• الجهود المستديمة لحكومة المملكة العربية السعودية في سبيل التصدي لجائحة كورونا والتي ترصد في أداء كافة القطاعات المعنية والتي أسهمت في تحقيق الأرقام المطمئنة الراهنة، ولكن تبقى المسؤولية المشتركة بين كافة فئات المجتمع في الحفاظ على هذه المكتسبات وتعزيز هذه الجهود بالالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية في سبيل تتويج التضحيات اللامحدودة التي بذلتها الدولة وتخطي هذه المراحل حتى بلوغ بر الأمان.
• ما أعلنت عنه وزارة الصحة مؤخرا عن رصد ارتفاع في مؤشر حالات الإصابات الجديدة بفيروس كورونا يعيد التساؤلات عن مستوى جدية فئات المجتمع، الأفراد والأسر، المواطن والمقيم على حد سواء، فيما يتعلق بالالتزام الجاد والتام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية كذلك المبادرة بأخذ اللقاح الذي تم توفيره للجميع وبالمجان والتأكيد على سلامته وفعاليته.. فما تم بذله من تضحيات لتحقيق الأرقام والمكتسبات الراهنة يفترض أن يقابله وعي مجتمعي بحجم المخاطر المحدقة والمسؤولية المشتركة المناطة بالجميع في سبيل الحفاظ على هذه المكتسبات والمرور إلى المراحل المقبلة من السيطرة على الجائحة وبلوغ بر الأمان.
• إعلان الصحة أنه تم البدء بتطعيم الفئة العمرية (12 - 18) عاما بلقاح كورونا.. وأن الحماية من الإصابة بمضاعفات كورونا تصل إلى أكثر من 90% بإذن الله بعد أخذ اللقاح.. وكذلك ما تحث عليه فئة كبار السن ممن فوق الخمسين على المبادرة بأخذ الجرعة الثانية من اللقاح.. جميع هذه المعطيات الآنفة الذكر تعكس حجم الجهود اللامحدودة التي تبذلها حكومة المملكة العربية السعودية في سبيل تحقيق المناعة المجتمعية وحماية الإنسان من هذه الجائحة .. أمر يعكس أيضا أهمية استدراك كافة فئات المجتمع المواطن والمقيم على حد سواء حجم تلك التضحيات.. وأن يكون الجميع من خلال الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والمبادرة بأخذ اللقاح سببا في أن تبلغ هذه الجهود غاياتها السامية من حماية النفس البشرية من هذه الأزمة العالمية غير المسبوقة في التاريخ الحديث.
• ما أعلنت عنه وزارة الصحة مؤخرا عن رصد ارتفاع في مؤشر حالات الإصابات الجديدة بفيروس كورونا يعيد التساؤلات عن مستوى جدية فئات المجتمع، الأفراد والأسر، المواطن والمقيم على حد سواء، فيما يتعلق بالالتزام الجاد والتام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية كذلك المبادرة بأخذ اللقاح الذي تم توفيره للجميع وبالمجان والتأكيد على سلامته وفعاليته.. فما تم بذله من تضحيات لتحقيق الأرقام والمكتسبات الراهنة يفترض أن يقابله وعي مجتمعي بحجم المخاطر المحدقة والمسؤولية المشتركة المناطة بالجميع في سبيل الحفاظ على هذه المكتسبات والمرور إلى المراحل المقبلة من السيطرة على الجائحة وبلوغ بر الأمان.
• إعلان الصحة أنه تم البدء بتطعيم الفئة العمرية (12 - 18) عاما بلقاح كورونا.. وأن الحماية من الإصابة بمضاعفات كورونا تصل إلى أكثر من 90% بإذن الله بعد أخذ اللقاح.. وكذلك ما تحث عليه فئة كبار السن ممن فوق الخمسين على المبادرة بأخذ الجرعة الثانية من اللقاح.. جميع هذه المعطيات الآنفة الذكر تعكس حجم الجهود اللامحدودة التي تبذلها حكومة المملكة العربية السعودية في سبيل تحقيق المناعة المجتمعية وحماية الإنسان من هذه الجائحة .. أمر يعكس أيضا أهمية استدراك كافة فئات المجتمع المواطن والمقيم على حد سواء حجم تلك التضحيات.. وأن يكون الجميع من خلال الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والمبادرة بأخذ اللقاح سببا في أن تبلغ هذه الجهود غاياتها السامية من حماية النفس البشرية من هذه الأزمة العالمية غير المسبوقة في التاريخ الحديث.