* الإدانات العربية والإسلامية والدولية المستمرة لما يقوم به نظام إيران من تهديدات وتجاوزات وما تقوم به أذرعه من جرائم واعتداءات، من شأنها تهديد وزعزعة أمن واستقرار المنطقة والاستقرار العالمي كرفض صريح لسلوك نظام طهران الذي يعتمد على منهجية الإرهاب وتسليح الميليشيات الخارجة عن القانون في سبيل تحقيق أجنداته التوسعية وغاياته المشبوهة.. إدانات يفترض أيضا أن تكون المؤشر اللازم للمجتمع الدولي أن يتخذ موقفا حاسما ومسؤولا لحماية العالم من هذه التهديدات قبل أن يكون القرار متأخرا وربما بعد فوات الأوان.
* اعتراض وتدمير دفاعات التحالف لطائرة دون طيار مفخخة أطلقتها الميليشيا الحوثية الإرهابية تجاه خميس مشيط.. واستمرار محاولات الميليشيا الحوثية تعمد استهداف المدنيين والأعيان المدنية وتأكيد التحالف أنه يتخذ الإجراءات العملياتية لحماية المدنيين والتعامل مع التهديد الوشيك.. بالإضافة لما يلتقي مع هذه الاعتداءات من التصعيد المتعمد من قبل ميليشيات الحوثي ورفضهم مبادرة وقف إطلاق النار في اليمن.. هذه مشاهد تؤكد أن السياسة الإيرانية الثابتة منذ ما يزيد على أربعة عقود والتي تتبنى نظرة إقصائية طائفية إرهابية متعصبة لم تدع أي مجال للاعتقاد بأن هذا النظام قادر على أن يكون جزءا طبيعيا من العالم بل بات السبب الرئيس في تهديد أمنه واستقراره، وأن ما يتم إعلانه بين حين وآخر من قبل مسؤولين في نظام طهران عن حسن نوايا أو احتمال العودة لبوادر صواب لن يعدو كونه فصلا جديدا من فصول تستديم للخديعة والتلاعب التي اعتادتها إيران وعبر السنين يفضحها سوء الأفعال وخبث الوسيلة والهدف.
*الجرائم والاعتداءات التي تقوم بها أذرع إيران الإرهابية والتجاوزات اللامسؤولة التي ترتبط بسلوك نظام طهران في المنطقة وأفعاله التي تعتبر السبب الرئيس في تهديد أمنها واستقرارها، وتطال في تأثيرها وتجاوزاتها مفاصل التجارة الدولية والاقتصاد العالمي.. هذا الواقع وما يقابله مما يمكن وصفه بموقف صامت وردود أفعال دولية خجولة لن تغير من واقع الأمر، وضرورة استيعاب المخاطر التي تأتي بها هذه الممارسات لدولة تتخذ من الإرهاب منهجية لها ولن يكون هنا خيار بديل من اتخاذ القرار الحاسم والموقف الحازم المسؤول من قبل المجتمع الدولي لحماية العالم من هذه التجاوزات.
* اعتراض وتدمير دفاعات التحالف لطائرة دون طيار مفخخة أطلقتها الميليشيا الحوثية الإرهابية تجاه خميس مشيط.. واستمرار محاولات الميليشيا الحوثية تعمد استهداف المدنيين والأعيان المدنية وتأكيد التحالف أنه يتخذ الإجراءات العملياتية لحماية المدنيين والتعامل مع التهديد الوشيك.. بالإضافة لما يلتقي مع هذه الاعتداءات من التصعيد المتعمد من قبل ميليشيات الحوثي ورفضهم مبادرة وقف إطلاق النار في اليمن.. هذه مشاهد تؤكد أن السياسة الإيرانية الثابتة منذ ما يزيد على أربعة عقود والتي تتبنى نظرة إقصائية طائفية إرهابية متعصبة لم تدع أي مجال للاعتقاد بأن هذا النظام قادر على أن يكون جزءا طبيعيا من العالم بل بات السبب الرئيس في تهديد أمنه واستقراره، وأن ما يتم إعلانه بين حين وآخر من قبل مسؤولين في نظام طهران عن حسن نوايا أو احتمال العودة لبوادر صواب لن يعدو كونه فصلا جديدا من فصول تستديم للخديعة والتلاعب التي اعتادتها إيران وعبر السنين يفضحها سوء الأفعال وخبث الوسيلة والهدف.
*الجرائم والاعتداءات التي تقوم بها أذرع إيران الإرهابية والتجاوزات اللامسؤولة التي ترتبط بسلوك نظام طهران في المنطقة وأفعاله التي تعتبر السبب الرئيس في تهديد أمنها واستقرارها، وتطال في تأثيرها وتجاوزاتها مفاصل التجارة الدولية والاقتصاد العالمي.. هذا الواقع وما يقابله مما يمكن وصفه بموقف صامت وردود أفعال دولية خجولة لن تغير من واقع الأمر، وضرورة استيعاب المخاطر التي تأتي بها هذه الممارسات لدولة تتخذ من الإرهاب منهجية لها ولن يكون هنا خيار بديل من اتخاذ القرار الحاسم والموقف الحازم المسؤول من قبل المجتمع الدولي لحماية العالم من هذه التجاوزات.