رغم اعتماد الكثير من المستخدمين على منصة «يوتيوب» كوسيلة لجني الأموال والكسب من خلال إنتاج مقاطع الفيديو، لكن هؤلاء والعديد من منشئي المحتوى سيواجهون مشاكل هذا العام، إذ يستعد الموقع الشهير لخصم الرسوم الضريبية لجميع منشئي المحتوى خارج الولايات المتحدة.
ووفقا لما نقله موقع «جوجل 5 تو 9»، فقد أبلغت شركة «جوجل»، في رسالة بريد إلكتروني، جميع مستخدمي «يوتيوب»، أنه سيكون «مطلوبا خصم الضرائب الأمريكية من المدفوعات لمنشئي المحتوى (القنوات) خارج الولايات المتحدة»، ما يعني أن مستخدمي يوتيوب الأمريكيين لن يتم فرض ضرائب عليهم، في حين سيتم فرض هذه الضريبة على مستخدمي المنصة خارج الولايات المتحدة، وقد يبدأ خصم هذه الضريبة الإضافية لمستخدمي يوتيوب خارج الولايات المتحدة في وقت مبكر من شهر يونيو المقبل.
وتقول الشركة الأمريكية إن متطلبات الاقتطاع الضريبي قد تختلف باختلاف بلد الإقامة، وما إذا كنت مؤهلا لطلب الاستفادة من مزايا المعاهدات الضريبية بين الدول، وما إذا كنت فردا أو تمثل نشاطا تجاريا، محذرة من أنه في حال عدم تزويدها بمعلومات الضرائب بحلول 31 مايو 2021، فإنه يتوجب على «جوجل» اقتطاع ما يصل إلى 24% من إجمالي أرباح صانع المحتوى في جميع أنحاء العالم.
ووفقا لما نقله موقع «جوجل 5 تو 9»، فقد أبلغت شركة «جوجل»، في رسالة بريد إلكتروني، جميع مستخدمي «يوتيوب»، أنه سيكون «مطلوبا خصم الضرائب الأمريكية من المدفوعات لمنشئي المحتوى (القنوات) خارج الولايات المتحدة»، ما يعني أن مستخدمي يوتيوب الأمريكيين لن يتم فرض ضرائب عليهم، في حين سيتم فرض هذه الضريبة على مستخدمي المنصة خارج الولايات المتحدة، وقد يبدأ خصم هذه الضريبة الإضافية لمستخدمي يوتيوب خارج الولايات المتحدة في وقت مبكر من شهر يونيو المقبل.
وتقول الشركة الأمريكية إن متطلبات الاقتطاع الضريبي قد تختلف باختلاف بلد الإقامة، وما إذا كنت مؤهلا لطلب الاستفادة من مزايا المعاهدات الضريبية بين الدول، وما إذا كنت فردا أو تمثل نشاطا تجاريا، محذرة من أنه في حال عدم تزويدها بمعلومات الضرائب بحلول 31 مايو 2021، فإنه يتوجب على «جوجل» اقتطاع ما يصل إلى 24% من إجمالي أرباح صانع المحتوى في جميع أنحاء العالم.