حقيقة لفت نظري مناداة طلاب الجامعات لولي أمرنا في هاشتاق يطالبون بعدم حضورهم وعدم تجمعهم في الجامعات لما نعيشه الآن من أحداث وتزايد الحالات، وما نعيشه الآن حقيقة أمر مقلق ومدعاة للتفكر بحالة الجميع، ما ترصده الآن وزارة الصحة من حالات مصابة ومخالطة كثيرة تجعل الإنسان يفكر ماذا حدث ولماذا يحدث، فترة مقلقة تعيشها بلادنا وخاصة في ارتفاع المنحنى منذ ستة أشهر
والصحة تكرر مجددا بقولها: احذروا من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية.. استمروا في التقيد بها حتى يصل المجتمع إلى بر الأمان.
وما نلاحظه من تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا يجعلنا ننادي ونقول لنعود بحذر لنتفادى الموجات القادمة قياسا بما يحدث في العالم من حولنا، فلسنا بمنأى عن السياق العالمي. يجب علينا في رمضان أن نحذر من التجمعات وليكن دورنا كبيرا في محاولة القضاء على الفيروس.
بالفعل يعجز قلمي عن الكتابة عما أشاهده من جهود تجعلنا نفرح ونسعد، فمنذ اليوم الأول لانتشار جائحة “كورونا”، عملت حكومة المملكة العربية السعودية وبتوجيهات قائد هذه الأمة الملك سلمان، -حفظه الله ورعاه-، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان على تقديم الخدمات لجميع المواطنين في الداخل والخارج ولم تقتصر على المواطن بل المقيم أيضا، حيث الاهتمام والرعاية. والحرص الشديد على المواطنين وجعل صحة الإنسان أولا وتضمن الأمر من الحكومة للجهات المعنية التأكيد على المواطنين والمقيمين وأرباب الأعمال على استشعار المسؤولية التي وضعت على عاتقهم والتقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، حتى يتم تجاوز هذه الجائحة -بمشيئة الله-، والالتزام بالتوجيهات الصادرة من الجهات المختصة، مع تطبيق التعليمات لكي نتعدى هذه الأزمة بسلام وأمن، لذا على كل مواطن ومقيم التقيد بكل ما هو مطلوب وهذا واجب وطني يتحتم علينا تطبيقه، كذلك يجب عدم التساهل في أدوات السلامة، أو التقارب الاجتماعي وعدم الاجتماع والالتزام بكل ما هو مطلوب، وألا نجعل الخوف يتملك الجميع لتعود الحياة ومعها ينتعش الاقتصاد ما نسبته 30 في المائة للقطاع الاقتصادي، حيث ستصعد هذه النسبة تدريجيا متى ما التزم الجميع ستعود الحياة لنا وننعم بحياة أجمل.
لذا يجب التقيد بكل ما يصدر من دعوة لتطبيق الاحترازات فمع تزايد الأعداد الآن يتوجه جميع الطلبة بنداء لملك بلادنا الملك سلمان وإلى ولي العهد بأن تكون اختباراتهم عن بعد وذلك حرصا على عدم تفشي الأمر خاصة أن هناك من الطلبة من لم يطعم وكذلك وجود الآباء والأمهات وخوفهم عليهم بمخالطتهم لأحد المصابين، دولتنا لم تقصر فعلت المستحيل وكانت الأولى في مكافحة تفشي الفيروس ونجحت ولكن أن يرجع المنحنى كما كان في السابق بصوت واحد يقول الجميع لا.
نريد حلا لهذا الأمر وخاصه في تلك الفترة مما يؤدي إلى تكدس الجامعات بالطلبة والطالبات هناك الحلول التقنية الكثيرة خاصة وأرقام الإصابات في تزايد.
وأعداد الطلاب والطالبات كبيرة مما يؤدي إلى لمس الأشياء ويجعل العدوى تنتشر، نداء الأبناء المحبين لأبيهم بأن يمن عليهم وهو صاحب الجود والكرم، الكثير والكثير حدثني وطالبني بالكتابة عن ذلك نريد قرارا شجاعا قرارا حاسما قرارا يُنم على تكاتف الجميع كما اهتم ولي أمرنا بالمواطن والمقيم نريد كلمة من مدراء الجامعات حتى نصل لبر الأمان.
وأنا أقول إن الجهود التي فعلتها وتفعلها حكومتنا جعلتنا نفتخر بذلك ونسعد ونرفع رؤوسنا عاليا أليس هذا أمرا يجعلنا نفخر بقيادة سخرت كل ما لديها من أجل شعبها؟ لذا لا بد من أن نكون على قدر من المسؤولية وأن نرد الجميل ونحافظ على وطننا بالتقيد بكل التعليمات وتطبيق جميع الاحترازات وعدم المخالطة والتباعد حتى نتخلص -بإذن الله- من هذا الوباء الخطر، كم نفس عرفناها أتعبها هذا المرض فانتقلت إلى بارئها تاركة خلفها الكثير والكثير، لذا لنكن صفا واحدا مع دولتنا التي بذلت الغالي والنفيس من أجل الحفاظ على صحة مواطنيها، أي عبارات الشكر تستحق وأي دعاء تستحقه، الكلام والعبارات عاجزة عن وصف ما تفعله، نقول نباهي بالسعودية بين دول العالم، وختاما ندعو الله أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يسدد خطى خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وأن نكون عونًا وسندًا لهم لما فيه خير البلاد والعباد، وجميع أجهزة الدولة ومؤسساتها لأداء مهامها وواجباتها الوطنية وأكرر “دمت يا وطني شامخا”.
@Ghadeer020
والصحة تكرر مجددا بقولها: احذروا من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية.. استمروا في التقيد بها حتى يصل المجتمع إلى بر الأمان.
وما نلاحظه من تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا يجعلنا ننادي ونقول لنعود بحذر لنتفادى الموجات القادمة قياسا بما يحدث في العالم من حولنا، فلسنا بمنأى عن السياق العالمي. يجب علينا في رمضان أن نحذر من التجمعات وليكن دورنا كبيرا في محاولة القضاء على الفيروس.
بالفعل يعجز قلمي عن الكتابة عما أشاهده من جهود تجعلنا نفرح ونسعد، فمنذ اليوم الأول لانتشار جائحة “كورونا”، عملت حكومة المملكة العربية السعودية وبتوجيهات قائد هذه الأمة الملك سلمان، -حفظه الله ورعاه-، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان على تقديم الخدمات لجميع المواطنين في الداخل والخارج ولم تقتصر على المواطن بل المقيم أيضا، حيث الاهتمام والرعاية. والحرص الشديد على المواطنين وجعل صحة الإنسان أولا وتضمن الأمر من الحكومة للجهات المعنية التأكيد على المواطنين والمقيمين وأرباب الأعمال على استشعار المسؤولية التي وضعت على عاتقهم والتقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، حتى يتم تجاوز هذه الجائحة -بمشيئة الله-، والالتزام بالتوجيهات الصادرة من الجهات المختصة، مع تطبيق التعليمات لكي نتعدى هذه الأزمة بسلام وأمن، لذا على كل مواطن ومقيم التقيد بكل ما هو مطلوب وهذا واجب وطني يتحتم علينا تطبيقه، كذلك يجب عدم التساهل في أدوات السلامة، أو التقارب الاجتماعي وعدم الاجتماع والالتزام بكل ما هو مطلوب، وألا نجعل الخوف يتملك الجميع لتعود الحياة ومعها ينتعش الاقتصاد ما نسبته 30 في المائة للقطاع الاقتصادي، حيث ستصعد هذه النسبة تدريجيا متى ما التزم الجميع ستعود الحياة لنا وننعم بحياة أجمل.
لذا يجب التقيد بكل ما يصدر من دعوة لتطبيق الاحترازات فمع تزايد الأعداد الآن يتوجه جميع الطلبة بنداء لملك بلادنا الملك سلمان وإلى ولي العهد بأن تكون اختباراتهم عن بعد وذلك حرصا على عدم تفشي الأمر خاصة أن هناك من الطلبة من لم يطعم وكذلك وجود الآباء والأمهات وخوفهم عليهم بمخالطتهم لأحد المصابين، دولتنا لم تقصر فعلت المستحيل وكانت الأولى في مكافحة تفشي الفيروس ونجحت ولكن أن يرجع المنحنى كما كان في السابق بصوت واحد يقول الجميع لا.
نريد حلا لهذا الأمر وخاصه في تلك الفترة مما يؤدي إلى تكدس الجامعات بالطلبة والطالبات هناك الحلول التقنية الكثيرة خاصة وأرقام الإصابات في تزايد.
وأعداد الطلاب والطالبات كبيرة مما يؤدي إلى لمس الأشياء ويجعل العدوى تنتشر، نداء الأبناء المحبين لأبيهم بأن يمن عليهم وهو صاحب الجود والكرم، الكثير والكثير حدثني وطالبني بالكتابة عن ذلك نريد قرارا شجاعا قرارا حاسما قرارا يُنم على تكاتف الجميع كما اهتم ولي أمرنا بالمواطن والمقيم نريد كلمة من مدراء الجامعات حتى نصل لبر الأمان.
وأنا أقول إن الجهود التي فعلتها وتفعلها حكومتنا جعلتنا نفتخر بذلك ونسعد ونرفع رؤوسنا عاليا أليس هذا أمرا يجعلنا نفخر بقيادة سخرت كل ما لديها من أجل شعبها؟ لذا لا بد من أن نكون على قدر من المسؤولية وأن نرد الجميل ونحافظ على وطننا بالتقيد بكل التعليمات وتطبيق جميع الاحترازات وعدم المخالطة والتباعد حتى نتخلص -بإذن الله- من هذا الوباء الخطر، كم نفس عرفناها أتعبها هذا المرض فانتقلت إلى بارئها تاركة خلفها الكثير والكثير، لذا لنكن صفا واحدا مع دولتنا التي بذلت الغالي والنفيس من أجل الحفاظ على صحة مواطنيها، أي عبارات الشكر تستحق وأي دعاء تستحقه، الكلام والعبارات عاجزة عن وصف ما تفعله، نقول نباهي بالسعودية بين دول العالم، وختاما ندعو الله أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يسدد خطى خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وأن نكون عونًا وسندًا لهم لما فيه خير البلاد والعباد، وجميع أجهزة الدولة ومؤسساتها لأداء مهامها وواجباتها الوطنية وأكرر “دمت يا وطني شامخا”.
@Ghadeer020