حذرت دراسة جديدة من عادة الاستماع إلى الموسيقى قبل النوم، مؤكدة أنها تصيب ممارسيها بنوع من الديدان.
ووجد خبراء من ولاية تكساس الأمريكية أن أولئك الذين يستمعون إلى المزيد من الموسيقى قبل النوم يعانون «ديدان الأذن» المستمرة، وهو مصطلح يتعلق بالأغاني الجذابة التي تدور في الأذهان ومن الصعب نسيانها والتخلص منها، بالإضافة إلى قلة النوم.
وتؤثر ديدان الأذن بشكل شائع في الأشخاص أثناء استيقاظهم، لكن وجدت الدراسة الجديدة أنها يمكن أن يكون لها تأثير أثناء محاولة النوم.
وتتناقض نتائج الدراسة مع فكرة أن الموسيقى الهادئة يمكن أن تساعد على النوم، إذ تؤكد أن الدماغ النائم يستمر في معالجة الموسيقى لعدة ساعات بعد توقف الموسيقى.
ووجد خبراء من ولاية تكساس الأمريكية أن أولئك الذين يستمعون إلى المزيد من الموسيقى قبل النوم يعانون «ديدان الأذن» المستمرة، وهو مصطلح يتعلق بالأغاني الجذابة التي تدور في الأذهان ومن الصعب نسيانها والتخلص منها، بالإضافة إلى قلة النوم.
وتؤثر ديدان الأذن بشكل شائع في الأشخاص أثناء استيقاظهم، لكن وجدت الدراسة الجديدة أنها يمكن أن يكون لها تأثير أثناء محاولة النوم.
وتتناقض نتائج الدراسة مع فكرة أن الموسيقى الهادئة يمكن أن تساعد على النوم، إذ تؤكد أن الدماغ النائم يستمر في معالجة الموسيقى لعدة ساعات بعد توقف الموسيقى.