• خدمة الحرمين الشريفين في المملكة العربية السعودية، قبلة المسلمين حول العالم والقائد الرائد في العالم الإسلامي، أمر لا يقف عند مجرد كلمات تورد في مقالات.. أو عبارات يتم ترديدها في المنابر، إنه حقيقة تشهد عليها فصول التاريخ الذي سطر دلائلها بأحرف من ذهب في دولة وجدت أن ما حباها الله به من شرف عظيم وهو خدمة البيتين ومن قصدهما حاجا أو معتمرا أو زائرا أولوية قصوى في مختلف المخططات والإستراتيجيات، وكذلك التحديات، ولعل ما بذل في سبيل حماية ضيوف الرحمن وحفظ سلامتهم خلال جائحة كورونا المستجد هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، خير دليل على تلك الجهود التي تهتم بخدمة الحجاج والمعتمرين والزائرين كركيزة تنطلق من أساساتها منهجية الدولة وثوابتها وسياساتها المحلية والإقليمية والدولية على حد سواء.
• حين نقف عند خبر إعلان وزارة الحج والعمرة رفع الطاقة الاستيعابية اليومية إلى 70 ألف معتمر يوميا، مع التأكيد على تطبيق الإجراءات الاحترازية، بالتنسيق مع الجهات المختصة، فهنا نحن أمام مشهد يجسد اهتمام القيادة الرشيدة، بقاصدي الحرمين الشريفين وتهيئة الأجواء الصحية لأداء شعائرهم بأمن وطمأنينة بفضل تلك المنظومة المتكاملة من الخدمات والتضحيات اللامحدودة التي تسعى لتسخير كافة إمكانات مختلف الجهات والقطاعات المعنية، واستعداداتها البشرية والتشغيلية بصفة دائمة مع اتباع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية، والتي تمكن المعتمرين والزائرين من أداء مناسكهم بكل يسر وسلام.
• ما تقوم به وكالة شؤون المسجد النبوي من جهود مستديمة في تهيئة المسجد النبوي للزوار والمصلين والتأكد من توافر الخدمات اللازمة، كذلك استخدام السجاد السعودي الفاخر ذي الجودة العالية، وذلك ضمن الأعمال التطويرية التي تقدمها الوكالة للمسجد النبوي للارتقاء بالخدمات المبذولة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتذليل العقبات كافة، وتسهيلا على الزائرين لأداء عباداتهم بكل سهولة.. نحن نقف هنا أمام مشهد آخر يتجدد منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون في سبيل خدمة وحفظ أمن وسلامة ضيوف الرحمن والتيسير عليهم سواء في الحرم المكي أو المسجد النبوي كنهج تاريخي راسخ وثابت في قيمه ومعانيه، ويتطور في أسلوبه وإستراتيجياته ويؤكد بنهاية المطاف دور المملكة الرائد في العالم الإسلامي على وجه التحديد.
• حين نقف عند خبر إعلان وزارة الحج والعمرة رفع الطاقة الاستيعابية اليومية إلى 70 ألف معتمر يوميا، مع التأكيد على تطبيق الإجراءات الاحترازية، بالتنسيق مع الجهات المختصة، فهنا نحن أمام مشهد يجسد اهتمام القيادة الرشيدة، بقاصدي الحرمين الشريفين وتهيئة الأجواء الصحية لأداء شعائرهم بأمن وطمأنينة بفضل تلك المنظومة المتكاملة من الخدمات والتضحيات اللامحدودة التي تسعى لتسخير كافة إمكانات مختلف الجهات والقطاعات المعنية، واستعداداتها البشرية والتشغيلية بصفة دائمة مع اتباع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية، والتي تمكن المعتمرين والزائرين من أداء مناسكهم بكل يسر وسلام.
• ما تقوم به وكالة شؤون المسجد النبوي من جهود مستديمة في تهيئة المسجد النبوي للزوار والمصلين والتأكد من توافر الخدمات اللازمة، كذلك استخدام السجاد السعودي الفاخر ذي الجودة العالية، وذلك ضمن الأعمال التطويرية التي تقدمها الوكالة للمسجد النبوي للارتقاء بالخدمات المبذولة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتذليل العقبات كافة، وتسهيلا على الزائرين لأداء عباداتهم بكل سهولة.. نحن نقف هنا أمام مشهد آخر يتجدد منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون في سبيل خدمة وحفظ أمن وسلامة ضيوف الرحمن والتيسير عليهم سواء في الحرم المكي أو المسجد النبوي كنهج تاريخي راسخ وثابت في قيمه ومعانيه، ويتطور في أسلوبه وإستراتيجياته ويؤكد بنهاية المطاف دور المملكة الرائد في العالم الإسلامي على وجه التحديد.