كشف تقرير اقتصادي أن 80 % من المؤسسات تعرضت لهجمات إلكترونية نتيجة تأدية مزيد من الموظفين لأعمالهم من المنازل، في الوقت الذي تشهد فيه المؤسسات تطوير بناها التحتية لاستيعاب وتشغيل القوى العاملة من أي مكان.
واستقصى التقرير آراء 3500 من مديري المعلومات والتقنية وأمن المعلومات، فيما جاء في مقدمة أولويات المؤسسات مؤخرًا منح الموظفين القدرة على الوصول إلى موارد الحوسبة وتطبيقات المهام الحساسة لا سيما مع الانتقال المفاجئ واسع النطاق نحو سياسات العمل عن بُعد، لكن التطبيقات بقيت تعتبر من جانب مديري المعلومات أكثر النقاط ضعفا في رحلة البيانات، إذ تصدرت التطبيقات قوائم الجوانب الأكثر تعرضا لمخاطر الاختراق بنسبة 34.7 % للتطبيقات، و19.5 % لموارد الحوسبة.
واتفق غالبية قادة أمن المعلومات 63 % منهم على حاجتهم إلى رؤية شاملة عن البيانات والتطبيقات لأجل مواجهة الهجمات الإلكترونية استباقيا، فضلا عن حاجة التطبيقات ذاتها إلى التحديث في عالم اليوم القائم على سحابات الحوسبة والعمل من أي مكان، فيما يوجد إجماع متزايد على عدم كفاية برامج مكافحة الفيروسات والتحديثات البرامجية في عالم الرقمنة المتسارع، وبأن الفجوة المعرفية بين طواقم الأمن وطواقم البنى التحتية آخذة في الاتساع.. وذلك وفقا لتقرير «في إم وير».
واستقصى التقرير آراء 3500 من مديري المعلومات والتقنية وأمن المعلومات، فيما جاء في مقدمة أولويات المؤسسات مؤخرًا منح الموظفين القدرة على الوصول إلى موارد الحوسبة وتطبيقات المهام الحساسة لا سيما مع الانتقال المفاجئ واسع النطاق نحو سياسات العمل عن بُعد، لكن التطبيقات بقيت تعتبر من جانب مديري المعلومات أكثر النقاط ضعفا في رحلة البيانات، إذ تصدرت التطبيقات قوائم الجوانب الأكثر تعرضا لمخاطر الاختراق بنسبة 34.7 % للتطبيقات، و19.5 % لموارد الحوسبة.
واتفق غالبية قادة أمن المعلومات 63 % منهم على حاجتهم إلى رؤية شاملة عن البيانات والتطبيقات لأجل مواجهة الهجمات الإلكترونية استباقيا، فضلا عن حاجة التطبيقات ذاتها إلى التحديث في عالم اليوم القائم على سحابات الحوسبة والعمل من أي مكان، فيما يوجد إجماع متزايد على عدم كفاية برامج مكافحة الفيروسات والتحديثات البرامجية في عالم الرقمنة المتسارع، وبأن الفجوة المعرفية بين طواقم الأمن وطواقم البنى التحتية آخذة في الاتساع.. وذلك وفقا لتقرير «في إم وير».