• يوم أمس انطلقت مرحلة جديدة من مراحل الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الهادفة للحفاظ على المكتسبات التي تم بلوغها بفضل تلك الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة لحكومة المملكة العربية السعودية منذ بداية جائحة كورونا المستجد، وكانت الجدية والوعي عنواناً لتلك المرحلة التي تم فيها تطبيق قرار إلزامية التحصين باللقاح كشرط لدخول جميع الأماكن والمناشط والفعاليات والمقرات الحكومية والخاصة وكذلك استخدام وسائل النقل العام.. مرحلة عنوانها لا تهاون ولا تراجع.. بل المضي قدما نحو مراحل الأمان وبر النجاة.
• ما صرح به متحدث وزارة الصحة عن كون البقاء في مستوى التذبذب يعتبر أمراً جيداً ولكن بذات الوقت ليس ما نطمح له، وأنه من غير الصحيح تصديق الادعاء بأن ليس للقاحات أثر في تحقيق المستويات المأمولة، وتأكيده بأن 98 ٪ من المنومين لم يستكملوا التحصين.. نحن هنا أمام وقائع أخرى تبين مدى أهمية المبادرة من كافة الفئات المتاح لها تلقي اللقاح في سبيل بلوغ المناعة المجتمعية وخاصة أن اللقاح، وليس كما هو حال الكثير من الدول، متوفر للجميع وبالمجان، المواطن والمقيم على حد سواء، فلا يوجد أعذار يمكن أن يجدها التاريخ مقنعة لمن آثر التريث أو التردد في ظل ما يرصد يوما بعد آخر من انتشار موجات جديدة متحورة ومتطورة من هذا الفيروس وعن ما يوجد من أثر لذلك الواقع المؤلم في مختلف أنحاء العالم، وما يثبت يوما بعد آخر أن اللقاح هو السبيل الوحيد للحد من آثار ذلك واختصار الطريق للملاذ الآمن.. فلا عذر من عدم المبادرة أمام الذات والمجتمع والتاريخ.
• تفاصيل آلية تطبيق القرار الذي بدأ سريانه منذ أمس الأحد الموافق الأول من أغسطس 2021، والذي يشترط إلزامية التحصين باللقاح لدخول جميع الأماكن والمناشط والفعاليات والمقرات الحكومية والخاصة وكذلك استخدام وسائل النقل العام.. وما يرتبط من تفاصيل هذا القرار بالموظفين في القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية والتي تم إيضاحها من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.. ترسم ملامح المشهد المتكامل الذي يلتقي فيه الحرص مع المراعاة التامة لكافة الاحتمالات ويبقى الوعي المجتمعي وإدراك الفرد لحيثيات الموقف هو سلاح المرحلة.
• ما صرح به متحدث وزارة الصحة عن كون البقاء في مستوى التذبذب يعتبر أمراً جيداً ولكن بذات الوقت ليس ما نطمح له، وأنه من غير الصحيح تصديق الادعاء بأن ليس للقاحات أثر في تحقيق المستويات المأمولة، وتأكيده بأن 98 ٪ من المنومين لم يستكملوا التحصين.. نحن هنا أمام وقائع أخرى تبين مدى أهمية المبادرة من كافة الفئات المتاح لها تلقي اللقاح في سبيل بلوغ المناعة المجتمعية وخاصة أن اللقاح، وليس كما هو حال الكثير من الدول، متوفر للجميع وبالمجان، المواطن والمقيم على حد سواء، فلا يوجد أعذار يمكن أن يجدها التاريخ مقنعة لمن آثر التريث أو التردد في ظل ما يرصد يوما بعد آخر من انتشار موجات جديدة متحورة ومتطورة من هذا الفيروس وعن ما يوجد من أثر لذلك الواقع المؤلم في مختلف أنحاء العالم، وما يثبت يوما بعد آخر أن اللقاح هو السبيل الوحيد للحد من آثار ذلك واختصار الطريق للملاذ الآمن.. فلا عذر من عدم المبادرة أمام الذات والمجتمع والتاريخ.
• تفاصيل آلية تطبيق القرار الذي بدأ سريانه منذ أمس الأحد الموافق الأول من أغسطس 2021، والذي يشترط إلزامية التحصين باللقاح لدخول جميع الأماكن والمناشط والفعاليات والمقرات الحكومية والخاصة وكذلك استخدام وسائل النقل العام.. وما يرتبط من تفاصيل هذا القرار بالموظفين في القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية والتي تم إيضاحها من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.. ترسم ملامح المشهد المتكامل الذي يلتقي فيه الحرص مع المراعاة التامة لكافة الاحتمالات ويبقى الوعي المجتمعي وإدراك الفرد لحيثيات الموقف هو سلاح المرحلة.