• الاستثمار في شباب الوطن وتهيئتهم عبر الخطط والإستراتيجيات، التي من شأنها الارتقاء بقدراتهم وفرصهم في المشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية الوطنية أمر يأتي كنهج راسخ يتبلور ويتطور عبر عقود سجلها تاريخ الوطن منذ مراحل التأسيس، وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين «حفظهما الله».. واقع تُرصد حيثياته، (رغم ما عَصف بالاقتصاد العالمي بسبب جائحة كورونا المستجد.. هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث) نرصدها في أدق التفاصيل المرتبطة بالمنهجيات المعنية بفرص الشباب سواء مراحل التعليم والتعليم العالي أو التدريب وصولا إلى تنوع فرص العمل، التي تحاكي احتياجات الواقع التنموي محليا وإقليميا ودوليا بصورة تستشرف آفاق وأبعاد متطلبات واحتياجات المستقبل.
• إعلان وزارة التعليم عن استقبالها طلبات التقديم للابتعاث الخارجي لدرجات البكالوريوس والماجستير والزمالة والتخصص الدقيق في الطب البشري، وطب الأسنان، والصيدلة، والعلوم الطبية التطبيقية، والتمريض، وتحديد الوزارة تخصصات ذات أولوية، منها طب الطوارئ والعناية المركزة والتخدير، والطب والعلاج النفسي، وكذلك تمريض العناية المركزة، وجراحة الأطفال والأنف والأذن والحنجرة والرأس والعنق، وجراحة التجميل والعظام، إضافة إلى طب الأسرة والأمراض الجلدية وجراحة العيون، إلى جانب التخصصات النوعية في العلوم الطبية التطبيقية، التي تتضمن طب القدم والأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية، والعلاج التنفسي أو الوظيفي، وتقنية أو تروية القلب، والطب النووي وفق الشروط العامة والخاصة في المتقدمين.. هذه التفاصيل المعلنة من قبل وزارة التعليم في عودة مثل هذه الفرص، التي تستهدف هذه الاختصاصات الصحية بكل مراحلها الدقيقة تعكس حجم الاهتمام، الذي توليه رؤية المملكة 2030 لأجيال المستقبل وفرصهم في التعليم والعمل، بحيث تحاكي المتطلبات الإقليمية والدولية بما يفتح آفاقاً أوسع ينطلق من خلالها أبناء الوطن لاكتساب الخبرات الدراسية والمهنية من المناهل العالمية بصورة تحقق طموحات القيادة الحكيمة.
• رؤية المملكة 2030 وضعت آمالها في أبنائها وبناتها وهيأت لهم كل السبل وبذلت كل التضحيات.. ونعلم أنهم أهل لذلك، ونعلم أيضا أننا سنرى قريبا ما تحققه هذه الأجيال الواعدة من إنجازات تبهر العالم وتحقق طموحات الوطن.
• إعلان وزارة التعليم عن استقبالها طلبات التقديم للابتعاث الخارجي لدرجات البكالوريوس والماجستير والزمالة والتخصص الدقيق في الطب البشري، وطب الأسنان، والصيدلة، والعلوم الطبية التطبيقية، والتمريض، وتحديد الوزارة تخصصات ذات أولوية، منها طب الطوارئ والعناية المركزة والتخدير، والطب والعلاج النفسي، وكذلك تمريض العناية المركزة، وجراحة الأطفال والأنف والأذن والحنجرة والرأس والعنق، وجراحة التجميل والعظام، إضافة إلى طب الأسرة والأمراض الجلدية وجراحة العيون، إلى جانب التخصصات النوعية في العلوم الطبية التطبيقية، التي تتضمن طب القدم والأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية، والعلاج التنفسي أو الوظيفي، وتقنية أو تروية القلب، والطب النووي وفق الشروط العامة والخاصة في المتقدمين.. هذه التفاصيل المعلنة من قبل وزارة التعليم في عودة مثل هذه الفرص، التي تستهدف هذه الاختصاصات الصحية بكل مراحلها الدقيقة تعكس حجم الاهتمام، الذي توليه رؤية المملكة 2030 لأجيال المستقبل وفرصهم في التعليم والعمل، بحيث تحاكي المتطلبات الإقليمية والدولية بما يفتح آفاقاً أوسع ينطلق من خلالها أبناء الوطن لاكتساب الخبرات الدراسية والمهنية من المناهل العالمية بصورة تحقق طموحات القيادة الحكيمة.
• رؤية المملكة 2030 وضعت آمالها في أبنائها وبناتها وهيأت لهم كل السبل وبذلت كل التضحيات.. ونعلم أنهم أهل لذلك، ونعلم أيضا أننا سنرى قريبا ما تحققه هذه الأجيال الواعدة من إنجازات تبهر العالم وتحقق طموحات الوطن.