كشف مدير فرع الهيئة السعودية للمهندسين في المنطقة الشرقية م .عبداللطيف العابسي، أن الهيئة لديها 194.144 ألف مهندس مسجل، و148 ألف فني، و3099 مكتبا هندسيا على مستوى المملكة، و385 شركة هندسية، و188 مركزا تدريبيا متعاقدا مع الهيئة، موضحا أن فرع الهيئة في المنطقة الشرقية وقع عدة اتفاقيات مع شركات مختلفة لتوطين 1200 مهنة هندسية.
وأوضح العابسي خلال لقاء الثلاثاء الشهري الذي عُقد مساء أمس الأول، وأداره أمين عام الغرفة عبدالرحمن الوابل، أن الفرع يسعى إلى تحقيق التعاون مع قطاع الأعمال في المنطقة، فيما يخدم الطرفين ويرتقي بمهنة الهندسة، مشيرا إلى أن الهيئة تهدف إلى النهوض بمهنة الهندسة وكل ما من شأنه تطوير ورفع مستوى المهنة والعاملين فيها.
وأكد أن الفرع أسهم في كشف العديد من التجاوزات التي تتعلق بالشهادات الأكاديمية، لافتا إلى أن الهيئة وضعت أسس ومعايير مزاولة المهنة وتطويرها، بما في ذلك شروط الترخيص ووضع القواعد والامتحانات اللازمة للحصول على الدرجات المهنية وإعداد الدراسات والأبحاث وتنظيم الدورات وإقامة الندوات والمؤتمرات ذات العلاقة بالمهنة، وتقديم المشورة الفنية في مجال اختصاصها وفقا للضوابط التي يقر بها مجلس إدارة الهيئة.
وقال العابسي: إن الاعتماد المهني يهدف إلى تدقيق الشهادات العلمية والتأكد من صحتها، وإعداد وإدارة الاختبارات والمقابلات المهنية للمهندسين وتصنيف المهندسين وفقا للدرجات المهنية حسب قدراتهم وكفاءتهم المهنية، ومتابعة التطوير المهني المستمر للمهندسين قبل الترقية والتواصل مع الهيئات المهنية والعالمية لتطوير العمل المهني.
وأضاف أن الفرع يسهم في الرفع من معايير الممارسة المهنية وتنمية العلاقات الاجتماعية والمهنية بين الأعضاء في منطقة عمل الفرع، وتقدير خدمات العضوية والتأهيل والتسجيل للاعتماد المهني، وكذلك تقديم الدعم الفني والإداري والمالي للشعب الهندسية واللجان وتسهيل إجراءات عملها، ومتابعة القضايا والمنازعات والقيام بالاعتماد المهني للمهندسين.
ولفت إلى أن المكاتب الهندسية تهدف إلى تنظيم مزاولة مهنة الهندسة والتراخيص للأعمال الهندسية، وتطبيق نظام يؤهل التراخيص لمزاولة النشاط الهندسي وفق المجال الهندسي المرخص، وتحديد الأتعاب الهندسية، وإيجاد حلول لتوحيدها بحسب المجال الهندسي والتصنيف.
وأشار العابسي إلى أن أهداف الشعب الهندسية تسعى إلى تمكين التخصصات الهندسية الفرعية من التعامل فيما بينها، ودراسة آخر مستجدات العلم التخصصي الهندسي، وإقامة الفعاليات العلمية التخصصية والمشاركة فيها، وتحقيق التعاون مع الجامعات المحلية والعالمية.
وأوضح العابسي خلال لقاء الثلاثاء الشهري الذي عُقد مساء أمس الأول، وأداره أمين عام الغرفة عبدالرحمن الوابل، أن الفرع يسعى إلى تحقيق التعاون مع قطاع الأعمال في المنطقة، فيما يخدم الطرفين ويرتقي بمهنة الهندسة، مشيرا إلى أن الهيئة تهدف إلى النهوض بمهنة الهندسة وكل ما من شأنه تطوير ورفع مستوى المهنة والعاملين فيها.
وأكد أن الفرع أسهم في كشف العديد من التجاوزات التي تتعلق بالشهادات الأكاديمية، لافتا إلى أن الهيئة وضعت أسس ومعايير مزاولة المهنة وتطويرها، بما في ذلك شروط الترخيص ووضع القواعد والامتحانات اللازمة للحصول على الدرجات المهنية وإعداد الدراسات والأبحاث وتنظيم الدورات وإقامة الندوات والمؤتمرات ذات العلاقة بالمهنة، وتقديم المشورة الفنية في مجال اختصاصها وفقا للضوابط التي يقر بها مجلس إدارة الهيئة.
وقال العابسي: إن الاعتماد المهني يهدف إلى تدقيق الشهادات العلمية والتأكد من صحتها، وإعداد وإدارة الاختبارات والمقابلات المهنية للمهندسين وتصنيف المهندسين وفقا للدرجات المهنية حسب قدراتهم وكفاءتهم المهنية، ومتابعة التطوير المهني المستمر للمهندسين قبل الترقية والتواصل مع الهيئات المهنية والعالمية لتطوير العمل المهني.
وأضاف أن الفرع يسهم في الرفع من معايير الممارسة المهنية وتنمية العلاقات الاجتماعية والمهنية بين الأعضاء في منطقة عمل الفرع، وتقدير خدمات العضوية والتأهيل والتسجيل للاعتماد المهني، وكذلك تقديم الدعم الفني والإداري والمالي للشعب الهندسية واللجان وتسهيل إجراءات عملها، ومتابعة القضايا والمنازعات والقيام بالاعتماد المهني للمهندسين.
ولفت إلى أن المكاتب الهندسية تهدف إلى تنظيم مزاولة مهنة الهندسة والتراخيص للأعمال الهندسية، وتطبيق نظام يؤهل التراخيص لمزاولة النشاط الهندسي وفق المجال الهندسي المرخص، وتحديد الأتعاب الهندسية، وإيجاد حلول لتوحيدها بحسب المجال الهندسي والتصنيف.
وأشار العابسي إلى أن أهداف الشعب الهندسية تسعى إلى تمكين التخصصات الهندسية الفرعية من التعامل فيما بينها، ودراسة آخر مستجدات العلم التخصصي الهندسي، وإقامة الفعاليات العلمية التخصصية والمشاركة فيها، وتحقيق التعاون مع الجامعات المحلية والعالمية.