المخاطر البيئية والمناخية قضية دولية تتجاوز الحدود الوطنية، ويتطلب التعامل معها حلولا شاملة لتعالج تلك المخاطر بمنظور عالمي مشترك للحفاظ على مستقبل الأجيال القادمة وحماية كوكب الأرض من الانعكاسات السلبية على المجتمعات الإنسانية.
أكدت منطلقات رؤية ٢٠٣٠ أهمية «العمل المناخي» الهدف الثالث عشر من أهداف التنمية المستدامة.
واجهت تلك التحديات والمخاطر من خلال رفع كفاءة إدارة المخلفات، والحد من التلوث بمختلف أنواعه، ومقاومة ظاهرة التصحر، والعمل على الاستثمار الأمثل للثروة المائية عبر الترشيد واستخدام المياه المعالجة والمتجددة، والتأسيس لمشروع متكامل لإعادة تدوير النفايات وفق منهجية مدروسة ومشاريع رائدة.
ساهمت المملكة بريادتها تجاه القضايا الدولية المشتركة في حماية كوكب الأرض، وبرئاستها لقمة العشرين نظرت إلى جهود المناخ كعنصر مكمل وليس مضادا لصناعة النفط، وإنشاء مدن خالية من الانبعاث وتبني مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس أول مجموعة عمل خاصة للبيئة فيها، كما خصصت مسارا خاصا بالبيئة نتج عنه بيان وزاري تناول مجمل التحديات البيئية العالمية ومن ضمنها التغير المناخي.
وبهدف الوصول إلى قدرة إنتاج 50% من احتياجات المملكة بحلول عام 2030 من الطاقة النظيفة أعلن عن مبادرات الحد من أثر التغير المناخي وللتقليل من الانبعاثات الكربونية منها..
1. مبادرتان دوليتان للحد من تدهور الأراضي، وحماية الشعب المرجانية.
2. تنمية المحميات الطبيعية محليا ورفع نسبة الغطاء النباتي للمملكة.
3. إعلان سمو ولي العهد مبادرة «السعودية الخضراء»، ومبادرة «الشرق الأوسط الأخضر» إضافة إلى عدد من المبادرات لحماية البيئة البحرية والساحلية.
4. حماية الشواطئ، والمحميات والجزر وتهيئتها.
5. إنشاء أكبر مصنع في العالم لتنقية غاز ثاني أكسيد الكربون وسيستفاد منه في صناعة المغذيات الزراعية، والاحتياجات الطبية، والمشروبات الغازية.
6. افتتاح مشروع محطة سكاكا لإنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية.
7. اعتماد الاستراتيجية الوطنية للبيئة في المملكة، والتي تضمنت إعادة هيكلة شاملة لقطاع البيئة، لتحقيق الاستدامة البيئية، والاقتصادية، والرفاه الاجتماعي، والمشاركة البيئية.
8. تأكيد التزام الشركات المرتبطة بالطاقة باتفاقية باريس في نسبة انبعاثات الغازات، المتسببة في الاحتباس الحراري.
9. مساهمة الاقتصاد الكربوني الدائري للاستدامة في تقليل انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون المصاحب وتدويره.
بالتزامن مع اليوم العالمي للأرض، يترأس الملك سلمان بن عبدالعزيز وفدا رفيع المستوى في «قمة القادة حول المناخ»، فالعمل المناخي هو امتداد للحماية البيئية والاجتماعية.
ونحو استدامة في العمل المناخي فالمحاسبة البيئية للمنظومات وتوعية أفرادها عن موقفهم من البيئة والمسائل الاجتماعية والحوكمة تكتسي أهمية وتتطلب وجود معايير ونماذج المسؤولية الاجتماعية وأنسنة المدن للتوازن بين الاستثمار الصناعي والاقتصادي وبين الالتزامات الدولية في الحد من التلوث وتأثيراته على الإنسان والكائنات الحية.
أكدت منطلقات رؤية ٢٠٣٠ أهمية «العمل المناخي» الهدف الثالث عشر من أهداف التنمية المستدامة.
واجهت تلك التحديات والمخاطر من خلال رفع كفاءة إدارة المخلفات، والحد من التلوث بمختلف أنواعه، ومقاومة ظاهرة التصحر، والعمل على الاستثمار الأمثل للثروة المائية عبر الترشيد واستخدام المياه المعالجة والمتجددة، والتأسيس لمشروع متكامل لإعادة تدوير النفايات وفق منهجية مدروسة ومشاريع رائدة.
ساهمت المملكة بريادتها تجاه القضايا الدولية المشتركة في حماية كوكب الأرض، وبرئاستها لقمة العشرين نظرت إلى جهود المناخ كعنصر مكمل وليس مضادا لصناعة النفط، وإنشاء مدن خالية من الانبعاث وتبني مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس أول مجموعة عمل خاصة للبيئة فيها، كما خصصت مسارا خاصا بالبيئة نتج عنه بيان وزاري تناول مجمل التحديات البيئية العالمية ومن ضمنها التغير المناخي.
وبهدف الوصول إلى قدرة إنتاج 50% من احتياجات المملكة بحلول عام 2030 من الطاقة النظيفة أعلن عن مبادرات الحد من أثر التغير المناخي وللتقليل من الانبعاثات الكربونية منها..
1. مبادرتان دوليتان للحد من تدهور الأراضي، وحماية الشعب المرجانية.
2. تنمية المحميات الطبيعية محليا ورفع نسبة الغطاء النباتي للمملكة.
3. إعلان سمو ولي العهد مبادرة «السعودية الخضراء»، ومبادرة «الشرق الأوسط الأخضر» إضافة إلى عدد من المبادرات لحماية البيئة البحرية والساحلية.
4. حماية الشواطئ، والمحميات والجزر وتهيئتها.
5. إنشاء أكبر مصنع في العالم لتنقية غاز ثاني أكسيد الكربون وسيستفاد منه في صناعة المغذيات الزراعية، والاحتياجات الطبية، والمشروبات الغازية.
6. افتتاح مشروع محطة سكاكا لإنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية.
7. اعتماد الاستراتيجية الوطنية للبيئة في المملكة، والتي تضمنت إعادة هيكلة شاملة لقطاع البيئة، لتحقيق الاستدامة البيئية، والاقتصادية، والرفاه الاجتماعي، والمشاركة البيئية.
8. تأكيد التزام الشركات المرتبطة بالطاقة باتفاقية باريس في نسبة انبعاثات الغازات، المتسببة في الاحتباس الحراري.
9. مساهمة الاقتصاد الكربوني الدائري للاستدامة في تقليل انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون المصاحب وتدويره.
بالتزامن مع اليوم العالمي للأرض، يترأس الملك سلمان بن عبدالعزيز وفدا رفيع المستوى في «قمة القادة حول المناخ»، فالعمل المناخي هو امتداد للحماية البيئية والاجتماعية.
ونحو استدامة في العمل المناخي فالمحاسبة البيئية للمنظومات وتوعية أفرادها عن موقفهم من البيئة والمسائل الاجتماعية والحوكمة تكتسي أهمية وتتطلب وجود معايير ونماذج المسؤولية الاجتماعية وأنسنة المدن للتوازن بين الاستثمار الصناعي والاقتصادي وبين الالتزامات الدولية في الحد من التلوث وتأثيراته على الإنسان والكائنات الحية.