أوضحت منظمة الصحة العالمية أمس، أن جرعة تنشيطية ثالثة من لقاحات الوقاية من «كوفيد 19» هي وسيلة لحماية الأكثر عرضة للخطر من المرض، و«ليست رفاهية».
وقالت المنظمة الشهر الجاري إن البيانات لا تشير إلى حاجة ماسة لجرعات تنشيطية إضافية، وإن منح المزيد من الجرعات لمن تلقوا لقاحات بالفعل سيزيد من عدم المساواة الكبيرة أصلا بين الدول الغنية والفقيرة فيما يتعلق بالحماية من المرض.
لكن المدير الإقليمي للمنظمة في أوروبا، هانز كلوج، قال في إفادة صحفية: «جرعة ثالثة تنشيطية من اللقاحات ليست رفاهية وليست مأخوذة من شخص آخر لا يزال ينتظر جرعته الأولى. إنها في الأساس وسيلة للحفاظ على حماية الأكثر عرضة للخطر من المرض»، معتبرا زيادة معدلات العدوى بـ «كوفيد 19» في أنحاء أوروبا على مدى الأسبوعين المنصرمين، إضافة إلى انخفاض معدلات التطعيم في بعض الدول، أمرا «مقلقا للغاية».
وقالت المنظمة الشهر الجاري إن البيانات لا تشير إلى حاجة ماسة لجرعات تنشيطية إضافية، وإن منح المزيد من الجرعات لمن تلقوا لقاحات بالفعل سيزيد من عدم المساواة الكبيرة أصلا بين الدول الغنية والفقيرة فيما يتعلق بالحماية من المرض.
لكن المدير الإقليمي للمنظمة في أوروبا، هانز كلوج، قال في إفادة صحفية: «جرعة ثالثة تنشيطية من اللقاحات ليست رفاهية وليست مأخوذة من شخص آخر لا يزال ينتظر جرعته الأولى. إنها في الأساس وسيلة للحفاظ على حماية الأكثر عرضة للخطر من المرض»، معتبرا زيادة معدلات العدوى بـ «كوفيد 19» في أنحاء أوروبا على مدى الأسبوعين المنصرمين، إضافة إلى انخفاض معدلات التطعيم في بعض الدول، أمرا «مقلقا للغاية».