اقترح الباحثون أن يكون النظام الغذائي هدفا أساسيا لعلاج مرض السكري وهو حالة مزمنة تتميز بارتفاع مستويات السكر في الدم، حيث أشارت الهيئات الصحية إلى أن النظام الغذائي هو المفتاح للسيطرة على هذه الحالة المزمنة، وفقًا للتقرير المنشور بموقع «إكسبريس».
وجدت دراسة أجرتها جامعة كوليدج لندن وجامعة أستون، أن أنظمة استبدال الوجبات منخفضة السعرات الحرارية، أظهرت دليلًا قويًا على التعافي من مرض السكري، وهذه الدراسة هي واحدة من العديد من الدراسات التي أكدت أن فقدان الوزن هو المفتاح لعكس مرض السكري من النوع 2.
من جانبه، قال د. أدريان براو، من قسم الطب في كلية لندن الجامعية والمؤلف الرئيسي للدراسة، إن النظام التقليدي لمرض السكري ركز على إدارة جلوكوز الدم لدى الشخص باستخدام الأدوية، ومع ذلك فإن هذا النهج لا يعالج الأسباب الكامنة للمرض.
وأضاف د. براو «هناك الآن مجموعة متزايدة من الأبحاث التي تظهر أن فقدان الوزن بدرجة كبيرة من 10 إلى 15 كجم، إما من خلال جراحة إنقاص الوزن أو الأساليب الغذائية، يمكن أن يؤدي إلى تخفيف مرض السكري من النوع 2، موضحًا أن مستويات السكر في الدم غير المرتبطة بالسكري بشكل أساسي».
وأكد د. دوان ميلور، الباحث من جامعة أستون: «هناك العديد من الأساليب الغذائية التي ثبت أنها تؤدي إلى تخفيف داء السكري من النوع 2، على الرغم من أن بدائل الوجبات تقدم حاليًا أفضل نتائج، حيث إن خفض مستويات السكر في الدم مهم في إدارة الآثار السلبية لمرض السكري من النوع 2 وتقليل المخاطر والمضاعفات».
وجدت دراسة أجرتها جامعة كوليدج لندن وجامعة أستون، أن أنظمة استبدال الوجبات منخفضة السعرات الحرارية، أظهرت دليلًا قويًا على التعافي من مرض السكري، وهذه الدراسة هي واحدة من العديد من الدراسات التي أكدت أن فقدان الوزن هو المفتاح لعكس مرض السكري من النوع 2.
من جانبه، قال د. أدريان براو، من قسم الطب في كلية لندن الجامعية والمؤلف الرئيسي للدراسة، إن النظام التقليدي لمرض السكري ركز على إدارة جلوكوز الدم لدى الشخص باستخدام الأدوية، ومع ذلك فإن هذا النهج لا يعالج الأسباب الكامنة للمرض.
وأضاف د. براو «هناك الآن مجموعة متزايدة من الأبحاث التي تظهر أن فقدان الوزن بدرجة كبيرة من 10 إلى 15 كجم، إما من خلال جراحة إنقاص الوزن أو الأساليب الغذائية، يمكن أن يؤدي إلى تخفيف مرض السكري من النوع 2، موضحًا أن مستويات السكر في الدم غير المرتبطة بالسكري بشكل أساسي».
وأكد د. دوان ميلور، الباحث من جامعة أستون: «هناك العديد من الأساليب الغذائية التي ثبت أنها تؤدي إلى تخفيف داء السكري من النوع 2، على الرغم من أن بدائل الوجبات تقدم حاليًا أفضل نتائج، حيث إن خفض مستويات السكر في الدم مهم في إدارة الآثار السلبية لمرض السكري من النوع 2 وتقليل المخاطر والمضاعفات».