مع تطور جائحة الفيروس التاجي (COVID19)، تتطور التوصيات كذلك. واحدة من أحدث التوصيات الصادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) هي ارتداء «أغطية وجه من القماش في الأماكن العامة، حيث يصعب الحفاظ على تدابير التباعد الاجتماعي الأخرى». ومع ذلك، من المهم للغاية ملاحظة أن مركز السيطرة على الأمراض ينص على وجه التحديد على أنه «لا ينبغي وضع أغطية وجه من القماش على الأطفال الصغار تحت سن الثانية، أو أي شخص يعاني من صعوبة في التنفس، أو فاقد للوعي، أو عاجز أو غير قادر على إزالة الكمّامة دون مساعدة».
حتى قبل هذه التوصية، كان يتم إنتاج أقنعة منزلية الصنع من قبل أشخاص موهوبين ومبدعين في جميع أنحاء العالم للمساعدة في مكافحة الوباء ونقص معدات الحماية الشخصية (PPE). هذه المهارات موضع تقدير، ولكن لا ينبغي تسويقها للأطفال والرضع لارتدائها. قد تسبب هذه المنتجات (أقنعة الرضع، والأقنعة الملحقة باللهايات، وما إلى ذلك) ضررًا أكبر من المنفعة من حيث السلامة للأطفال دون سن الثانية.
* لماذا لا يجب على طفلي استخدام القناع -الكمّام-؟
1- تكون الممرات الهوائية للطفل أصغر حجمًا، لذا فإن التنفس من خلال الكمّامة يكون أكثر صعوبة عليه.
2- قد يؤدي استخدام الكمّامة على الرضيع إلى زيادة خطر الاختناق. وكذلك يصعب التنفس من خلال الأقنعة. الثقيلة منها ستمنح الطفل قدراً أقل من الوصول إلى الهواء، وكذلك لن توفر الأقنعة الفضفاضة الكثير من الحماية.
3- إذا كان الأطفال يعانون من صعوبة في التنفس، فلن يتمكنوا من خلع الكمّامة عن أنفسهم ويمكن أن يختنقوا.
4- لا تضعي الكمّامة لطفل لديه إعاقة جسدية تمنعه من إزالة الكمامة بنفسه.
5- من غير المرجح أن يحتفظ الأطفال حتى سن الثامنة أو الأطفال الصغار بالكمّامة وسيحاولون على الأرجح إزالتها، وكذلك لمس وجوههم أكثر.
6- لا توجد كمّامات من نوع (N95 ) معتمدة للأطفال الصغار.
* كيف يمكنني حماية طفلي إذاً؟
1- الحد من التعرض وتجنب الاتصال العام غير الضروري.
2- إذا كان الخروج ضروريًا، فقومي بتغطية حاملة الرضيع (وليس الرضيع) ببطانية، مما يساعد على حماية الطفل، ولكنه لا يزال يمنحه القدرة على التنفس بشكل مريح. لا تتركِ البطانية على الحاملة في السيارة أو في أي وقت لا يكون فيه الطفل والحامل في وضع الرؤية المباشر.
3- حافظي على نظافة اليدين. غسل اليدين المتكرر بالماء والصابون لمدة 40 ثانية هو الأمثل، وأيضاً معقم اليدين، الذي يحتوي على 60 % كحولا على الأقل، هو ثاني أفضل بديل.
4- نظفي الأسطح، التي يتم لمسها بشكل متكرر مثل مقابض الأبواب والمقابض ومفاتيح الإضاءة والإلكترونيات بشكل متكرر.
5- علمي الأطفال الأكبر سنًا تجنب لمس وجوههم.
6- إذا لم يتمكن أحد الوالدين من ترك الرضيع الصغير في المنزل وتم الضغط عليه للذهاب إلى مكان عام، فاجعلي النزهة قصيرة واتبعي دائمًا قاعدة مسافة 6 أقدام.
7- تذكري أن تغسلي يديكِ دائمًا (وأيدي جميع الأطفال) بمجرد عودتكِ إلى المنزل.
* إذا كنتِ ترضعين رضاعة طبيعية وتعانين من أعراض المرض، فيمكنكِ الاستمرار في الرضاعة الطبيعية ولكن لتقليل فرصة انتشار المرض لطفلكِ:
1- تأكدي من غسل يديكِ قبل لمس طفلكِ.
2- ارتدي الكمّامة عند حمل طفلكِ و / أو إرضاعه.
3- إذا كنتِ توفرين الحليب باستخدام المضخة، اغسلي يديكِ قبل لمس المضخة أو أجزاء الزجاجة ثم قومي بتنظيف جميع الأجزاء بعد الاستخدام عن طريق غسل الأجزاء القابلة للغسل بالماء الساخن والصابون أو باستخدام مناديل مطهرة على الأجزاء غير القابلة للغسيل.
حتى قبل هذه التوصية، كان يتم إنتاج أقنعة منزلية الصنع من قبل أشخاص موهوبين ومبدعين في جميع أنحاء العالم للمساعدة في مكافحة الوباء ونقص معدات الحماية الشخصية (PPE). هذه المهارات موضع تقدير، ولكن لا ينبغي تسويقها للأطفال والرضع لارتدائها. قد تسبب هذه المنتجات (أقنعة الرضع، والأقنعة الملحقة باللهايات، وما إلى ذلك) ضررًا أكبر من المنفعة من حيث السلامة للأطفال دون سن الثانية.
* لماذا لا يجب على طفلي استخدام القناع -الكمّام-؟
1- تكون الممرات الهوائية للطفل أصغر حجمًا، لذا فإن التنفس من خلال الكمّامة يكون أكثر صعوبة عليه.
2- قد يؤدي استخدام الكمّامة على الرضيع إلى زيادة خطر الاختناق. وكذلك يصعب التنفس من خلال الأقنعة. الثقيلة منها ستمنح الطفل قدراً أقل من الوصول إلى الهواء، وكذلك لن توفر الأقنعة الفضفاضة الكثير من الحماية.
3- إذا كان الأطفال يعانون من صعوبة في التنفس، فلن يتمكنوا من خلع الكمّامة عن أنفسهم ويمكن أن يختنقوا.
4- لا تضعي الكمّامة لطفل لديه إعاقة جسدية تمنعه من إزالة الكمامة بنفسه.
5- من غير المرجح أن يحتفظ الأطفال حتى سن الثامنة أو الأطفال الصغار بالكمّامة وسيحاولون على الأرجح إزالتها، وكذلك لمس وجوههم أكثر.
6- لا توجد كمّامات من نوع (N95 ) معتمدة للأطفال الصغار.
* كيف يمكنني حماية طفلي إذاً؟
1- الحد من التعرض وتجنب الاتصال العام غير الضروري.
2- إذا كان الخروج ضروريًا، فقومي بتغطية حاملة الرضيع (وليس الرضيع) ببطانية، مما يساعد على حماية الطفل، ولكنه لا يزال يمنحه القدرة على التنفس بشكل مريح. لا تتركِ البطانية على الحاملة في السيارة أو في أي وقت لا يكون فيه الطفل والحامل في وضع الرؤية المباشر.
3- حافظي على نظافة اليدين. غسل اليدين المتكرر بالماء والصابون لمدة 40 ثانية هو الأمثل، وأيضاً معقم اليدين، الذي يحتوي على 60 % كحولا على الأقل، هو ثاني أفضل بديل.
4- نظفي الأسطح، التي يتم لمسها بشكل متكرر مثل مقابض الأبواب والمقابض ومفاتيح الإضاءة والإلكترونيات بشكل متكرر.
5- علمي الأطفال الأكبر سنًا تجنب لمس وجوههم.
6- إذا لم يتمكن أحد الوالدين من ترك الرضيع الصغير في المنزل وتم الضغط عليه للذهاب إلى مكان عام، فاجعلي النزهة قصيرة واتبعي دائمًا قاعدة مسافة 6 أقدام.
7- تذكري أن تغسلي يديكِ دائمًا (وأيدي جميع الأطفال) بمجرد عودتكِ إلى المنزل.
* إذا كنتِ ترضعين رضاعة طبيعية وتعانين من أعراض المرض، فيمكنكِ الاستمرار في الرضاعة الطبيعية ولكن لتقليل فرصة انتشار المرض لطفلكِ:
1- تأكدي من غسل يديكِ قبل لمس طفلكِ.
2- ارتدي الكمّامة عند حمل طفلكِ و / أو إرضاعه.
3- إذا كنتِ توفرين الحليب باستخدام المضخة، اغسلي يديكِ قبل لمس المضخة أو أجزاء الزجاجة ثم قومي بتنظيف جميع الأجزاء بعد الاستخدام عن طريق غسل الأجزاء القابلة للغسل بالماء الساخن والصابون أو باستخدام مناديل مطهرة على الأجزاء غير القابلة للغسيل.