* نجاح قوات التحالف باعتراض وتدمير طائرة دون طيار (مفخخة) أطلقتها الميليشيا الحوثية الإرهابية تجاه المنطقة الجنوبية. يأتي في سياق نجاحات مستديمة يقوم بها التحالف في اتخاذ كافة الإجراءات العملياتية اللازمة لحماية المدنيين والأعيان المدنية من المحاولات العدائية المستمرة من قبل الميليشيا الحوثية الإرهابية ومحاولاته لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية.
* دعونا نعُد بالذاكرة لتلقي سمو وزير الخارجية اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية الأمريكي، بحثا خلاله العلاقات الثنائية والشراكة الإستراتيجية بين البلدين، واستعرضا أوجه التعاون بشأن التحديات الإقليمية والدولية.
وآخر تلقاه سموه من معالي وزير خارجية جمهورية اليونان نيكوس دندياس.
جرى خلاله بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تطويرها وتعزيزها في شتى المجالات، إضافة لتبادل وجهات النظر في عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وبالتزامن مع هذه الاتصالات قيام مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي بصفته رئيس المجلس الاستشاري لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، بترؤس الاجتماع الثاني والعشرين لأعضاء المجلس الاستشاري لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب على مستوى السفراء افتراضيا، وكيف جرى خلال الاجتماع مناقشة مفاوضات المراجعة السابعة لإستراتيجية الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، بالإضافة لإنجازات مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب خلال عام ٢٠٢٠م.
* هذه المحطات التي تزامنت في وقت متقارب ترسم ملامح دلائل جديدة على الأدوار القيادية والمؤثرة التي تقوم بها المملكة العربية السعودية في سبيل حماية العالم من الإرهاب وتعزيز أمنه واستقراره، وهو ما يؤكد أيضا على أن المجتمع الدولي يفترض أن يكون أكثر حزما في القيام بدوره تجاه أمن المنطقة وردع جماعات الحوثي الإرهابية ومن يقف خلفها، وتلك الاعتداءات التي تستمر ضد الأبرياء وكذلك مفاصل التجارة والطاقة العالمية، لأجل حماية للاستقرار الإقليمي والدولي قبل بلوغ مرحلة يكون فيها القرار صعبا وربما متأخرا.
* دعونا نعُد بالذاكرة لتلقي سمو وزير الخارجية اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية الأمريكي، بحثا خلاله العلاقات الثنائية والشراكة الإستراتيجية بين البلدين، واستعرضا أوجه التعاون بشأن التحديات الإقليمية والدولية.
وآخر تلقاه سموه من معالي وزير خارجية جمهورية اليونان نيكوس دندياس.
جرى خلاله بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تطويرها وتعزيزها في شتى المجالات، إضافة لتبادل وجهات النظر في عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وبالتزامن مع هذه الاتصالات قيام مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي بصفته رئيس المجلس الاستشاري لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، بترؤس الاجتماع الثاني والعشرين لأعضاء المجلس الاستشاري لمركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب على مستوى السفراء افتراضيا، وكيف جرى خلال الاجتماع مناقشة مفاوضات المراجعة السابعة لإستراتيجية الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، بالإضافة لإنجازات مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب خلال عام ٢٠٢٠م.
* هذه المحطات التي تزامنت في وقت متقارب ترسم ملامح دلائل جديدة على الأدوار القيادية والمؤثرة التي تقوم بها المملكة العربية السعودية في سبيل حماية العالم من الإرهاب وتعزيز أمنه واستقراره، وهو ما يؤكد أيضا على أن المجتمع الدولي يفترض أن يكون أكثر حزما في القيام بدوره تجاه أمن المنطقة وردع جماعات الحوثي الإرهابية ومن يقف خلفها، وتلك الاعتداءات التي تستمر ضد الأبرياء وكذلك مفاصل التجارة والطاقة العالمية، لأجل حماية للاستقرار الإقليمي والدولي قبل بلوغ مرحلة يكون فيها القرار صعبا وربما متأخرا.