يعيد توطين الحيوانات والطيور النادرة في المحميات
أُنشئ مركز الأمير سعود الفيصل للحياة الفطرية بمحافظة الطائف ضمن الجهات البحثية التابعة للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية عام 1406هـ/ 1986م، بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل -رحمه الله-، تحت مُسمى المركز الوطني لأبحاث الحياة الفطرية، وحمل اسم سموه مؤخرًا تقديرًا لجهوده -يرحمه الله- في دعم العمل الوطني للحفاظ على الحياة الفطرية، والإكثار من أنواعها وتوطينها في بيئاتها الطبيعية، وإنشاء المناطق المحمية، ويُسهم المركز في الحفاظ على التنوع الإحيائي في المملكة.
إعادة توطين
ويشغل المركز مساحة 27 كيلو مترًا مربعًا جنوب الطائف بـ30 كيلو مترًا باتجاه مركز سديرة، ومُجهز بالمعامل ومدرج للطائرات الصغيرة والمسيجات الخاصة بتكاثر الحيوانات الفطرية المهددة بالانقراض تحت الأسر، ويهدف إلى إعادة التوازن البيئي من خلال توطين «النمر العربي والمها العربي والنعام أحمر الرقبة وطيور الحبارى الآسيوية»، بحسب التقييم العالمي للقوائم الحمراء للاتحاد العالمي لصون الطبيعة، في العديد من المحميات في المملكة، إذ نجح المركز في إعادة توطين المها العربي والحبارى والنعام في محميات محازة الصيد، وعروق بني معارض، وسجا وأم الرمث.
أنواع فطرية
ويعمل المركز على إجراء المسوحات والدراسات على العديد من الأنواع الفطرية، منها النمور العربية كونها من أندر حيوانات شبه الجزيرة العربية، ونجح المركز بعد جهود حثيثة في إكثاره عام 2008، وأصبح لدى المركز نواة مهمة للإكثار والمحافظة على النمور العربية، في إطار الخطة الإستراتيجية الوطنية للمحافظة على النمور العربية، ووصلت أعداده في الأسر إلى 15 نمرًا قبل انتقال إدارة المشروع للهيئة الملكية للعلا.
دراسات بيئية
ويتولى المركز مهام الإشراف والمتابعة لإدارة هذه المجموعات والأنواع الأخرى، مثل ظباء الريم والإدمي والوعول الجبلية بالتعاون، والتنسيق مع مركز الملك خالد لأبحاث الحياة الفطرية بالثمامة بالرياض، وإجراء الدراسات البيئية والجينية المرتبطة بهذه الأنواع، فيما أجرى دراسة على ظاهرة تزايد أعداد قردة البابون في المناطق الجنوبية الغربية للمملكة وطرح الحلول الملائمة.
إعادة توطين
ويشغل المركز مساحة 27 كيلو مترًا مربعًا جنوب الطائف بـ30 كيلو مترًا باتجاه مركز سديرة، ومُجهز بالمعامل ومدرج للطائرات الصغيرة والمسيجات الخاصة بتكاثر الحيوانات الفطرية المهددة بالانقراض تحت الأسر، ويهدف إلى إعادة التوازن البيئي من خلال توطين «النمر العربي والمها العربي والنعام أحمر الرقبة وطيور الحبارى الآسيوية»، بحسب التقييم العالمي للقوائم الحمراء للاتحاد العالمي لصون الطبيعة، في العديد من المحميات في المملكة، إذ نجح المركز في إعادة توطين المها العربي والحبارى والنعام في محميات محازة الصيد، وعروق بني معارض، وسجا وأم الرمث.
أنواع فطرية
ويعمل المركز على إجراء المسوحات والدراسات على العديد من الأنواع الفطرية، منها النمور العربية كونها من أندر حيوانات شبه الجزيرة العربية، ونجح المركز بعد جهود حثيثة في إكثاره عام 2008، وأصبح لدى المركز نواة مهمة للإكثار والمحافظة على النمور العربية، في إطار الخطة الإستراتيجية الوطنية للمحافظة على النمور العربية، ووصلت أعداده في الأسر إلى 15 نمرًا قبل انتقال إدارة المشروع للهيئة الملكية للعلا.
دراسات بيئية
ويتولى المركز مهام الإشراف والمتابعة لإدارة هذه المجموعات والأنواع الأخرى، مثل ظباء الريم والإدمي والوعول الجبلية بالتعاون، والتنسيق مع مركز الملك خالد لأبحاث الحياة الفطرية بالثمامة بالرياض، وإجراء الدراسات البيئية والجينية المرتبطة بهذه الأنواع، فيما أجرى دراسة على ظاهرة تزايد أعداد قردة البابون في المناطق الجنوبية الغربية للمملكة وطرح الحلول الملائمة.