أطلقت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست»، أمس، النسخة الثانية من مسابقتها العالمية «تحدي كاوست» بعنوان: «تشكيل المستقبل الإعلامي»، الذي تنفذه بمشاركة منتدى أسبار الدولي، بهدف إيجاد حلول مبتكرة للمشكلات المُلحة التي تواجه منظومة الإعلام في الوقت الراهن، وتطوير قطاع الثقافة والترفيه في البلاد، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى من تحدي كاوست لأفكار وحلول الحج والعمرة في عام 2020.
وأوضحت النائب والمشارك الأعلى لرئيس كاوست للتقدم الوطني الاستراتيجي د. نجاح عشري، أن تطوير قطاع إعلامي نشط يمثل حاجة مُلحة في المملكة والعالم، مؤكدة التزام كاوست بوصفها قائدة لفكر الابتكار، بتشكيل منظومة بحث وتطوير تركز على الابتكار، وذلك بالتعاون مع الهيئات والأفراد المشاركين.
وأشار رئيس منتدى أسبار الدولي د. فهد الحارثي إلى أن مسابقة «تحدي كاوست» تهدف إلى تشجيع المواهب المحلية والعالمية على إيجاد أفكار وحلول تساعد على النهوض بالأولويات الوطنية للبلاد، ودعم رؤية السعودية 2030، وتسعى الجامعة وأسبار عبر ذلك التحدي إلى الاستفادة من المبادرات الجريئة بمجالات العلوم والتقنية والهندسة في تغيير حياة المواطنين وصقل المواهب المحلية، وسيكون بإمكان المشاركين من الأفراد والمؤسسات بمختلف أحجامها وأنواعها حول العالم تقديم أفكارهم الخلاقة ومقترحات مشاريعهم حول مستقبل الإعلام، وذلك في 13 موضوعًا رئيسيًا، هي: غربلة المحتوى، والألعاب الإلكترونية، وأمن وخصوصية البيانات، ودعم المنظومة، وحماية المحتوى، والشمول وإمكانية الوصول، وإنشاء المحتوى، وتوزيع المحتوى، والمعلومات المتعمقة والتحليلات، والتوطين الإعلامي، والعوائق التشريعية، وضوضاء المحتوى، وإرساء معايير مثالية.
وأوضحت النائب والمشارك الأعلى لرئيس كاوست للتقدم الوطني الاستراتيجي د. نجاح عشري، أن تطوير قطاع إعلامي نشط يمثل حاجة مُلحة في المملكة والعالم، مؤكدة التزام كاوست بوصفها قائدة لفكر الابتكار، بتشكيل منظومة بحث وتطوير تركز على الابتكار، وذلك بالتعاون مع الهيئات والأفراد المشاركين.
وأشار رئيس منتدى أسبار الدولي د. فهد الحارثي إلى أن مسابقة «تحدي كاوست» تهدف إلى تشجيع المواهب المحلية والعالمية على إيجاد أفكار وحلول تساعد على النهوض بالأولويات الوطنية للبلاد، ودعم رؤية السعودية 2030، وتسعى الجامعة وأسبار عبر ذلك التحدي إلى الاستفادة من المبادرات الجريئة بمجالات العلوم والتقنية والهندسة في تغيير حياة المواطنين وصقل المواهب المحلية، وسيكون بإمكان المشاركين من الأفراد والمؤسسات بمختلف أحجامها وأنواعها حول العالم تقديم أفكارهم الخلاقة ومقترحات مشاريعهم حول مستقبل الإعلام، وذلك في 13 موضوعًا رئيسيًا، هي: غربلة المحتوى، والألعاب الإلكترونية، وأمن وخصوصية البيانات، ودعم المنظومة، وحماية المحتوى، والشمول وإمكانية الوصول، وإنشاء المحتوى، وتوزيع المحتوى، والمعلومات المتعمقة والتحليلات، والتوطين الإعلامي، والعوائق التشريعية، وضوضاء المحتوى، وإرساء معايير مثالية.