نفذت وزارة الداخلية أمس، حكم القتل حدا في أحد الجناة بمنطقة مكة المكرمة، ترصد لوكيل رقيب أثناء تأدية عمله وقتله طعنا.
وقالت الوزارة في بيان، إن عبدالعزيز بن سعود بن سعد المالكي «سعودي الجنسية»، أقدم على قتل وكيل رقيب عبدالله بن مشاري السبيعي، وذلك بالترصد له أثناء تأدية عمله وطعنه عدة طعنات مما أدى لوفاته، وتأييده أحد التنظيمات الإرهابية، وتكفيره رجال الأمن، موضحة أن التحقيق مع الجاني أسفر عن توجيه الاتهام له بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما قام به المدعى عليه فعل محرم وضرب من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض، فقد حكم عليه بإقامة حد الحرابة وأن يكون ذلك بقتله، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف المتخصصة والمحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا وأيد من مرجعه بحق الجاني.
وقالت الوزارة إنها إذ تعلن عن ذلك إنما لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه بالمساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، محذرة في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه بالإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية، أن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
وقالت الوزارة في بيان، إن عبدالعزيز بن سعود بن سعد المالكي «سعودي الجنسية»، أقدم على قتل وكيل رقيب عبدالله بن مشاري السبيعي، وذلك بالترصد له أثناء تأدية عمله وطعنه عدة طعنات مما أدى لوفاته، وتأييده أحد التنظيمات الإرهابية، وتكفيره رجال الأمن، موضحة أن التحقيق مع الجاني أسفر عن توجيه الاتهام له بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما قام به المدعى عليه فعل محرم وضرب من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض، فقد حكم عليه بإقامة حد الحرابة وأن يكون ذلك بقتله، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف المتخصصة والمحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا وأيد من مرجعه بحق الجاني.
وقالت الوزارة إنها إذ تعلن عن ذلك إنما لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه بالمساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، محذرة في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه بالإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية، أن العقاب الشرعي سيكون مصيره.