قال زعماء العالم إنهم يريدون إجراء حاسما بشأن التعامل مع قضية تغير المناخ في قمة حرجة تعقدها الأمم المتحدة هذا العام.
ووفقا لوكالة «بلومبرج» للأنباء فإن الجدل بين ممثلي مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، ونقص التمويل، أدى إلى عرقلة إحراز أي تقدم - يوضح إلى أي مدى يتعين عليهم أن يتوجهوا.
ويخشى الدبلوماسيون الذين يعملون من أجل مباحثات قمة الأمم المتحدة لتغير المناخ لعام 2021، والتي من المقرر انطلاقها في جلاسجو باسكتلندا في أكتوبر المقبل، من أن تكون القمة مخيبة للآمال.
وفي حال لم يتمكن القادة من إحراز تقدم في قمة المناخ المقررة في جلاسجو، والموافقة على الإجراءات الخاصة بالحفاظ على تحقيق هدف الحد الأقصى من الاحتباس الحراري بحيث لا يتجاوز الـ1.5 درجة مئوية، والوفاء بتعهد توفير تمويل بقيمة 100 مليار دولار سنويا لمساعدة الدول الأكثر فقرا على التكيف، فإنه من الممكن أن تكون العواقب وخيمة على كوكب الأرض، بحسب «بلومبرج».
ووفقا لوكالة «بلومبرج» للأنباء فإن الجدل بين ممثلي مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، ونقص التمويل، أدى إلى عرقلة إحراز أي تقدم - يوضح إلى أي مدى يتعين عليهم أن يتوجهوا.
ويخشى الدبلوماسيون الذين يعملون من أجل مباحثات قمة الأمم المتحدة لتغير المناخ لعام 2021، والتي من المقرر انطلاقها في جلاسجو باسكتلندا في أكتوبر المقبل، من أن تكون القمة مخيبة للآمال.
وفي حال لم يتمكن القادة من إحراز تقدم في قمة المناخ المقررة في جلاسجو، والموافقة على الإجراءات الخاصة بالحفاظ على تحقيق هدف الحد الأقصى من الاحتباس الحراري بحيث لا يتجاوز الـ1.5 درجة مئوية، والوفاء بتعهد توفير تمويل بقيمة 100 مليار دولار سنويا لمساعدة الدول الأكثر فقرا على التكيف، فإنه من الممكن أن تكون العواقب وخيمة على كوكب الأرض، بحسب «بلومبرج».