«المنصة» الخيار الأكثر ثقة في تعزيز المسؤولية الاجتماعية للأفراد والمنشآت
تفعيل الدور التكاملي لـ «سدايا» مع الجهات المختلفة
تأكيد ريادة المملكة عالميا في العمل الإنساني
تطوير القطاع غير الربحي ورفع كفاءته وموثوقية أدائه
دعم القيادة الرشيدة المبادرات الإنسانية عبر الطرق الرسمية
متابعة من لجنة شرعية تضم أبرز العلماء والمشايخ
لجنة إشرافية من 11 وزارة وهيئة وجهة رسمية
قدم خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تبرعا سخيا بمبلغ 20 مليون ريال للأعمال الخيرية وغير الربحية من خلال منصة «إحسان» التي تم إطلاقها مؤخرا كبوابة تقنية متكاملة تسهم في حوكمة وإدارة التبرعات واستدامتها. كما قدم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع -حفظه الله-، تبرعا سخيا بمبلغ 10 ملايين ريال للأعمال الخيرية وغير الربحية في منصة «إحسان» الوطنية للعمل الخيري.
ويأتي هذا التبرع غير المستغرب من سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» امتدادًا لدعمه غير المحدود لتطوير العمل الخيري والقطاع غير الربحي، ودعمه منصة «إحسان» التي كانت محل اهتمام ومتابعة حثيثة من سموه طيلة تطويرها لتُقدم خدمة نوعية لهذا القطاع، وتعمل على تحقيق أهدافه المنشودة.
دعم وتطوير
وانطلقت الحملة الوطنية للعمل الخيري بالمملكة، على منصة «إحسان»، أمس، التي قامت بتطويرها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» بدعمٍ من القيادة الرشيدة، وبحضور ومشاركة أصحاب الفضيلة العلماء وكبار المسؤولين وعدد كبيرٍ من رجال الأعمال.
ديدن ثابت
وتؤكد الحملة حرص القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين -حفظهما الله- واهتمامهما بتلمس احتياجات المواطنين، وبذل العطاء، والإنفاق في سبل الخير الذي هو ديدن ثابت جبلت عليه، ونبراس يقتدى به. كما يعد اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بدعم المبادرات الإنسانية عبر الطرق الرسمية، هو تأكيد على أهمية أن تصل التبرعات إلى مستحقيها.
دعم واهتمام
وتحظى منصة إحسان بدعم كبير واهتمام مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي؛ والتي تعد امتدادًا لحرصه -حفظه الله- على دعم العمل الخيري وتطوير القطاع غير الربحي ورفع كفاءته وموثوقية أدائه.
سهولة ويسر
وتلفت الحملة إلى ريادة المملكة عالميا في مجال العمل الخيري، واهتمامها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- ما ساهم في تطوير هذا المجال حتى وصلت التبرعات إلى مستحقيها داخل المملكة وخارجها بسهولة ويسر وأسرع وقت، عبر أحدث المبادرات التقنية المتطورة وهي منصة إحسان.
جودة الحياة
وتعد منصة إحسان نقطة تحول في مجال العمل الخيري، حيث تقدم المملكة من خلالها للعالم نموذجا يحتذى به في كيفية تطويع التقنية لرفع المعاناة وتحسين جودة الحياة. وخصوصا في ظل أن أعمالها تحظى بمتابعة وإشراف من لجنة شرعية تضم أبرز العلماء والمشايخ المعتبرين، ولجنة إشرافية تضم إلى جانب الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، 7 وزارات «الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، الشؤون البلدية والقروية والإسكان، العدل، الصحة، المالية، التعليم، الداخلية، إضافة للبنك المركزي ورئاسة أمن الدولة وهيئة الحكومة الرقمية، وهو ما يجعل منها الخيار الأكثر ثقة لناحية الأعمال الخيرية وغير الربحية».
همزة وصل
وتعتبر منصة إحسان همزة وصل بين المتبرعين من جهة، والمستفيدين من جهة ثانية وجميع الأموال التي تتلقاها تذهب بشكل تلقائي للحالات المستفيدة بحسب طبيعة التبرع.. وما يُميزها عن غيرها من قنوات التبرعات هو أنها مبنية على أحدث المزايا الرقمية واستخدامها تقنيات الذكاء الاصطناعي وهو ما يساعد في فرز الحالات الأشد احتياجًا وعرضها داخل المنصة، وتحديد الأولويات للمتبرعين بحسب شدة الحاجة للطلبات المعروضة.
غوث وإعانة
وتعيد منصة إحسان تعريف العمل الخيري والقطاع غير الربحي داخل المملكة، وذلك بالتركيز على الحالات الداخلية منطلقين في ذلك من أن الأقربين أولى بالمعروف، يدعمهم في ذلك شغف السعوديين بالأعمال الخيرية وحرصهم على بذل أوجه الخير والعطاء لكل من يستحق الغوث والإعانة.
دور تكاملي
وتستهدف الحملة الوطنية للعمل الخيري التي ستتواصل طوال شهر رمضان المبارك، إلى التعريف بدور منصة «إحسان» في تعزيز قيم العمل الخيري لأفراد المجتمع، من خلال الحث والتشجيع على التبرع، وتفعيل الدور التكاملي لـ«سدايا» مع الجهات الحكومية المختلفة ومختلف القطاعات الحكومية، وتمكين القطاع غير الربحي وتوسيع أثره، وتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية في القطاع الخاص والمساهمة في رفع مستوى الموثوقية والشفافية للعمل الخيري والتنموي.
تعزيز المسؤولية
ولفت رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» د. عبدالله الغامدي، إلى اهتمام القيادة الرشيدة -رعاها الله- بالعمل الخيري وتلمس احتياجات المواطنين، وبذل العطاء، والإنفاق في سبل الخير، مشيرا إلى أن منصة «إحسان» تستهدف تعزيز المسؤولية الاجتماعية للأفراد والمنشآت بشكلٍ عام، ورفع كفاءة العمل التنموي، والارتقاء بقيم الانتماء الوطني والعمل الإنساني لدى الأفراد أو المؤسسات على حدٍ سواء، ومساندة الخدمات والبرامج والمنصات الوطنية المعنية بالتبرع على مستوى المملكة.
تأكيد ريادة المملكة عالميا في العمل الإنساني
تطوير القطاع غير الربحي ورفع كفاءته وموثوقية أدائه
دعم القيادة الرشيدة المبادرات الإنسانية عبر الطرق الرسمية
متابعة من لجنة شرعية تضم أبرز العلماء والمشايخ
لجنة إشرافية من 11 وزارة وهيئة وجهة رسمية
قدم خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تبرعا سخيا بمبلغ 20 مليون ريال للأعمال الخيرية وغير الربحية من خلال منصة «إحسان» التي تم إطلاقها مؤخرا كبوابة تقنية متكاملة تسهم في حوكمة وإدارة التبرعات واستدامتها. كما قدم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع -حفظه الله-، تبرعا سخيا بمبلغ 10 ملايين ريال للأعمال الخيرية وغير الربحية في منصة «إحسان» الوطنية للعمل الخيري.
ويأتي هذا التبرع غير المستغرب من سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» امتدادًا لدعمه غير المحدود لتطوير العمل الخيري والقطاع غير الربحي، ودعمه منصة «إحسان» التي كانت محل اهتمام ومتابعة حثيثة من سموه طيلة تطويرها لتُقدم خدمة نوعية لهذا القطاع، وتعمل على تحقيق أهدافه المنشودة.
دعم وتطوير
وانطلقت الحملة الوطنية للعمل الخيري بالمملكة، على منصة «إحسان»، أمس، التي قامت بتطويرها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» بدعمٍ من القيادة الرشيدة، وبحضور ومشاركة أصحاب الفضيلة العلماء وكبار المسؤولين وعدد كبيرٍ من رجال الأعمال.
ديدن ثابت
وتؤكد الحملة حرص القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين -حفظهما الله- واهتمامهما بتلمس احتياجات المواطنين، وبذل العطاء، والإنفاق في سبل الخير الذي هو ديدن ثابت جبلت عليه، ونبراس يقتدى به. كما يعد اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بدعم المبادرات الإنسانية عبر الطرق الرسمية، هو تأكيد على أهمية أن تصل التبرعات إلى مستحقيها.
دعم واهتمام
وتحظى منصة إحسان بدعم كبير واهتمام مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي؛ والتي تعد امتدادًا لحرصه -حفظه الله- على دعم العمل الخيري وتطوير القطاع غير الربحي ورفع كفاءته وموثوقية أدائه.
سهولة ويسر
وتلفت الحملة إلى ريادة المملكة عالميا في مجال العمل الخيري، واهتمامها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- ما ساهم في تطوير هذا المجال حتى وصلت التبرعات إلى مستحقيها داخل المملكة وخارجها بسهولة ويسر وأسرع وقت، عبر أحدث المبادرات التقنية المتطورة وهي منصة إحسان.
جودة الحياة
وتعد منصة إحسان نقطة تحول في مجال العمل الخيري، حيث تقدم المملكة من خلالها للعالم نموذجا يحتذى به في كيفية تطويع التقنية لرفع المعاناة وتحسين جودة الحياة. وخصوصا في ظل أن أعمالها تحظى بمتابعة وإشراف من لجنة شرعية تضم أبرز العلماء والمشايخ المعتبرين، ولجنة إشرافية تضم إلى جانب الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، 7 وزارات «الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، الشؤون البلدية والقروية والإسكان، العدل، الصحة، المالية، التعليم، الداخلية، إضافة للبنك المركزي ورئاسة أمن الدولة وهيئة الحكومة الرقمية، وهو ما يجعل منها الخيار الأكثر ثقة لناحية الأعمال الخيرية وغير الربحية».
همزة وصل
وتعتبر منصة إحسان همزة وصل بين المتبرعين من جهة، والمستفيدين من جهة ثانية وجميع الأموال التي تتلقاها تذهب بشكل تلقائي للحالات المستفيدة بحسب طبيعة التبرع.. وما يُميزها عن غيرها من قنوات التبرعات هو أنها مبنية على أحدث المزايا الرقمية واستخدامها تقنيات الذكاء الاصطناعي وهو ما يساعد في فرز الحالات الأشد احتياجًا وعرضها داخل المنصة، وتحديد الأولويات للمتبرعين بحسب شدة الحاجة للطلبات المعروضة.
غوث وإعانة
وتعيد منصة إحسان تعريف العمل الخيري والقطاع غير الربحي داخل المملكة، وذلك بالتركيز على الحالات الداخلية منطلقين في ذلك من أن الأقربين أولى بالمعروف، يدعمهم في ذلك شغف السعوديين بالأعمال الخيرية وحرصهم على بذل أوجه الخير والعطاء لكل من يستحق الغوث والإعانة.
دور تكاملي
وتستهدف الحملة الوطنية للعمل الخيري التي ستتواصل طوال شهر رمضان المبارك، إلى التعريف بدور منصة «إحسان» في تعزيز قيم العمل الخيري لأفراد المجتمع، من خلال الحث والتشجيع على التبرع، وتفعيل الدور التكاملي لـ«سدايا» مع الجهات الحكومية المختلفة ومختلف القطاعات الحكومية، وتمكين القطاع غير الربحي وتوسيع أثره، وتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية في القطاع الخاص والمساهمة في رفع مستوى الموثوقية والشفافية للعمل الخيري والتنموي.
تعزيز المسؤولية
ولفت رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» د. عبدالله الغامدي، إلى اهتمام القيادة الرشيدة -رعاها الله- بالعمل الخيري وتلمس احتياجات المواطنين، وبذل العطاء، والإنفاق في سبل الخير، مشيرا إلى أن منصة «إحسان» تستهدف تعزيز المسؤولية الاجتماعية للأفراد والمنشآت بشكلٍ عام، ورفع كفاءة العمل التنموي، والارتقاء بقيم الانتماء الوطني والعمل الإنساني لدى الأفراد أو المؤسسات على حدٍ سواء، ومساندة الخدمات والبرامج والمنصات الوطنية المعنية بالتبرع على مستوى المملكة.