ذكر استشاري أمراض اللثة وزراعة الأسنان عاصم الصويان، أن البعض يعاني وبشكل مستمر من رائحة الفم الكريهة لا سيما أثناء الصيام، وللحديث عن هذه المشكلة يجب التطرق أولاً عن الأسباب التي أدت إليها، لمعرفة الطرق السليمة للتخلص منها.
وبيّن «الصويان» أن أول الأسباب وجود بقايا الأطعمة وتراكم البكتيريا والجير على الأسنان، لافتًا إلى أن وجود تسوس ونخر الأسنان أو التهابات اللثة يعد أحد أهم مسببات الرائحة الكريهة للفم. وتابع: إن نقصان اللعاب يدل على وجود مشكلة في الغدد اللعابية أو بسبب تناول بعض الأدوية والعلاجات التي تسهم في نقص اللعاب مما يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة، لذلك يعد اللعاب مساعداً في التخلص من بقايا الطعام والمحافظة على نظافة الفم. وأشار إلى أن بعض أمراض الجسم الأخرى ترتبط أعراضها برائحة الفم الكريهة.
وأوصى باستخدام السواك الذي يحتوي على مادة الفلورايد الطبيعية، للحفاظ على نظافة الفم والأسنان، مشيرا إلى أن السواك يطهر الفم ويمنع تسوس الأسنان، وتكاثر البكتيريا التي تؤثر على صحة وجمال الأسنان.
ودعا «الصويان» إلى زيارة طبيب الأسنان مرة كل 6 أشهر التي تعد من أهم الخطوات الوقائية، مشددًا على مداومة علاج الأسنان واللثة والمحافظة عليها بشكل صحي.
وبيّن «الصويان» أن أول الأسباب وجود بقايا الأطعمة وتراكم البكتيريا والجير على الأسنان، لافتًا إلى أن وجود تسوس ونخر الأسنان أو التهابات اللثة يعد أحد أهم مسببات الرائحة الكريهة للفم. وتابع: إن نقصان اللعاب يدل على وجود مشكلة في الغدد اللعابية أو بسبب تناول بعض الأدوية والعلاجات التي تسهم في نقص اللعاب مما يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة، لذلك يعد اللعاب مساعداً في التخلص من بقايا الطعام والمحافظة على نظافة الفم. وأشار إلى أن بعض أمراض الجسم الأخرى ترتبط أعراضها برائحة الفم الكريهة.
وأوصى باستخدام السواك الذي يحتوي على مادة الفلورايد الطبيعية، للحفاظ على نظافة الفم والأسنان، مشيرا إلى أن السواك يطهر الفم ويمنع تسوس الأسنان، وتكاثر البكتيريا التي تؤثر على صحة وجمال الأسنان.
ودعا «الصويان» إلى زيارة طبيب الأسنان مرة كل 6 أشهر التي تعد من أهم الخطوات الوقائية، مشددًا على مداومة علاج الأسنان واللثة والمحافظة عليها بشكل صحي.