أعلنت وزارة الرياضة قائمة الدعم المقدم لأندية دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وتصدر الاتحاد القائمة ويليه الهلال ثم الأهلي فالنصر أقل الأندية الجماهيرية من ناحية تحقيق متطلبات الدعم المشروط، وهذه القائمة تؤكد على مهنية واحترافية الإدارة لتفوز بها إدارة أنمار الحايلي ويليه إدارة فهد بن نافل، وفي ذات الوقت لا يمكن أن نلقي باللوم على إدارة مسلي آل معمر ولا إدارة النفيعي لتوليهم المهمة مؤخراً.
هذه الإستراتيجية خلقت منافسة بين الأندية لتحقيق أعلى عائد ممكن من الوزارة إضافة لتطوير العوائد المالية من جهات أخرى، وأصبح لزاماً على الإدارة العمل بجهد واجتهاد لتوفير متطلبات الحوكمة للحصول على أعلى عائد يساهم في تطوير الأندية وألعابها.
كما أن الألعاب الأخرى ستشهد قفزات نوعية بالجودة والمنافسة العالية لتصب في مصلحة منتخباتنا في تلك الألعاب، ليتحقق الهدف الرئيسي من هذه الإستراتيجية الهادفة والتي تحسب للوزارة التي لا تألو جهداً في دعم الأندية لتطوير الألعاب المختلفة بعد أن كادت تكون أندية كرة قدم فقط.
وما نشهده من حراك هذه الأيام لتدعيم صفوف فرق كرة القدم سنشهده في الألعاب الأخرى، لتفوز تلك الأندية بالعائد الأكبر من الدعم الحكومي ليساهم في تخفف الأعباء المالية.
ولكي تصرف تلك المبالغ فعلا على الألعاب المختلفة فلا بد من وضع ميزانيات مستقلة لها من بداية الموسم وتخصص لها مبالغ من هذا الدعم، لا أن يذهب هذا الدعم أو جله لحل متطلبات فريق كرة القدم كما يحدث في أغلب أنديتنا، مما يتطلب من الاتحادات المعنية تطبيق الكفاءة المالية لها كما هو معمول به في فرق كرة القدم، لكي يتحقق الهدف الفعلي من هذه الإستراتيجية لا أن تعاني هذه الألعاب ماليا ويطول انتظارها لدعم عضو الذهبي هذا أو ذاك لكي تفي بالتزاماتها المالية والتعاقدية.
الوزارة تقوم برسم إستراتيجيات وخطط تطويرية تحتاج لتعاون إدارة الأندية واتحادات الألعاب المختلفة لتنفيذها بالشكل المطلوب لكي تتحقق الأهداف المنشودة.. وعلى الخير نلتقي.
هذه الإستراتيجية خلقت منافسة بين الأندية لتحقيق أعلى عائد ممكن من الوزارة إضافة لتطوير العوائد المالية من جهات أخرى، وأصبح لزاماً على الإدارة العمل بجهد واجتهاد لتوفير متطلبات الحوكمة للحصول على أعلى عائد يساهم في تطوير الأندية وألعابها.
كما أن الألعاب الأخرى ستشهد قفزات نوعية بالجودة والمنافسة العالية لتصب في مصلحة منتخباتنا في تلك الألعاب، ليتحقق الهدف الرئيسي من هذه الإستراتيجية الهادفة والتي تحسب للوزارة التي لا تألو جهداً في دعم الأندية لتطوير الألعاب المختلفة بعد أن كادت تكون أندية كرة قدم فقط.
وما نشهده من حراك هذه الأيام لتدعيم صفوف فرق كرة القدم سنشهده في الألعاب الأخرى، لتفوز تلك الأندية بالعائد الأكبر من الدعم الحكومي ليساهم في تخفف الأعباء المالية.
ولكي تصرف تلك المبالغ فعلا على الألعاب المختلفة فلا بد من وضع ميزانيات مستقلة لها من بداية الموسم وتخصص لها مبالغ من هذا الدعم، لا أن يذهب هذا الدعم أو جله لحل متطلبات فريق كرة القدم كما يحدث في أغلب أنديتنا، مما يتطلب من الاتحادات المعنية تطبيق الكفاءة المالية لها كما هو معمول به في فرق كرة القدم، لكي يتحقق الهدف الفعلي من هذه الإستراتيجية لا أن تعاني هذه الألعاب ماليا ويطول انتظارها لدعم عضو الذهبي هذا أو ذاك لكي تفي بالتزاماتها المالية والتعاقدية.
الوزارة تقوم برسم إستراتيجيات وخطط تطويرية تحتاج لتعاون إدارة الأندية واتحادات الألعاب المختلفة لتنفيذها بالشكل المطلوب لكي تتحقق الأهداف المنشودة.. وعلى الخير نلتقي.