المناعة المجتمعية وعودة الحياة الطبيعية وفق المنظور الحديث، الذي يضمن سلامة الإنسان هي الغاية التي ترتبط بصورة وثيقة بمختلف فئات المجتمع في المملكة العربية السعودية، المواطن والمقيم على حد سواء، وتعتمد بشكل رئيس على نسبة الوعي المجتمعي، الذي لا يقف فقط عند نقطة الاستيعاب، بل يكون محفزًا للقيام بالخطوات اللازمة كي نصل للهدف المأمول.
والأرقام التي تعلن عنها وزارة الصحة بشكل دوري، والتي توضح أن المنحنى الوبائي وأعداد الحالات الجديدة، ونسب مَنْ تلقوا لقاح كورونا تسير في اتجاهات مطمئنة حتى بعد العودة الحضورية للدراسة، جميعها حيثيات ترسم ملامح المشهد الشامل والمتكامل في المملكة، أرقام تأتي كدلالة أخرى على الجهود المستديمة، التي تبذلها الحكومة منذ إعلان هذه الجائحة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، وكان شعار الدولة فيها سلامة الإنسان أولًا وفوق كل اعتبار.. وهذه الجهود والتضحيات كان لها الفضل في بلوغ المراحل الحالية، التي تم فيها توفير اللقاح للجميع وبالمجان، المواطن والمقيم على حد سواء.
انطلاقة العام الدراسي وفق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المعلنة من قبل الجهات ذات الاختصاص في المملكة العربية السعودية، وما تزامن معها من إجراءات ترتبط بعودة المقيمين القادمين من الدول، التي سبق إعلان تعليق السماح بدخول المملكة مؤقتًا منها لمَنْ تلقوا جرعتين من لقاح كورونا داخل المملكة.. فهذه الحيثيات تلتقي في مصلحة مشتركة لانطلاقة جديدة لعام دراسي يؤسس أجيال المستقبل بصورة تجعلهم قادرين على الإسهام في مسيرة التنمية الوطنية، وكذلك تنسجم مع متطلبات الحاضر والمستقبل وفق رؤية 2030.. والرهان الأهم في هذه المرحلة كحال سابقاتها سيكون على الوعي المجتمعي، وكل الفئات في استيعاب المسؤوليات المشتركة من الحرص على تطبيق كل الإجراءات والتدابير الاحترازية والحرص على استكمال تلقي الجرعات من لقاح كورونا لبلوغ المناعة المجتمعية المنشودة في القريب العاجل لتظل مسيرة التنمية في وطن يصنع التاريخ بقدرته ويرتقي بالواقع برؤيته ويرسم ملامح المستقبل بطموحاته.
والأرقام التي تعلن عنها وزارة الصحة بشكل دوري، والتي توضح أن المنحنى الوبائي وأعداد الحالات الجديدة، ونسب مَنْ تلقوا لقاح كورونا تسير في اتجاهات مطمئنة حتى بعد العودة الحضورية للدراسة، جميعها حيثيات ترسم ملامح المشهد الشامل والمتكامل في المملكة، أرقام تأتي كدلالة أخرى على الجهود المستديمة، التي تبذلها الحكومة منذ إعلان هذه الجائحة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، وكان شعار الدولة فيها سلامة الإنسان أولًا وفوق كل اعتبار.. وهذه الجهود والتضحيات كان لها الفضل في بلوغ المراحل الحالية، التي تم فيها توفير اللقاح للجميع وبالمجان، المواطن والمقيم على حد سواء.
انطلاقة العام الدراسي وفق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المعلنة من قبل الجهات ذات الاختصاص في المملكة العربية السعودية، وما تزامن معها من إجراءات ترتبط بعودة المقيمين القادمين من الدول، التي سبق إعلان تعليق السماح بدخول المملكة مؤقتًا منها لمَنْ تلقوا جرعتين من لقاح كورونا داخل المملكة.. فهذه الحيثيات تلتقي في مصلحة مشتركة لانطلاقة جديدة لعام دراسي يؤسس أجيال المستقبل بصورة تجعلهم قادرين على الإسهام في مسيرة التنمية الوطنية، وكذلك تنسجم مع متطلبات الحاضر والمستقبل وفق رؤية 2030.. والرهان الأهم في هذه المرحلة كحال سابقاتها سيكون على الوعي المجتمعي، وكل الفئات في استيعاب المسؤوليات المشتركة من الحرص على تطبيق كل الإجراءات والتدابير الاحترازية والحرص على استكمال تلقي الجرعات من لقاح كورونا لبلوغ المناعة المجتمعية المنشودة في القريب العاجل لتظل مسيرة التنمية في وطن يصنع التاريخ بقدرته ويرتقي بالواقع برؤيته ويرسم ملامح المستقبل بطموحاته.