• هل عاد الغزاة من جديد.. وهل ستكون (طالبان) الميليشيا التي أطاحت بالجيش الأمريكي وأعلنت بطريقة مباشرة وغير مباشرة أن السياسة الأمريكية والخطط الأمريكية «فاشلة» على مدى الأزمنة والدهور وأنها ما مكثت في مكان إلا أهدرته وأعلنت إفلاسها من هناك وتتعلق بالقشة والإعلام الصوت الأمريكي القوي أما بالأفعال فلا جديد..!!
• هل ستكون (طالبان) رسالة (للإخوان) و(الدواعش) والإرهابيين للعودة للحياة من جديد.. هل ستكون عودة (لطالبان العرب) واستمرار الحروب والصراعات في المنطقة العربية أم أنها ستكون طالبان الجديدة بفكر إسلامي وسطي متسامح لا يريد أن يكون منبوذا بين الشعوب والدول والمنظمات الدولية..؟
• لماذا أفغانستان بالتحديد؟
• سؤال لم يعد محيرا كما كان في السابق فهناك في تلك المنطقة صراعات دول وفرض عضلات بين «الروس» و«الأمريكان» والغرب بشكل عام و«الصين» من جهة أخرى.. وهناك مصالح (لإيران)، ومنطقة أفغانستان منطقة غنية بالبترول وثروات لم تستغل بشكل جيد وموقعها متميز في آسيا إضافة إلى أنها كانت تحت السيطرة الروسية وأخرجتها أمريكا بمساعدة دولية وحلفاء، ونحن نتذكر كيف كانت تلك الحقبة الزمنية من الحرب في أفغانستان وكيف كان دور الأفغان العرب ودور (القاعدة) وزعيمهم الظواهري و(أسامة بن لادن) كيف عشنا تلك الحقبة الزمنية لا أعادها الله فكيف ننظر للأمور الآن بعد أن استولت ميليشيا طالبان على كابول وهرب الرئيس الأفغاني محملا بحقائب مليئة بالدولارات.. وهنا تأتي بعض الإجابات من التواجد الأمريكي والانسحاب الأمريكي. !!
• هل ستتنازل طالبان عن كل تلك المكتسبات.. وهل ستوفي بوعودها وتتعايش من زمننا الحاضر والذي تغيرت فيه المفاهيم والقيم وموازين القوى أم أننا سنعود للخلف والمربع الأول ويعود الإرهاب والفوضى والحروب ونجد ظهورا جديدا لطالبان العرب..؟
• هذا ما لا يتمناه العقلاء والعالم أجمع.
• فالعالم مر (بأزمة كورونا).. والآن في مرحلة التعافي والمطالبات بالتعايش السلمي والبناء والتنمية لشعوب الأرض.
salehAlmusallm@
• هل ستكون (طالبان) رسالة (للإخوان) و(الدواعش) والإرهابيين للعودة للحياة من جديد.. هل ستكون عودة (لطالبان العرب) واستمرار الحروب والصراعات في المنطقة العربية أم أنها ستكون طالبان الجديدة بفكر إسلامي وسطي متسامح لا يريد أن يكون منبوذا بين الشعوب والدول والمنظمات الدولية..؟
• لماذا أفغانستان بالتحديد؟
• سؤال لم يعد محيرا كما كان في السابق فهناك في تلك المنطقة صراعات دول وفرض عضلات بين «الروس» و«الأمريكان» والغرب بشكل عام و«الصين» من جهة أخرى.. وهناك مصالح (لإيران)، ومنطقة أفغانستان منطقة غنية بالبترول وثروات لم تستغل بشكل جيد وموقعها متميز في آسيا إضافة إلى أنها كانت تحت السيطرة الروسية وأخرجتها أمريكا بمساعدة دولية وحلفاء، ونحن نتذكر كيف كانت تلك الحقبة الزمنية من الحرب في أفغانستان وكيف كان دور الأفغان العرب ودور (القاعدة) وزعيمهم الظواهري و(أسامة بن لادن) كيف عشنا تلك الحقبة الزمنية لا أعادها الله فكيف ننظر للأمور الآن بعد أن استولت ميليشيا طالبان على كابول وهرب الرئيس الأفغاني محملا بحقائب مليئة بالدولارات.. وهنا تأتي بعض الإجابات من التواجد الأمريكي والانسحاب الأمريكي. !!
• هل ستتنازل طالبان عن كل تلك المكتسبات.. وهل ستوفي بوعودها وتتعايش من زمننا الحاضر والذي تغيرت فيه المفاهيم والقيم وموازين القوى أم أننا سنعود للخلف والمربع الأول ويعود الإرهاب والفوضى والحروب ونجد ظهورا جديدا لطالبان العرب..؟
• هذا ما لا يتمناه العقلاء والعالم أجمع.
• فالعالم مر (بأزمة كورونا).. والآن في مرحلة التعافي والمطالبات بالتعايش السلمي والبناء والتنمية لشعوب الأرض.
salehAlmusallm@