تمكن علماء بيولوجيا في مختبر بريطاني، مؤخرا، من إعادة كتابة الشيفرة الجينية في جسم الإنسان، وهو ما يفتحُ المجال أمام إحراز تقدم ثوري في الطب ومواجهة الأمراض.
ويستخدم الحمض النووي هذه الشيفرة الجينية من أجل توجيه أوامره إلى الخلايا حتى تقوم بتشكيل جزيئات، وهو ما يجعل البكتيريا الجديدة مضادة للعدوى بالفيروس. وبحسب صحيفة «إلباييس»، فإن هذا الإنجاز العلمي الذي جرى في مختبر «إم آر سي» لعلم الأحياء الجزيئي، يفتح الباب أمام ما يعرف بالتخليق الاصطناعي للجينات.
وعمل الباحثون على نوع من البكتيريا يسمى «البكتيريا الإشريكية القولونية»، فقاموا بإدخال 18 ألف تعديل من أجل إنشاء جينوم لم يسبق له أي وجود في عالمنا. ويشكل هذا الإنجاز العلمي بداية لأشكال مصطنعة من الحياة بشكل كامل، بحسب خبراء في علم البيولوجيا.
ويستخدم الحمض النووي هذه الشيفرة الجينية من أجل توجيه أوامره إلى الخلايا حتى تقوم بتشكيل جزيئات، وهو ما يجعل البكتيريا الجديدة مضادة للعدوى بالفيروس. وبحسب صحيفة «إلباييس»، فإن هذا الإنجاز العلمي الذي جرى في مختبر «إم آر سي» لعلم الأحياء الجزيئي، يفتح الباب أمام ما يعرف بالتخليق الاصطناعي للجينات.
وعمل الباحثون على نوع من البكتيريا يسمى «البكتيريا الإشريكية القولونية»، فقاموا بإدخال 18 ألف تعديل من أجل إنشاء جينوم لم يسبق له أي وجود في عالمنا. ويشكل هذا الإنجاز العلمي بداية لأشكال مصطنعة من الحياة بشكل كامل، بحسب خبراء في علم البيولوجيا.