كشف تقرير صادر عن الهيئة العامة للإحصاء في السعودية، عن تخطي سكان السعودية مستوى الـ 35 مليون نسمة بنهاية النصف الأول من العام 2020 عند 350013.414 نسمة، فيما لم يظهر التقرير توزيع السكان ما بين السعوديين والأجانب، حيث لم تظهر تقارير الهيئة منذ العام 2018 عدد الأجانب، الذين قدرتهم بنحو 12.6 مليون أجنبي يشكلون 38 % من سكان السعودية.
وجاء في التقرير، أنه وفقاً لتقديرات الهيئة العامة للإحصاء المبنية على نتائج المسح الديمغرافي للعام 2016، بلغ إجمالي عدد السكان الأقل من 40 عاما حتى منتصف العام 2020 عدد 24.188.384 نسمة يشكلون 69.1 % من إجمالي السكان، وذلك بارتفاع وصل إلى 523.429 نسمة مقارنة بمنتصف العام 2019، وهو ما يظهر مرحلة الشباب، التي يعيشها المجتمع السعودي، والتي شهدت تزايدا في السنوات الأخيرة.
ووفقاً لبيانات التقرير، فإن الفئات العمرية الأقل من 15 سنة سجلت خلال عام ارتفاعا عدديا بـ 166.530 نسمة ليصل عددهم بمنتصف العام 2020 إلى 8.556.493 نسمة مقابل 8.389.963 نسمة في منتصف العام 2019، وهو ما يشير إلى أن السنوات المقبلة ستشهد أيضا المزيد من السكان.
يذكر أن رؤية المملكة 2030 تستهدف في المقام الأول العمل على تلبية احتياجات الشباب السعودي في السنوات المقبلة من خلال الخطط والبرامج، التي تم إطلاقها في كل القطاعات لتوفير السكن المناسب والبنية الأساسية اللازمة لزيادة الطلب على الخدمات مع النمو السكاني وتوقعات ارتفاع الطلب على كل المنتجات والخدمات.
• أمامنا معضلة سكانية، أمامنا معضلة في الزواجات ونسب الطلاق العالية، وأمامنا خلل في التركيبة السكانية والتوازن الاقتصادي فما هي الحلول؟.
• هل تعدد الزواجات حلّ، وما الغرض منه، وهل فعلاً هُناك فتيات بلغن الأربعين ولم يتزوجن، وهل فعلاً غالبية الفتيات لا تُريد الزواج، وهل نحنُ أمام معضلة أن الشباب لا يُريدون الزواج..؟
• قضايا كثيرة حول السكن والسُكان و(التركيبة السكانية) والزواج والطلاق و(بناء الأُسرة)، واستقرارها -التي هي «عمود المُجتمع»-، وبالتالي نستطيع النهوض بالعقول و«بالإنسان»، الذي هو «محور التنمية».
• إذا لم تلتفت الجهات لهذه المعضلة وتكون هُناك برامج وخطط وإستراتيجيات، مُمنهجة «طويلة المدى» رُبما يحدث ما لا يحمد عُقباه..!
وجاء في التقرير، أنه وفقاً لتقديرات الهيئة العامة للإحصاء المبنية على نتائج المسح الديمغرافي للعام 2016، بلغ إجمالي عدد السكان الأقل من 40 عاما حتى منتصف العام 2020 عدد 24.188.384 نسمة يشكلون 69.1 % من إجمالي السكان، وذلك بارتفاع وصل إلى 523.429 نسمة مقارنة بمنتصف العام 2019، وهو ما يظهر مرحلة الشباب، التي يعيشها المجتمع السعودي، والتي شهدت تزايدا في السنوات الأخيرة.
ووفقاً لبيانات التقرير، فإن الفئات العمرية الأقل من 15 سنة سجلت خلال عام ارتفاعا عدديا بـ 166.530 نسمة ليصل عددهم بمنتصف العام 2020 إلى 8.556.493 نسمة مقابل 8.389.963 نسمة في منتصف العام 2019، وهو ما يشير إلى أن السنوات المقبلة ستشهد أيضا المزيد من السكان.
يذكر أن رؤية المملكة 2030 تستهدف في المقام الأول العمل على تلبية احتياجات الشباب السعودي في السنوات المقبلة من خلال الخطط والبرامج، التي تم إطلاقها في كل القطاعات لتوفير السكن المناسب والبنية الأساسية اللازمة لزيادة الطلب على الخدمات مع النمو السكاني وتوقعات ارتفاع الطلب على كل المنتجات والخدمات.
• أمامنا معضلة سكانية، أمامنا معضلة في الزواجات ونسب الطلاق العالية، وأمامنا خلل في التركيبة السكانية والتوازن الاقتصادي فما هي الحلول؟.
• هل تعدد الزواجات حلّ، وما الغرض منه، وهل فعلاً هُناك فتيات بلغن الأربعين ولم يتزوجن، وهل فعلاً غالبية الفتيات لا تُريد الزواج، وهل نحنُ أمام معضلة أن الشباب لا يُريدون الزواج..؟
• قضايا كثيرة حول السكن والسُكان و(التركيبة السكانية) والزواج والطلاق و(بناء الأُسرة)، واستقرارها -التي هي «عمود المُجتمع»-، وبالتالي نستطيع النهوض بالعقول و«بالإنسان»، الذي هو «محور التنمية».
• إذا لم تلتفت الجهات لهذه المعضلة وتكون هُناك برامج وخطط وإستراتيجيات، مُمنهجة «طويلة المدى» رُبما يحدث ما لا يحمد عُقباه..!