في افتتاح منافسات المجموعة الآسيوية الرابعة
يبحث النصر عن ثلاث نقاط يستهل بها مشواره القاري عندما يواجه الوحدات الأردني اليوم الأربعاء على ملعب مرسول بارك بالرياض، في افتتاح منافسات المجموعة الرابعة لدوري أبطال آسيا، التي تضم إلى جانبهما السد القطري وفولاذ خوستان الإيراني.
ورغم التغييرات الإدارية والفنية إلى جانب إصابة بعض اللاعبين، فإن النصر يطمح في تجاوز دور المجموعات والوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في البطولة التي يأمل في تحقيق لقبها، بعدما بلغ الدور نصف النهائي في النسخة الماضية قبل الخسارة بركلات الترجيح.
وبعد خروجه من الدور نصف النهائي لكأس الملك على يد الفيصلي، وخسارته الدورية أمام ضمك، دخل الفريق العاصمي معسكرًا مغلقًا منذ السبت الماضي تأهبًا للبطولة الآسيوية، وأسند مهمة الإشراف الفني بصفة مؤقتة للمدرب الروماني فلورين، الذي سيقود الفريق في مباراة اليوم قبل أن يسلم الدفة الفنية للمدرب الجديد البرازيلي مانو مينيزيس، الذي تم التعاقد معه قبل نحو أسبوع، وسيقود الفريق اعتبارًا من المباراة المقبلة أمام السد القطري.
ونظرًا لإصابة بعض اللاعبين الأجانب وتراجع مستويات البعض الآخر، أصبحت الخيارات محدودة لدى الجهاز الفني الذي وقع اختياره على الرباعي الأجنبي؛ الأسترالي براد جونز، والبرازيلي بيتروس ماثيوس، والمغربيين نور الدين أمرابط، وعبدالرزاق حمدالله.
ويملك النصر الذي تراجع مستواه هذا الموسم بشكل لافت نتيجة الظروف المختلفة التي تكالبت عليه، مجموعة كبيرة من الأسماء الدولية التي تلعب مع المنتخبين الأول والأولمبي، وسيدخل المباراة بشعار الفوز بحثًا عن العلامة الكاملة، التي ستمنحه دفعة معنوية في المباريات المقبلة.
وبعد أربع مشاركات سابقة ودَّع خلالها البطولة من التصفيات الإقصائية، يتطلع الوحدات لمشاركة مختلفة في هذه النسخة التي يدخلها بمعنويات عالية، بعدما توج بلقب الدوري ثم كأس السوبر الذي حققه قبل أيام، فضلاً عن تكامل صفوفه التي تضم مجموعة من اللاعبين الدوليين، إلى جانب المحترفين اللبناني سوني سعد ومواطنه أحمد زريق، والسنغالي عبدالعزيز نداي.
مشاركات
هدفًا سجلها
مباراة
هدفًا استقبلها
النصر في دوري أبطال آسيا
ورغم التغييرات الإدارية والفنية إلى جانب إصابة بعض اللاعبين، فإن النصر يطمح في تجاوز دور المجموعات والوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في البطولة التي يأمل في تحقيق لقبها، بعدما بلغ الدور نصف النهائي في النسخة الماضية قبل الخسارة بركلات الترجيح.
وبعد خروجه من الدور نصف النهائي لكأس الملك على يد الفيصلي، وخسارته الدورية أمام ضمك، دخل الفريق العاصمي معسكرًا مغلقًا منذ السبت الماضي تأهبًا للبطولة الآسيوية، وأسند مهمة الإشراف الفني بصفة مؤقتة للمدرب الروماني فلورين، الذي سيقود الفريق في مباراة اليوم قبل أن يسلم الدفة الفنية للمدرب الجديد البرازيلي مانو مينيزيس، الذي تم التعاقد معه قبل نحو أسبوع، وسيقود الفريق اعتبارًا من المباراة المقبلة أمام السد القطري.
ونظرًا لإصابة بعض اللاعبين الأجانب وتراجع مستويات البعض الآخر، أصبحت الخيارات محدودة لدى الجهاز الفني الذي وقع اختياره على الرباعي الأجنبي؛ الأسترالي براد جونز، والبرازيلي بيتروس ماثيوس، والمغربيين نور الدين أمرابط، وعبدالرزاق حمدالله.
ويملك النصر الذي تراجع مستواه هذا الموسم بشكل لافت نتيجة الظروف المختلفة التي تكالبت عليه، مجموعة كبيرة من الأسماء الدولية التي تلعب مع المنتخبين الأول والأولمبي، وسيدخل المباراة بشعار الفوز بحثًا عن العلامة الكاملة، التي ستمنحه دفعة معنوية في المباريات المقبلة.
وبعد أربع مشاركات سابقة ودَّع خلالها البطولة من التصفيات الإقصائية، يتطلع الوحدات لمشاركة مختلفة في هذه النسخة التي يدخلها بمعنويات عالية، بعدما توج بلقب الدوري ثم كأس السوبر الذي حققه قبل أيام، فضلاً عن تكامل صفوفه التي تضم مجموعة من اللاعبين الدوليين، إلى جانب المحترفين اللبناني سوني سعد ومواطنه أحمد زريق، والسنغالي عبدالعزيز نداي.
مشاركات
هدفًا سجلها
مباراة
هدفًا استقبلها
النصر في دوري أبطال آسيا