• اختلفت القيم، والتقاليد، مجتمعات الدنيا، وعلى أغلب الشعوب والأمم والحضارات، ولم تعدُ «الأحياء» كما هي، ولا «المُجتمعات» كما كانت وبالتالي لم تعُد الأسواق ومُتطلبات الحياة كما كانت.. أيضا اختلفت موازين القوى بالنسبة للسياسة والاقتصاد، ولم نعد نرى قوة تتحكم في العالم كما كانت في الثمانينيات والتسعينيات..!
• هذا النهج والتغيير جعل من الغالبية تتعايش مع متطلبات الحياة الجديدة ومع أسرارها ومعطياتها، وهؤلاء هم (الناجحون ) فعلاً مَنْ يساير الزمن وتغيراته، ومَنْ يحاول أن يتغنى بالأطلال وحكايات الماضي فلن يكون مع الركب..!!
• الحاضر يتطلب أن تكون متوائماً مع أزمنتك ونظرة المُجتمعات وتطوراتها ودراسة التغييرات في كل حقبة زمنية.
• (التطور) هو أن تجد لك مكاناً في «زمن التغيير»، وأن تجد لك مقعداً في قطار الحياة الجديد.. لا مكان «للرجعيين» ولا «المتآمرين» على الحضارة ولا النابشين بالماضي «المُتباكينُ عليه.! فنحنُ لسنا في زمن (كان أبي) ولا كانت حضارتنا.. بل في زمن (مَنْ أنت الآن)، وأين موقعك من العالم الجديد...!
• الأزمنة تتراقص على سرعة جنونية، واللحق بها يتطلب معرفة أسرارها وأغوارها وملابساتها والسير بطريقة انسيابية مع منعطفاتها ومدخلاتها ومخرجاتها لا التصادم معها ولا الخروج لتكون (المُتفرّج).!
• مَنْ يقرأ التاريخ جيداً يستطيع أن يستنبط الحاضر، ويستلهم منه العبر لبناء المستقبل.. هؤلاء هم القادرون على كبح جماح المناهضين للتغيير والرافضين للتقدم والبناء والتنمية.
• (العازمون) على السير، و(الحالمون) في تحقيق الأهداف والوصول إلى (عنان السماء) هم مَنْ لمسوا نتائج البدايات وشعروا بحدسهم وتفاؤلهم وثقافتهم الواعية، وإدراكهم إلى ما تعنيه كلمة تغيير، وما تعنيه مرحلة التغيير وفهموا تفاصيل المستقبل.. تناسوا الماضي على الأقل جُزئياً فليست مرحلة التغنّي بالماضي ولا بالأجداد.. بل (بصناعة المُستقبل) وكيفية تحقيق الآمال والطموحات.
• من هُنا نحن قادرون على السير في «مشاريع الأحلام»، وأن نُحقق ما تهدف إليه (الرؤية) وبرامج التحول الوطني.. مُنطلقين من كلمات ومنهج وإستراتيجية وانطلاقة (سيدي) (محمد بن سلمان) هذا الرجل، الذي زرع الأمل في النفوس الطامحة وقالها: (لا وجود لغير الحالمين في المستقبل).
salehAlmusallm@
• هذا النهج والتغيير جعل من الغالبية تتعايش مع متطلبات الحياة الجديدة ومع أسرارها ومعطياتها، وهؤلاء هم (الناجحون ) فعلاً مَنْ يساير الزمن وتغيراته، ومَنْ يحاول أن يتغنى بالأطلال وحكايات الماضي فلن يكون مع الركب..!!
• الحاضر يتطلب أن تكون متوائماً مع أزمنتك ونظرة المُجتمعات وتطوراتها ودراسة التغييرات في كل حقبة زمنية.
• (التطور) هو أن تجد لك مكاناً في «زمن التغيير»، وأن تجد لك مقعداً في قطار الحياة الجديد.. لا مكان «للرجعيين» ولا «المتآمرين» على الحضارة ولا النابشين بالماضي «المُتباكينُ عليه.! فنحنُ لسنا في زمن (كان أبي) ولا كانت حضارتنا.. بل في زمن (مَنْ أنت الآن)، وأين موقعك من العالم الجديد...!
• الأزمنة تتراقص على سرعة جنونية، واللحق بها يتطلب معرفة أسرارها وأغوارها وملابساتها والسير بطريقة انسيابية مع منعطفاتها ومدخلاتها ومخرجاتها لا التصادم معها ولا الخروج لتكون (المُتفرّج).!
• مَنْ يقرأ التاريخ جيداً يستطيع أن يستنبط الحاضر، ويستلهم منه العبر لبناء المستقبل.. هؤلاء هم القادرون على كبح جماح المناهضين للتغيير والرافضين للتقدم والبناء والتنمية.
• (العازمون) على السير، و(الحالمون) في تحقيق الأهداف والوصول إلى (عنان السماء) هم مَنْ لمسوا نتائج البدايات وشعروا بحدسهم وتفاؤلهم وثقافتهم الواعية، وإدراكهم إلى ما تعنيه كلمة تغيير، وما تعنيه مرحلة التغيير وفهموا تفاصيل المستقبل.. تناسوا الماضي على الأقل جُزئياً فليست مرحلة التغنّي بالماضي ولا بالأجداد.. بل (بصناعة المُستقبل) وكيفية تحقيق الآمال والطموحات.
• من هُنا نحن قادرون على السير في «مشاريع الأحلام»، وأن نُحقق ما تهدف إليه (الرؤية) وبرامج التحول الوطني.. مُنطلقين من كلمات ومنهج وإستراتيجية وانطلاقة (سيدي) (محمد بن سلمان) هذا الرجل، الذي زرع الأمل في النفوس الطامحة وقالها: (لا وجود لغير الحالمين في المستقبل).
salehAlmusallm@