* القواعد الصارمة التي سنتها حكومة المملكة في مواجهة جائحة كورونا، أسهمت في حماية صحة المواطنين والمقيمين وفي ضمان سلامتهم، وجعل الحالة الصحية في المملكة آمنة، وبعيدة عن التقلبات الوبائية التي شهدها كثير من دول العالم.
* اعتماد المملكة اللقاح للجميع المواطن والمقيم على حد سواء وبالمجان أبقى اقتصادها مفتوحا ومنتجا يحقق الأرباح في مشهد مغاير للخسائر الاقتصادية التي عانت منها دول أخرى عديدة.. كما أنه أمر يسهل العودة إلى الحياة بشكل طبيعي.
* شهادة وكالة بلومبيرج الدولية للأنباء بأن السعودية تمتلك أفضل أنظمة التحصين في العالم، من خلال الإجراءات الاحترازية الصارمة التي سنتها، وإثبات حالة التطعيم عبر تطبيق توكلنا للهواتف الذكية، الذي يمتلك خصائص تقنية متقدمة، وما أوضحه التقرير أن المملكة اعتمدت استراتيجية تعميم التطعيم للجميع، لإبقاء اقتصادها مفتوحا ومزاولة الحياة بشكل طبيعي.. وأشار إلى نجاح هذه السياسة في رفع معدل الإقبال على تلقي اللقاحات، وتراجع حالات الإصابة الجديدة بما يعزز التوقع أن يتم تحصين 70٪ على الأقل من السكان بشكل كامل بحلول شهر أكتوبر.. فهذه الحقائق تأتي انعكاسا لجهود القيادة الرشيدة التي وجهت باتخاذ إجراءات احترازية استباقية الأمر الذي حافظ على سلامة المجتمع، وعزز من قدرة الدولة على محاصرة الفيروس ومنع انتشاره وبلوغ مراحل الأمان.
*السياسة التي اعتمدتها حكومة المملكة في مواجهة الجائحة، والتواصل النشط بين الجهات المختصة والمواطنين، والشفافية في عرض البيانات والإجابة على التساؤلات، أدى إلى ارتفاع مستوى الوعي بين المواطنين والمقيمين وهو ما يشكل أهم سلاح في كل مرحلة فالمجتمع الواعي يسهم في نجاح كل الخطط والإستراتيجيات والعكس بالتأكيد سيعكس النتيجة.
* اعتماد المملكة اللقاح للجميع المواطن والمقيم على حد سواء وبالمجان أبقى اقتصادها مفتوحا ومنتجا يحقق الأرباح في مشهد مغاير للخسائر الاقتصادية التي عانت منها دول أخرى عديدة.. كما أنه أمر يسهل العودة إلى الحياة بشكل طبيعي.
* شهادة وكالة بلومبيرج الدولية للأنباء بأن السعودية تمتلك أفضل أنظمة التحصين في العالم، من خلال الإجراءات الاحترازية الصارمة التي سنتها، وإثبات حالة التطعيم عبر تطبيق توكلنا للهواتف الذكية، الذي يمتلك خصائص تقنية متقدمة، وما أوضحه التقرير أن المملكة اعتمدت استراتيجية تعميم التطعيم للجميع، لإبقاء اقتصادها مفتوحا ومزاولة الحياة بشكل طبيعي.. وأشار إلى نجاح هذه السياسة في رفع معدل الإقبال على تلقي اللقاحات، وتراجع حالات الإصابة الجديدة بما يعزز التوقع أن يتم تحصين 70٪ على الأقل من السكان بشكل كامل بحلول شهر أكتوبر.. فهذه الحقائق تأتي انعكاسا لجهود القيادة الرشيدة التي وجهت باتخاذ إجراءات احترازية استباقية الأمر الذي حافظ على سلامة المجتمع، وعزز من قدرة الدولة على محاصرة الفيروس ومنع انتشاره وبلوغ مراحل الأمان.
*السياسة التي اعتمدتها حكومة المملكة في مواجهة الجائحة، والتواصل النشط بين الجهات المختصة والمواطنين، والشفافية في عرض البيانات والإجابة على التساؤلات، أدى إلى ارتفاع مستوى الوعي بين المواطنين والمقيمين وهو ما يشكل أهم سلاح في كل مرحلة فالمجتمع الواعي يسهم في نجاح كل الخطط والإستراتيجيات والعكس بالتأكيد سيعكس النتيجة.