سلطت إثنينية الحوار التي نظمها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الضوء على العمل الإنساني، ودوره في تعزيز الحوار الحضاري بين المجتمعات،، وجهود المملكة في هذا القطاع سواء على مستوى النازحين أو المنكوبين وخصوصا خلال أزمة كورونا.
واستعرضت، خلال جلسة «السباق من أجل الإنسانية» تزامنا مع اليوم العالمي للعمل الإنساني، المبادرات الفردية الإنسانية، وكيفية مساهمة الجميع في هذا المجال، ودور الأعمال التطوعية في إنجاح الأعمال الإنسانية والخدمات التي تقدمها المملكة للمقيمين أثناء الجائحة ودور الفرد ومؤسسات المجتمع المدني، والقطاع الخاص في الأعمال الإنسانية.
وأوضح معاذ النجيفان، عضو مفوضية برامج رسل السلام في المملكة، أن المجتمع السعودي من أكثر المجتمعات التي تظهر بشكل عام قيمة العمل الإنساني، وهذه القيم مبنية من الصغر، وخلال جائحة كورونا ظهرت هذه القيمة بشكل كبير.
كما أشار إلى دور التقنية وتوظيفها في العمل الإنساني من بينها منصة إحسان و«فرجت» وغيرهما، من المنصات التي نظمت العمل الخيري بعيدا عن العشوائية، وضمنت استدامته.
وقالت عائشة عبدالرؤوف، المهتمة بالمجال الإنساني ومؤسسة وقف معا لتنمية المجتمع، إن العمل الإنساني كفيل بأن يحرر الشعوب من الصراعات، ويسهم وبشكل أساسي في تعزيز الحوار الحضاري بين المجتمعات.
واستعرضت، خلال جلسة «السباق من أجل الإنسانية» تزامنا مع اليوم العالمي للعمل الإنساني، المبادرات الفردية الإنسانية، وكيفية مساهمة الجميع في هذا المجال، ودور الأعمال التطوعية في إنجاح الأعمال الإنسانية والخدمات التي تقدمها المملكة للمقيمين أثناء الجائحة ودور الفرد ومؤسسات المجتمع المدني، والقطاع الخاص في الأعمال الإنسانية.
وأوضح معاذ النجيفان، عضو مفوضية برامج رسل السلام في المملكة، أن المجتمع السعودي من أكثر المجتمعات التي تظهر بشكل عام قيمة العمل الإنساني، وهذه القيم مبنية من الصغر، وخلال جائحة كورونا ظهرت هذه القيمة بشكل كبير.
كما أشار إلى دور التقنية وتوظيفها في العمل الإنساني من بينها منصة إحسان و«فرجت» وغيرهما، من المنصات التي نظمت العمل الخيري بعيدا عن العشوائية، وضمنت استدامته.
وقالت عائشة عبدالرؤوف، المهتمة بالمجال الإنساني ومؤسسة وقف معا لتنمية المجتمع، إن العمل الإنساني كفيل بأن يحرر الشعوب من الصراعات، ويسهم وبشكل أساسي في تعزيز الحوار الحضاري بين المجتمعات.