حدثت منصة «تيك توك» في الثاني من يونيو الجاري، سياسة الخصوصية في الولايات المتحدة لإعلام المستخدمين بأنها قد تجمع أنواعًا جديدة من المعلومات الحيوية، بما في ذلك بصمات الوجوه والصوت.
ولم تشرح المنصة أنواع البيانات التي تشير إليها هذه المصطلحات، أو لماذا قد يحتاج التطبيق للوصول إلى هذه المعلومات في المقام الأول.
وتنص السياسة على أنه «يجوز لنا جمع معلومات حول الصور والصوت التي تشكل جزءًا من محتوى المستخدم، مثل تحديد الكائنات والمشاهد التي تظهر، والوجود والموقع داخل صورة ملامح الوجه والجسم والسمات، وطبيعة الصوت، ونص الكلمات المنطوقة في محتوى المستخدم. وقد نجمع هذه المعلومات لتمكين تأثيرات الفيديو، ولإشراف المحتوى، والتصنيف الديموجرافي، والمحتوى والاقتراحات الإعلانية، وللعمليات الأخرى غير المحددة للهوية». وهناك الكثير من الخلط بين النتائج التي ربما تكون مقبولة للمستخدمين، مثل إضافة تأثيرات الفيديو، والنتائج التي قد يعتقدون أنها أكثر تغلغلًا، مثل استهداف الإعلانات والتصنيف الديموجرافي.
كما أن هناك الكثير أيضًا من اللغة العامة المستخدمة لتغطية أي تحديثات مستقبلية قد تضيفها «تيك توك» إلى منصتها.
ومن المحتمل أن تكون تغييرات سياسة خصوصية «تيك توك» بمثابة استجابة للدعوى القضائية الجماعية الحديثة ضد الشركة.
ووافقت الشركة في فبراير على دفع 92 مليون دولار للمطالبين الذين يدعون مجموعة متنوعة من انتهاكات الخصوصية.
وكجزء من التسوية، وافقت «تيك توك» على تجنب العديد من السلوكيات التي يمكن أن تعرض خصوصية المستخدم للخطر ما لم تكشف على وجه التحديد عن هذه السلوكيات في سياسة الخصوصية.
وقال المتحدث باسم الشركة: كجزء من التزامنا المستمر بالشفافية، قمنا حديثًا بتحديث سياسة الخصوصية لتوفير مزيد من الوضوح بشأن المعلومات التي قد نجمعها.
ولم تشرح المنصة أنواع البيانات التي تشير إليها هذه المصطلحات، أو لماذا قد يحتاج التطبيق للوصول إلى هذه المعلومات في المقام الأول.
وتنص السياسة على أنه «يجوز لنا جمع معلومات حول الصور والصوت التي تشكل جزءًا من محتوى المستخدم، مثل تحديد الكائنات والمشاهد التي تظهر، والوجود والموقع داخل صورة ملامح الوجه والجسم والسمات، وطبيعة الصوت، ونص الكلمات المنطوقة في محتوى المستخدم. وقد نجمع هذه المعلومات لتمكين تأثيرات الفيديو، ولإشراف المحتوى، والتصنيف الديموجرافي، والمحتوى والاقتراحات الإعلانية، وللعمليات الأخرى غير المحددة للهوية». وهناك الكثير من الخلط بين النتائج التي ربما تكون مقبولة للمستخدمين، مثل إضافة تأثيرات الفيديو، والنتائج التي قد يعتقدون أنها أكثر تغلغلًا، مثل استهداف الإعلانات والتصنيف الديموجرافي.
كما أن هناك الكثير أيضًا من اللغة العامة المستخدمة لتغطية أي تحديثات مستقبلية قد تضيفها «تيك توك» إلى منصتها.
ومن المحتمل أن تكون تغييرات سياسة خصوصية «تيك توك» بمثابة استجابة للدعوى القضائية الجماعية الحديثة ضد الشركة.
ووافقت الشركة في فبراير على دفع 92 مليون دولار للمطالبين الذين يدعون مجموعة متنوعة من انتهاكات الخصوصية.
وكجزء من التسوية، وافقت «تيك توك» على تجنب العديد من السلوكيات التي يمكن أن تعرض خصوصية المستخدم للخطر ما لم تكشف على وجه التحديد عن هذه السلوكيات في سياسة الخصوصية.
وقال المتحدث باسم الشركة: كجزء من التزامنا المستمر بالشفافية، قمنا حديثًا بتحديث سياسة الخصوصية لتوفير مزيد من الوضوح بشأن المعلومات التي قد نجمعها.