جدَّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، أمس، «تضامنه مع الأشخاص المصابين بالمهق»، الذي تحييه الأمم المتحدة في 13 من يونيو سنويًا.
والمهق هو حالة نادرة غير معدية وراثية تظهر على الرجال والنساء، ناتجة عن نقص في صبغة الميلانين في الشعر والجلد والعينين، مما يتسبب في ضعف لدى الشخص المصاب بالمهق عند تعرضه لأشعة الشمس والضوء الساطع، ونتيجة لذلك يعاني جميع المصابين بالمهق تقريبًا من ضعف البصر، كما يكونون عُرضة للإصابة بسرطان الجلد.
ويواجه الأشخاص المصابون بالمهق الذين يساء فهمهم بشكل عميق اجتماعيًا وطبيًا، أشكالًا متعددة من التمييز في جميع أنحاء العالم، ويكونون غالبًا هدفًا لمعتقدات وأساطير خرافية، الأمر الذي لا يعزز فقط من تهميشهم واستبعادهم الاجتماعي؛ بل يؤدي أيضًا إلى أشكال مختلفة من التمييز والعنف.
والمهق هو حالة نادرة غير معدية وراثية تظهر على الرجال والنساء، ناتجة عن نقص في صبغة الميلانين في الشعر والجلد والعينين، مما يتسبب في ضعف لدى الشخص المصاب بالمهق عند تعرضه لأشعة الشمس والضوء الساطع، ونتيجة لذلك يعاني جميع المصابين بالمهق تقريبًا من ضعف البصر، كما يكونون عُرضة للإصابة بسرطان الجلد.
ويواجه الأشخاص المصابون بالمهق الذين يساء فهمهم بشكل عميق اجتماعيًا وطبيًا، أشكالًا متعددة من التمييز في جميع أنحاء العالم، ويكونون غالبًا هدفًا لمعتقدات وأساطير خرافية، الأمر الذي لا يعزز فقط من تهميشهم واستبعادهم الاجتماعي؛ بل يؤدي أيضًا إلى أشكال مختلفة من التمييز والعنف.