مدخل: ربما لا يعرف الكثيرون بالوسط الرياضي هذا الاسم: عبدالرحمن الحسيني (أبو فهد)، وربما يعد هذا الاسم أكثر شيوعا لدى المصرفيين ومصرفي الشركات خاصة، نحن زملاؤه وأصحابه فجعنا قبل أيام بخبر وفاته إثر مرض ألم به.
القلب الأحمر: قد ينعم الله على بعضنا بالانتشار وكسب متابعين بقنوات التواصل الاجتماعي وهذه نعمة لكنها ليست بالضرورة تعني أن من يمتلك انتشارا ومتابعين يفهم بالرياضة أكثر من الآخرين، أبو فهد كان أحد أؤلئك الذين ليس لهم حضور كبير بالسوشل ميديا لكنه كان يفهم باللعبة أضعاف بعض المشاهير، شخصيا كنت أستفيد من نقاشاتي معه وكان قلما يترك مقالا لي دون تعليق، كان قلبه أحمر ينبض بحب العريق ليفربول وبحب الناس وأبيض كروحه الجميلة المحبة للخير.
يد بيضاء: كمصرفي سابق أعرف تحديات هذا المجال وخاصة مصرفية الشركات والتي لا يصل بمراكز عالية فيها إلا أشخاص أصحاب كفاءة مصحوبة بقدرة كبيرة على إدارة الأفراد وكسبهم، كانت لأبو فهد تلك اليد التي تساعد بالعلم والمعرفة حينا وبالنصيحة حينا آخر، علاقتي بروحه الجميلة ويده الإيجابية لم تنقطع بعد تركي المجال البنكي لسنوات عبدالرحمن كان يوصل لي نصحه وتشجيعه كل أسبوع تقريبا وبعد كل مقال أنشره.
خاتمة: إلى فهد ابن عبدالرحمن.. لقد كان أبوك إنسانا عظيما بكافة المجالات مصرفيا، رياضيا وإنسانا، فقدناه جميعا لكن عزاءنا هو أنت البذرة الطيبة التي تركها بهذه الدنيا عش وأنت دائما فخور بأنك ابن هذا الرجل الطيب.
القلب الأحمر: قد ينعم الله على بعضنا بالانتشار وكسب متابعين بقنوات التواصل الاجتماعي وهذه نعمة لكنها ليست بالضرورة تعني أن من يمتلك انتشارا ومتابعين يفهم بالرياضة أكثر من الآخرين، أبو فهد كان أحد أؤلئك الذين ليس لهم حضور كبير بالسوشل ميديا لكنه كان يفهم باللعبة أضعاف بعض المشاهير، شخصيا كنت أستفيد من نقاشاتي معه وكان قلما يترك مقالا لي دون تعليق، كان قلبه أحمر ينبض بحب العريق ليفربول وبحب الناس وأبيض كروحه الجميلة المحبة للخير.
يد بيضاء: كمصرفي سابق أعرف تحديات هذا المجال وخاصة مصرفية الشركات والتي لا يصل بمراكز عالية فيها إلا أشخاص أصحاب كفاءة مصحوبة بقدرة كبيرة على إدارة الأفراد وكسبهم، كانت لأبو فهد تلك اليد التي تساعد بالعلم والمعرفة حينا وبالنصيحة حينا آخر، علاقتي بروحه الجميلة ويده الإيجابية لم تنقطع بعد تركي المجال البنكي لسنوات عبدالرحمن كان يوصل لي نصحه وتشجيعه كل أسبوع تقريبا وبعد كل مقال أنشره.
خاتمة: إلى فهد ابن عبدالرحمن.. لقد كان أبوك إنسانا عظيما بكافة المجالات مصرفيا، رياضيا وإنسانا، فقدناه جميعا لكن عزاءنا هو أنت البذرة الطيبة التي تركها بهذه الدنيا عش وأنت دائما فخور بأنك ابن هذا الرجل الطيب.