• المسؤولية المشتركة بين مختلف فئات المجتمع في سبيل التصدي لفيروس كورنا المستجد والحفاظ على مكتسبات المراحل الراهنة والأرقام المطمئنة التي كان بلوغها بفضل الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة من لدن حكومة المملكة العربية السعودية في سبيل حماية النفس البشرية من هذ الجائحة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، وكما أن سلامة الإنسان كانت أولوية في استراتيجيات الدولة وما بذل في سبيل تحقيق هذه الغاية السامية.. ينبغي أن يكون هناك استدراك تام من قبل كافة فئات المجتمع بحجم المسؤولية وبما يتوازى مع حجم هذه الجهود والتضحيات.
• يتغير الزمان والمكان.. ويظل أولياء الأمور بقراراتهم المسؤولة خط الدفاع الأول ضد أي أمر قد يهدد صحة وسلامة أبنائهم.. واليوم ومع هذه المعطيات المصاحبة لجائحة كورونا المستجد وما تم بلوغه في المملكة العربية السعودية من مراحل توفر اللقاح للجميع وبالمجان يأتي دور أولياء الأمور في القيام بواجبهم تجاه الأبناء في سبيل توفير الحماية الفائقة قدر الإمكان عبر التأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية.. كما أن ما أوضحته وزارة الصحة عن كون صغار السن معرضين للإصابة بفيروس كورونا وتطوراته، في ظل انتشار سريع للفيروس المتحور والتأكيد أن جميع لقاحات كورونا فعالة معه.. هنا موقف يتجدد لمسؤولية متوقعة ومنشودة من كافة فئات المجتمع وأولياء الأمور على وجه التحديد خاصة بعد توفير اللقاح للفئات السنية فوق 12 سنة والتأكيد على ضرورة ذلك حفظا لسلامتهم وحمايتهم من أي تبعات أو تطورات للجائحة.
• تأكيد وزارة الصحة أن هناك استقرارا في الحالات الحرجة، كما أن الإقبال على اللقاحات متميز ومبشر وتؤكد على وعي المجتمع، وأن اللقاح لا تتم إجازته إلا بعد تجاوزه كل المراحل والاختبارات، التي استمرت لمدة عام كامل.. كما أنه وما يرتبط بتحصين الأطفال وفيما يخص اللقاح لمَنْ هم دون 12 عاماً، فإن الأمر قيد الدراسة فعلا، وأن الوزارة ترقب النتائج.. هذه المعطيات آنفة الذكر وما يلتقي معها من الاستراتيجيات المعلنة للمراحل الحالية والخطط المعتمدة للعبور منها إلى المراحل المقبلة.. جميعها تؤكد أن القرار المسؤول لا يحتمل الخيارات بل يقتضيه استشعار فرد واستدراك مجتمع لكافة ما بذل من جهود.. كما أن التسلح بالوعي بات سبيلا لبلوغ بر الأمان.
• يتغير الزمان والمكان.. ويظل أولياء الأمور بقراراتهم المسؤولة خط الدفاع الأول ضد أي أمر قد يهدد صحة وسلامة أبنائهم.. واليوم ومع هذه المعطيات المصاحبة لجائحة كورونا المستجد وما تم بلوغه في المملكة العربية السعودية من مراحل توفر اللقاح للجميع وبالمجان يأتي دور أولياء الأمور في القيام بواجبهم تجاه الأبناء في سبيل توفير الحماية الفائقة قدر الإمكان عبر التأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية.. كما أن ما أوضحته وزارة الصحة عن كون صغار السن معرضين للإصابة بفيروس كورونا وتطوراته، في ظل انتشار سريع للفيروس المتحور والتأكيد أن جميع لقاحات كورونا فعالة معه.. هنا موقف يتجدد لمسؤولية متوقعة ومنشودة من كافة فئات المجتمع وأولياء الأمور على وجه التحديد خاصة بعد توفير اللقاح للفئات السنية فوق 12 سنة والتأكيد على ضرورة ذلك حفظا لسلامتهم وحمايتهم من أي تبعات أو تطورات للجائحة.
• تأكيد وزارة الصحة أن هناك استقرارا في الحالات الحرجة، كما أن الإقبال على اللقاحات متميز ومبشر وتؤكد على وعي المجتمع، وأن اللقاح لا تتم إجازته إلا بعد تجاوزه كل المراحل والاختبارات، التي استمرت لمدة عام كامل.. كما أنه وما يرتبط بتحصين الأطفال وفيما يخص اللقاح لمَنْ هم دون 12 عاماً، فإن الأمر قيد الدراسة فعلا، وأن الوزارة ترقب النتائج.. هذه المعطيات آنفة الذكر وما يلتقي معها من الاستراتيجيات المعلنة للمراحل الحالية والخطط المعتمدة للعبور منها إلى المراحل المقبلة.. جميعها تؤكد أن القرار المسؤول لا يحتمل الخيارات بل يقتضيه استشعار فرد واستدراك مجتمع لكافة ما بذل من جهود.. كما أن التسلح بالوعي بات سبيلا لبلوغ بر الأمان.