أكد العديد من الدراسات والأبحاث أن اتباع نظام حمية البحر المتوسط الغذائي خيار جيد لحياة صحية، فهو يحمي من العديد من الأمراض مثل السرطان وأمراض القلب وتجنب خطر الوفاة المبكرة بسبب تلك الأمراض وفقًا لما ذكره موقع «إكسبريس».
وأوضحت الدراسات والأبحاث في هذا الشأن أن النظام الغذائي الغني بالنباتات يحمي من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 12-15٪، فضلًا عن انخفاض خطر الإصابة بالسرطان ومتلازمة التمثيل الغذائي وأمراض القلب والاكتئاب وتدهور الدماغ، نظرًا لأن الأطعمة النباتية غنية بالعناصر الغذائية، ومضادات الأكسدة، والتي تشمل البوليفينول والكاروتينات وحمض الفوليك وفيتامين سي.
ويرتبط الالتزام بنظام حمية البحر الأبيض المتوسط الغذائي لمدة 12 شهرًا بحدوث تغييرات مفيدة في ميكروبيوم الأمعاء، وهي البكتيريا المفيدة التي ترتبط بعدة وظائف مثل سرعة المشي وقوة قبضة اليد وتحسين وظائف المخ، مثل تنشيط الذاكرة، كما أن هذا النظام الغذائي مرتبط بانخفاض إنتاج المواد الكيميائية المسببة للالتهابات في الجسم.
وفي دراسة نُشرت بمجلة جمعية القلب الأمريكية تم تطبيقها على أكثر من 10 آلاف شخص بالغ في منتصف العمر بالولايات المتحدة خضعوا للمراقبة من عام 1987 حتى عام 2016 ولم تكن لديهم أمراض القلب والأوعية الدموية في بداية الدراسة، حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين، أحدهم تناول الأطعمة النباتية والأخرى كان تركيزها على المنتجات الحيوانية، حيث استدلت الدراسة بأن الأشخاص الذين تناولوا معظم الأطعمة النباتية لديهم خطر أقل بنسبة 16% للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية وفشل القلب والسرطان.
وأوضحت الدراسات والأبحاث في هذا الشأن أن النظام الغذائي الغني بالنباتات يحمي من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 12-15٪، فضلًا عن انخفاض خطر الإصابة بالسرطان ومتلازمة التمثيل الغذائي وأمراض القلب والاكتئاب وتدهور الدماغ، نظرًا لأن الأطعمة النباتية غنية بالعناصر الغذائية، ومضادات الأكسدة، والتي تشمل البوليفينول والكاروتينات وحمض الفوليك وفيتامين سي.
ويرتبط الالتزام بنظام حمية البحر الأبيض المتوسط الغذائي لمدة 12 شهرًا بحدوث تغييرات مفيدة في ميكروبيوم الأمعاء، وهي البكتيريا المفيدة التي ترتبط بعدة وظائف مثل سرعة المشي وقوة قبضة اليد وتحسين وظائف المخ، مثل تنشيط الذاكرة، كما أن هذا النظام الغذائي مرتبط بانخفاض إنتاج المواد الكيميائية المسببة للالتهابات في الجسم.
وفي دراسة نُشرت بمجلة جمعية القلب الأمريكية تم تطبيقها على أكثر من 10 آلاف شخص بالغ في منتصف العمر بالولايات المتحدة خضعوا للمراقبة من عام 1987 حتى عام 2016 ولم تكن لديهم أمراض القلب والأوعية الدموية في بداية الدراسة، حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين، أحدهم تناول الأطعمة النباتية والأخرى كان تركيزها على المنتجات الحيوانية، حيث استدلت الدراسة بأن الأشخاص الذين تناولوا معظم الأطعمة النباتية لديهم خطر أقل بنسبة 16% للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية وفشل القلب والسرطان.