كشفت دراسة بحثية نشرت في مجلة JAMA العلمية عن أمان لقاحات فيروس كورونا المصنعة بتقنية mRNA أو الحمض النووي كلقاح مودرنا وفايزر، وأكدت الدراسة أن فريقا من الباحثين الذين جمعوا بين السجلات الصحية لـ 6.2 مليون مريض لم يجدوا أي آثار صحية خطيرة يمكن ربطها بهذا النوع من اللقاحات.
وتشير الدراسة إلى أن لقاحات mRNA لكورونا لم تكن مرتبطة بمعدلات أعلى بكثير من 23 حدثًا ضارًا خطيرًا، وقال المؤلف الرئيسي نيكولا كلاين، «هذه النتائج من مراقبة السلامة لدينا مطمئنة».
وأضاف كلاين «يعتمد العالم على لقاحات آمنة وفعالة لإنهاء جائحة كورونا، وتعتبر سلامة اللقاح مناسبة بشكل مثالي لتنفيذ هذه المراقبة المهمة وسنواصل مراقبة سلامة جميع اللقاحات التي تحمي من كورونا».
وأجرى الدراسة مجموعة من الباحثين في تعاون مشترك بين خطط الصحة الأمريكية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC، وقارنت التحليلات الأحداث الصحية المحددة بين جميع الأشخاص الذين تم تطعيمهم بلقاح كورونا mRNA خلال الأسابيع الثلاثة الأولى بعد التلقيح بأحداث صحية بين أنواع مماثلة من المرضى خلال 3 إلى 6 أسابيع بعد التطعيم، كان العدد الإجمالي للأشخاص الذين تم تقييمهم 6.2 مليون شخص للجرعة الأولى من لقاح mRNA و5.7 مليون للجرعة الثانية.
وتشير الدراسة إلى أن لقاحات mRNA لكورونا لم تكن مرتبطة بمعدلات أعلى بكثير من 23 حدثًا ضارًا خطيرًا، وقال المؤلف الرئيسي نيكولا كلاين، «هذه النتائج من مراقبة السلامة لدينا مطمئنة».
وأضاف كلاين «يعتمد العالم على لقاحات آمنة وفعالة لإنهاء جائحة كورونا، وتعتبر سلامة اللقاح مناسبة بشكل مثالي لتنفيذ هذه المراقبة المهمة وسنواصل مراقبة سلامة جميع اللقاحات التي تحمي من كورونا».
وأجرى الدراسة مجموعة من الباحثين في تعاون مشترك بين خطط الصحة الأمريكية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC، وقارنت التحليلات الأحداث الصحية المحددة بين جميع الأشخاص الذين تم تطعيمهم بلقاح كورونا mRNA خلال الأسابيع الثلاثة الأولى بعد التلقيح بأحداث صحية بين أنواع مماثلة من المرضى خلال 3 إلى 6 أسابيع بعد التطعيم، كان العدد الإجمالي للأشخاص الذين تم تقييمهم 6.2 مليون شخص للجرعة الأولى من لقاح mRNA و5.7 مليون للجرعة الثانية.