- السامي سامي الذي لا يزال محط أنظار الجميع، فكم أسعد محبيه خلال مشواره الرياضي، بما حققه من منجزات مع ناديه ومنتخب بلاده، وأرهق كذلك الكثير لاعباً فذاً وهدافاً بارعاً وإدارياً نجاحاً ومدرباً مغامراً ورئيساً رائعاً، والآن مشجعاً وعاشقاً لناديه الزعيم، كم هو وفياً جابر العثرات فهو الذي لا يتردد دائماً مهما كانت الظروف في خدمة وطنه وناديه.
- نجاحات سامي خلال مشواره الرياضي وحتى بعد اعتزاله ممارسة معشوقته كرة القدم كانت محط اهتمام محبي اللعبة، ومن وجهة نظري يبقى هو اللاعب الوحيد الذي ارتبط اسمه بالإنجاز مع ناديه الهلال ومنتخب بلاده، مع احترامي لبقية النجوم، ومع كل هذا مؤلم حقاً ما تعرض ويتعرض له ابن الوطن سامي من بعض الإعلاميين ممن تخلوا عن المهنية الإعلامية، وأخذوا أدوار المشجعين حيث تعرض خلال مسيرته الرياضية لحملات شرسة ما زالت تلاحقه حتى الآن، ولكن الجميل أنه بقي صامداً وابتعد عن الدخول معهم في مهاترات أو مناظرات.
-عندما يحل سامي ضيفاً على البرامج الرياضية، فعلى من يدير الحوار أن يكون محضراً جيداً؛ لأن ضيفاً بقيمة الجابر وذكائه وثقافته العالية ستكون مرهقة لأي مقدم برنامج؛ لما لا وهو سامي، الذي تميز بالذكاء وأتعب الخصوم في الميادين.
- ظهور الكابتن سامي في برنامج الخيمة قبل أكثر من سنتين من الآن إبان توليه رئاسة نادي الهلال بتواجد معالي المستشار تركي آل الشيخ وبعض الإعلاميين الرياضيين ممن أسقطوا وأساءوا له خلال مشواره الرياضي جعله يكشف ويعري هؤلاء الإعلاميين أمام الجمهور الرياضي، وذلك لكمية التناقضات الكبيرة والمجاملات المضحكة منهم.
- وفي برنامج الليوان في شهر رمضان ما قبل الماضي، الذي قدمه المذيع المتألق عبدالله المديفر، أثبت سامي أنه لا يزال محط الأنظار حيث كانت الحلقة من أكثر الحلقات مشاهدة في ذلك الوقت، ويكفي أن من يبحث عن الإساءة لسامي كان متابعا بشكل دقيق لظهوره أكثر من محبيه.
- سامي الجابر لم يتردد أبدا في خدمة وطنه ومنها تكليفه بالعمل ضمن منظومة الاتحاد السعودي لكرة القدم، وقد عجزت عن استيعاب إنهاء تكليفه من العمل داخل المنظومة، فسامي كان ولا يزال مؤهلاً للوصول لمناصب أعلى في لجان الاتحاد الآسيوي وأروقة الفيفا؛ لأنه خير من يمثل الرياضيين السعوديين في تلك المحافل لتاريخه المشرف وثقافته العالية وعقليته الجبارة.
- ختاما.. النجم الكبير سامي الجابر أثبت للجميع أن بينه وبين البقية «سنة ضوئية» هذه الجملة التي أصبحت تُثير جدلاً واسعاً داخل الأوساط الرياضية وتُغيظ الكثير؟؟.
- نجاحات سامي خلال مشواره الرياضي وحتى بعد اعتزاله ممارسة معشوقته كرة القدم كانت محط اهتمام محبي اللعبة، ومن وجهة نظري يبقى هو اللاعب الوحيد الذي ارتبط اسمه بالإنجاز مع ناديه الهلال ومنتخب بلاده، مع احترامي لبقية النجوم، ومع كل هذا مؤلم حقاً ما تعرض ويتعرض له ابن الوطن سامي من بعض الإعلاميين ممن تخلوا عن المهنية الإعلامية، وأخذوا أدوار المشجعين حيث تعرض خلال مسيرته الرياضية لحملات شرسة ما زالت تلاحقه حتى الآن، ولكن الجميل أنه بقي صامداً وابتعد عن الدخول معهم في مهاترات أو مناظرات.
-عندما يحل سامي ضيفاً على البرامج الرياضية، فعلى من يدير الحوار أن يكون محضراً جيداً؛ لأن ضيفاً بقيمة الجابر وذكائه وثقافته العالية ستكون مرهقة لأي مقدم برنامج؛ لما لا وهو سامي، الذي تميز بالذكاء وأتعب الخصوم في الميادين.
- ظهور الكابتن سامي في برنامج الخيمة قبل أكثر من سنتين من الآن إبان توليه رئاسة نادي الهلال بتواجد معالي المستشار تركي آل الشيخ وبعض الإعلاميين الرياضيين ممن أسقطوا وأساءوا له خلال مشواره الرياضي جعله يكشف ويعري هؤلاء الإعلاميين أمام الجمهور الرياضي، وذلك لكمية التناقضات الكبيرة والمجاملات المضحكة منهم.
- وفي برنامج الليوان في شهر رمضان ما قبل الماضي، الذي قدمه المذيع المتألق عبدالله المديفر، أثبت سامي أنه لا يزال محط الأنظار حيث كانت الحلقة من أكثر الحلقات مشاهدة في ذلك الوقت، ويكفي أن من يبحث عن الإساءة لسامي كان متابعا بشكل دقيق لظهوره أكثر من محبيه.
- سامي الجابر لم يتردد أبدا في خدمة وطنه ومنها تكليفه بالعمل ضمن منظومة الاتحاد السعودي لكرة القدم، وقد عجزت عن استيعاب إنهاء تكليفه من العمل داخل المنظومة، فسامي كان ولا يزال مؤهلاً للوصول لمناصب أعلى في لجان الاتحاد الآسيوي وأروقة الفيفا؛ لأنه خير من يمثل الرياضيين السعوديين في تلك المحافل لتاريخه المشرف وثقافته العالية وعقليته الجبارة.
- ختاما.. النجم الكبير سامي الجابر أثبت للجميع أن بينه وبين البقية «سنة ضوئية» هذه الجملة التي أصبحت تُثير جدلاً واسعاً داخل الأوساط الرياضية وتُغيظ الكثير؟؟.