن ورشة «العلاج بالفن» تأتي ضمن برامج المنصة لتأهيل الفنانين والفنانات التشكيليين للتعامل مع المواهب الفنية من ذوي الإعاقة، وأن الجمعية ستعلن قريبًا إطلاق منصة لدعم وتطوير المواهب الفنية من ذوي الإعاقة.
وأكدت الدور المهم للفن في تحقيق الأهداف المنشودة من هذه الورشة، وتمكين المدرّبات من التعامل الأمثل مع المواهب الفنية من ذوي الإعاقة، ونقل المعرفة لهم بالطريقة الصحيحة والعلمية.