عرض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، أبرز إنجازات برامج ومشروعات رؤية المملكة 2030 في السنوات الخمس الماضية، وذلك خلال حواره التلفزيوني الأسبوع الماضي.
حوار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، مهندس الرؤية والذي يؤكد على أن الإنسان السعودي هو قلب نجاح الرؤية والتنمية الشاملة بالمملكة، أكد هذا الحوار أن هناك رؤية واضحة، ببرامج وخطط وميزانيات مرصودة ومتابعة وتقييم لمراحل الإنجاز.
وقد أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في حواره الشامل الذي أعطى صورة شاملة للإنجازات والمستهدفات لقطاعات التنمية المختلفة على أهمية الاستغلال الأمثل للموارد والفرص في المدن لتحقيق مزيد من الإنجازات التي تساهم في علاج قضايا التنمية. وقال سموه «اليوم 80% من اقتصاديات العالم قائمة على المدن، وفي الـ 10 إلى 20 سنة القادمة سوف يكون 90% من اقتصاديات العالم قائمة على المدن، وإذا أردت أن تخلق التنمية، اخلق التنمية في المدينة كونها أكبر أداة لك لخلق نمو وخلق وظائف». وكذلك أشار سموه إلى إنشاء شركة (روشن) والتي تهدف إلى إنشاء مليون وحدة سكنية، والارتقاء بمستوى التطوير العقاري بالمملكة. وهنا تبرز أهمية التخطيط الحضري والإقليمي، والتي قد تطرقنا لها في مقالات سابقة كونه يبرز الموارد ويربطها بالاقتصاد الوطني والاستثمار الأمثل، بتخطيط مكاني يرشد استهلاك الموارد ويولد الفرص بتخطيط مستدام لاستعمالات الأراضي على مستوى المنطقة وفي مدن وقرى كل منطقة وتتحقق معه جودة الحياة.
ونعيش اليوم، ولله الحمد، مراحل تنفيذ رؤية المملكة 2030، واقعا ملموسا، بعد أن أصبحت منجزاتها ومشاريعها وبرامجها ومتابعتها يضرب بها المثل محليا وعالميا. وكل ذلك لم يأت إلا من خلال تكاتف الشعب والقيادة والعمل بإخلاص وشغف، بما يدفع نحو المزيد من الإنجازات التي تؤسس لمستقبل تنموي واعد لأجيال الحاضر والمستقبل.
وأخيرا وليس بآخر، وفي ختام الحوار كانت هناك رسائل واضحة شاملة من الأمير محمد بن سلمان إلى الشعب ترسم توجهات لمستقبل واعد، حيث قال «2030 تضعنا في موقع متقدم جدا في العالم، لكن 2040 سوف تكون مرحلة المنافسة عالميا»، وكذلك قال سموه «المواطن السعودي أعظم شيء تملكه المملكة العربية السعودية للنجاح». كما قال سموه «نستمر حققنا إنجازات كبيرة جدا في الأربع سنوات الماضية، ونحقق أكثر إلى 2025 ومن ازدهار إلى ازدهار إن شاء الله».
حوار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، مهندس الرؤية والذي يؤكد على أن الإنسان السعودي هو قلب نجاح الرؤية والتنمية الشاملة بالمملكة، أكد هذا الحوار أن هناك رؤية واضحة، ببرامج وخطط وميزانيات مرصودة ومتابعة وتقييم لمراحل الإنجاز.
وقد أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في حواره الشامل الذي أعطى صورة شاملة للإنجازات والمستهدفات لقطاعات التنمية المختلفة على أهمية الاستغلال الأمثل للموارد والفرص في المدن لتحقيق مزيد من الإنجازات التي تساهم في علاج قضايا التنمية. وقال سموه «اليوم 80% من اقتصاديات العالم قائمة على المدن، وفي الـ 10 إلى 20 سنة القادمة سوف يكون 90% من اقتصاديات العالم قائمة على المدن، وإذا أردت أن تخلق التنمية، اخلق التنمية في المدينة كونها أكبر أداة لك لخلق نمو وخلق وظائف». وكذلك أشار سموه إلى إنشاء شركة (روشن) والتي تهدف إلى إنشاء مليون وحدة سكنية، والارتقاء بمستوى التطوير العقاري بالمملكة. وهنا تبرز أهمية التخطيط الحضري والإقليمي، والتي قد تطرقنا لها في مقالات سابقة كونه يبرز الموارد ويربطها بالاقتصاد الوطني والاستثمار الأمثل، بتخطيط مكاني يرشد استهلاك الموارد ويولد الفرص بتخطيط مستدام لاستعمالات الأراضي على مستوى المنطقة وفي مدن وقرى كل منطقة وتتحقق معه جودة الحياة.
ونعيش اليوم، ولله الحمد، مراحل تنفيذ رؤية المملكة 2030، واقعا ملموسا، بعد أن أصبحت منجزاتها ومشاريعها وبرامجها ومتابعتها يضرب بها المثل محليا وعالميا. وكل ذلك لم يأت إلا من خلال تكاتف الشعب والقيادة والعمل بإخلاص وشغف، بما يدفع نحو المزيد من الإنجازات التي تؤسس لمستقبل تنموي واعد لأجيال الحاضر والمستقبل.
وأخيرا وليس بآخر، وفي ختام الحوار كانت هناك رسائل واضحة شاملة من الأمير محمد بن سلمان إلى الشعب ترسم توجهات لمستقبل واعد، حيث قال «2030 تضعنا في موقع متقدم جدا في العالم، لكن 2040 سوف تكون مرحلة المنافسة عالميا»، وكذلك قال سموه «المواطن السعودي أعظم شيء تملكه المملكة العربية السعودية للنجاح». كما قال سموه «نستمر حققنا إنجازات كبيرة جدا في الأربع سنوات الماضية، ونحقق أكثر إلى 2025 ومن ازدهار إلى ازدهار إن شاء الله».