أبرزت وزارة الثقافة مشروع إعادة تأهيل منطقة جدة التاريخية خلال مشاركتها في معرض مشروعات مكة الرقمي «بناء الإنسان وتنمية المكان» بقبة جدة، ويحتضن المشروعات التنموية -عبر التقنية- التي يربو عددها على 100 مشروع.
ويعمل برنامج تطوير جدة التاريخية على إعادة إحياء منطقة «جدة البلد»، وجعلها نموذجًا لاهتمام المملكة بالمناطق التاريخية، والحفاظ على التراث، من خلال إطلاق إستراتيجية ومخطط عام يهدف إلى استثمار التاريخ والثقافة وإعادة تقديمها في قالب عصري متطور، وذلك في ظل رؤية 2030 والاهتمام بالقيمة الثقافية لجدة التاريخية. وسلطت الوزارة الضوء على ما تضمه منطقة جدة التاريخية من المعالم والمباني الأثرية التراثية، والمساجد التاريخية والأسواق القديمة، التي تُعبر عن مخزون جدة الحضاري والتاريخي.
ويعمل برنامج تطوير جدة التاريخية على إعادة إحياء منطقة «جدة البلد»، وجعلها نموذجًا لاهتمام المملكة بالمناطق التاريخية، والحفاظ على التراث، من خلال إطلاق إستراتيجية ومخطط عام يهدف إلى استثمار التاريخ والثقافة وإعادة تقديمها في قالب عصري متطور، وذلك في ظل رؤية 2030 والاهتمام بالقيمة الثقافية لجدة التاريخية. وسلطت الوزارة الضوء على ما تضمه منطقة جدة التاريخية من المعالم والمباني الأثرية التراثية، والمساجد التاريخية والأسواق القديمة، التي تُعبر عن مخزون جدة الحضاري والتاريخي.