تعرضت قاعدة «عين الأسد» في محافظة الأنبار غربي العراق، إلى هجوم صاروخي من قِبل ميليشيا تطلق على نفسها (لواء ثأر المهندس)، أمس.
وتبنت المجموعة المسلحة الهجوم على قاعدة عين الأسد.
وقالت المجموعة في بيان: تمكنَّا من استهداف قاعدة عين الأسد التي يشغلها الاحتلال الأمريكي في محافظة الأنبار عبر 30 صاروخًا من جراد.
بدوره، أكد التحالف الدولي تعرض القاعدة لقصف بـ14 صاروخًا، ما تسبب في إصابة ثلاثة أشخاص.
وفي وقت سابق من يوم أمس، حذرت المجموعة عبر تليجرام من عدم انتهاء ما سمّته بالثأر لقاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، أحد قادة الحشد الشعبي العراقي، اللذين قُتلا في غارة جوية أمريكية عند خروجهما من مطار بغداد الدولي في يناير 2020.
من جهته، تعهد التحالف الدولي بمحاسبة المسؤولين عن استهداف قاعدة عين الأسد الأمريكية غربي العراق، إذ تعرضت القاعدة - بحسب الجيش العراقي - للقصف بـ 30 صاروخًا، أمس الأربعاء، وأكد التحالف أنه رد على مصدر الصواريخ في ناحية البغدادي.
وأعلن مصدر أمني عراقي تعرض قاعدة «عين الأسد» في محافظة الأنبار غربي العراق، إلى هجوم صاروخي .
ونقل موقع «السومرية نيوز» العراقي، أمس، عن المصدر قوله: «إن القاعدة تعرضت للقصف بأكثر من سبعة صواريخ سقطت داخل القاعدة ومحيطها».
وأضاف: «تم الرد وإحراق العجلة التي تحمل منصات إطلاق الصواريخ».
وقال الجيش العراقي، الذي سارع بفرض طوق أمني على ناحية البغدادي التي انطلقت منها الصواريخ، إن الهجوم على قاعدة عين الأسد تم بـ 7 صواريخ، فيما رفعت الميليشيات المهاجمة العدد إلى 30 صاروخًا.
وجاء الهجوم بعد سقوط ما لا يقل عن ثلاثة صواريخ في القاعدة الإثنين الماضي، دون أن يسفر ذلك عن سقوط قتلى أو وقوع إصابات.
وقال مسؤولون بالجيش العراقي إن وتيرة الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة الملغومة على القواعد الأمريكية في الفترة الأخيرة لم يسبق لها مثيل.
وقالت مصادر أمنية كردية إن طائرة مسيرة هاجمت مطار أربيل في شمال العراق، الثلاثاء، مستهدفة قاعدة أمريكية على أرض المطار.
وتبنت المجموعة المسلحة الهجوم على قاعدة عين الأسد.
وقالت المجموعة في بيان: تمكنَّا من استهداف قاعدة عين الأسد التي يشغلها الاحتلال الأمريكي في محافظة الأنبار عبر 30 صاروخًا من جراد.
بدوره، أكد التحالف الدولي تعرض القاعدة لقصف بـ14 صاروخًا، ما تسبب في إصابة ثلاثة أشخاص.
وفي وقت سابق من يوم أمس، حذرت المجموعة عبر تليجرام من عدم انتهاء ما سمّته بالثأر لقاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، أحد قادة الحشد الشعبي العراقي، اللذين قُتلا في غارة جوية أمريكية عند خروجهما من مطار بغداد الدولي في يناير 2020.
من جهته، تعهد التحالف الدولي بمحاسبة المسؤولين عن استهداف قاعدة عين الأسد الأمريكية غربي العراق، إذ تعرضت القاعدة - بحسب الجيش العراقي - للقصف بـ 30 صاروخًا، أمس الأربعاء، وأكد التحالف أنه رد على مصدر الصواريخ في ناحية البغدادي.
وأعلن مصدر أمني عراقي تعرض قاعدة «عين الأسد» في محافظة الأنبار غربي العراق، إلى هجوم صاروخي .
ونقل موقع «السومرية نيوز» العراقي، أمس، عن المصدر قوله: «إن القاعدة تعرضت للقصف بأكثر من سبعة صواريخ سقطت داخل القاعدة ومحيطها».
وأضاف: «تم الرد وإحراق العجلة التي تحمل منصات إطلاق الصواريخ».
وقال الجيش العراقي، الذي سارع بفرض طوق أمني على ناحية البغدادي التي انطلقت منها الصواريخ، إن الهجوم على قاعدة عين الأسد تم بـ 7 صواريخ، فيما رفعت الميليشيات المهاجمة العدد إلى 30 صاروخًا.
وجاء الهجوم بعد سقوط ما لا يقل عن ثلاثة صواريخ في القاعدة الإثنين الماضي، دون أن يسفر ذلك عن سقوط قتلى أو وقوع إصابات.
وقال مسؤولون بالجيش العراقي إن وتيرة الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة الملغومة على القواعد الأمريكية في الفترة الأخيرة لم يسبق لها مثيل.
وقالت مصادر أمنية كردية إن طائرة مسيرة هاجمت مطار أربيل في شمال العراق، الثلاثاء، مستهدفة قاعدة أمريكية على أرض المطار.