أعلن مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القطيف، إنشاء مشروع منحل عسل لأول مرة على شواطئ غابات المانجروف بالخليج العربي، وذلك بالتنسيق بين فرع الوزارة البيئة ممثلاً بمكتبه بالقطيف، وإدارة حرس الحدود بالمحافظة.
وأكد مدير مكتب الوزارة بالمحافظة م. محمد الدامغ، أنه بدعم من مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية م. عامر المطيري، ونائبه م. مبارك العريدي، تم توجيه الدعوة للإخوة النحالين المرخص لهم من قِبل الوزارة للاستفادة من موسم تزهير أشجار المانجروف في هذا الوقت الذي تكاد تنعدم فيه المحاصيل الزراعية بالمنطقة بسبب الطبيعة المناخية في هذا الوقت من كل عام.
وأضاف م. الدامغ أن أشجار المانجروف تعد أحد أهم المراعي المتميزة لتغذية طوائف العسل، وبالتالي إنتاج أحد أجود أنواع العسل عالي القيمة الغذائية.
من جهته، أكد مسؤول الجودة والتميز بالمكتب والمشرف على هذه التجربة م. منصور المغاسلة، أنه بالإمكان الحصول على عسل عالي الجودة وخالٍ من المبيدات والملوثات، وأيضًا الحصول على حبوب اللقاح والغذاء، مشيرًا إلى قوة إنتاج الخلية الواحدة بما يعادل خمسة أضعاف ما تنتجه الخلايا في المراعي الأخرى.
ولفت رئيس قسم البيئة بالمكتب م. عميد أبو المكارم إلى أن المنحل سيكون أنموذجًا بيئيًا واقتصاديًا رائعًا لرفع الوعي المجتمعي بأهمية هذه الغابات والتأكيد على قيمتها البيئية والاقتصادية.
ووجه رئيس قسم الاتصال المؤسسي بالمكتب م. عدنان المرهون، الدعوة للنحالين للاستفادة من هذه التجربة، وأيضًا من الدعم الذي تقدمه الوزارة للنحالين عبر برنامج «ريف».
وأكد مدير مكتب الوزارة بالمحافظة م. محمد الدامغ، أنه بدعم من مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية م. عامر المطيري، ونائبه م. مبارك العريدي، تم توجيه الدعوة للإخوة النحالين المرخص لهم من قِبل الوزارة للاستفادة من موسم تزهير أشجار المانجروف في هذا الوقت الذي تكاد تنعدم فيه المحاصيل الزراعية بالمنطقة بسبب الطبيعة المناخية في هذا الوقت من كل عام.
وأضاف م. الدامغ أن أشجار المانجروف تعد أحد أهم المراعي المتميزة لتغذية طوائف العسل، وبالتالي إنتاج أحد أجود أنواع العسل عالي القيمة الغذائية.
من جهته، أكد مسؤول الجودة والتميز بالمكتب والمشرف على هذه التجربة م. منصور المغاسلة، أنه بالإمكان الحصول على عسل عالي الجودة وخالٍ من المبيدات والملوثات، وأيضًا الحصول على حبوب اللقاح والغذاء، مشيرًا إلى قوة إنتاج الخلية الواحدة بما يعادل خمسة أضعاف ما تنتجه الخلايا في المراعي الأخرى.
ولفت رئيس قسم البيئة بالمكتب م. عميد أبو المكارم إلى أن المنحل سيكون أنموذجًا بيئيًا واقتصاديًا رائعًا لرفع الوعي المجتمعي بأهمية هذه الغابات والتأكيد على قيمتها البيئية والاقتصادية.
ووجه رئيس قسم الاتصال المؤسسي بالمكتب م. عدنان المرهون، الدعوة للنحالين للاستفادة من هذه التجربة، وأيضًا من الدعم الذي تقدمه الوزارة للنحالين عبر برنامج «ريف».