كشف المتحدث الرسمي لوزارة الصحة د. محمد العبدالعالي أن المؤشرات الوبائية في المملكة تشهد تذبذبا يتطلب التأكيد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية وسرعة تلقي اللقاحات المضادة للفيروس، مشيرا إلى أنه تم إعطاء 40 مليون جرعة، وبلغ عدد المحصنين بجرعتين 17.7 مليون شخص.
وأكد «العبدالعالي» خلال المؤتمر الصحفي لمستجدات فيروس كورونا الذي عقده يوم أمس بمشاركة المتحدث الرسمي بوزارة التجارة عبدالرحمن الحسين، والمتحدث الرسمي للهيئة السعودية للملكية الفكرية ياسر الحكمي، أهمية المسارعة لإتمام التحصين بجرعتين، مع الالتزام بالبروتوكولات الوقائية لسلامة الجميع.
وقال إن هناك تقدما في نسبة تحصين المجتمع بجرعتين بجميع مناطق المملكة، مشيرا إلى إطلاق حملة توعية بعنوان «كملها» لحث المجتمع على الجرعة الثانية للحماية من المتحورات وما يتبعها من أعراض قد تتسبب في دخول المستشفيات والتنويم.
وأكد أن خطورة الفيروس على المحصنين بجرعتين أقل بكثير من غيرهم، والجائحة تشكل خطرا على غير المحصنين والمحصنين بجرعة واحدة.
وأوضح «العبدالعالي» أنه جرى تسجيل 70 حالة جديدة لفيروس كورونا، ليصبح إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة 546549 حالة، من بينها 2357 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، منها 343 «حرجة».
وأضاف إن عدد المتعافين وصل إلى 535531 حالة بإضافة 81 حالة تعافٍ جديدة، كما بلغ عدد الوفيات 8661 حالة بإضافة 5 وفيات جديدة.
من جهته قال المتحدث الرسمي في وزارة التجارة عبدالرحمن الحسين إن ذكرى اليوم الوطني تكثر فيها العروض والتخفيضات ولذلك لا بد من الالتزام وعدم التزاحم، مشيرا إلى وجود أكثر من 2700 متجر إلكتروني استخرجت تراخيص لتخفيضات اليوم الوطني وتجاوزت المنتجات المخفضة أكثر من 7 ملايين منتج، تتمثل في الملابس والأثاث والعطور والساعات والذهب والمجوهرات والمواد الغذائية.
وحث المستهلكين على التأكد من التخفيضات ومدى مصداقيتها من خلال التثبت من ترخيص المحل، ونسبة الخصم وصحة التخفيض.
من جهته، أوضح المتحدث الرسمي للهيئة السعودية للملكية الفكرية ياسر الحكمي أن التوصل الى اللقاحات تم من خلال أبحاث وشركات مبتكرة ومتخصصة في هذا المجال، ويتم حماية نتاج أبحاثها من خلال عدد من الأنظمة المتعلقة بالملكية الفكرية ومنها براءة الاختراع للأدوية واللقاحات.
وقال إن المملكة دعت إلى أن تتحمل الدول مسئولية التغلب على الوباء بإتاحة اللقاحات للجميع وبأسعار معقولة، وألا تشكل الملكية الفكرية عقبة في إنتاجها، وضمان الوصول العادل إليها في جميع أنحاء العالم، كما حثت المملكة الدول على المضي نحو المفاوضات القائمة بشأن التنازل عن حقوق الملكية الفكرية للقاحات المتعلقة بفيروس كورونا لتسهيل نقل التقنية للدول الراغبة في تصنيع اللقاح لديها.
وأكد «العبدالعالي» خلال المؤتمر الصحفي لمستجدات فيروس كورونا الذي عقده يوم أمس بمشاركة المتحدث الرسمي بوزارة التجارة عبدالرحمن الحسين، والمتحدث الرسمي للهيئة السعودية للملكية الفكرية ياسر الحكمي، أهمية المسارعة لإتمام التحصين بجرعتين، مع الالتزام بالبروتوكولات الوقائية لسلامة الجميع.
وقال إن هناك تقدما في نسبة تحصين المجتمع بجرعتين بجميع مناطق المملكة، مشيرا إلى إطلاق حملة توعية بعنوان «كملها» لحث المجتمع على الجرعة الثانية للحماية من المتحورات وما يتبعها من أعراض قد تتسبب في دخول المستشفيات والتنويم.
وأكد أن خطورة الفيروس على المحصنين بجرعتين أقل بكثير من غيرهم، والجائحة تشكل خطرا على غير المحصنين والمحصنين بجرعة واحدة.
وأوضح «العبدالعالي» أنه جرى تسجيل 70 حالة جديدة لفيروس كورونا، ليصبح إجمالي عدد الحالات المؤكدة في المملكة 546549 حالة، من بينها 2357 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، منها 343 «حرجة».
وأضاف إن عدد المتعافين وصل إلى 535531 حالة بإضافة 81 حالة تعافٍ جديدة، كما بلغ عدد الوفيات 8661 حالة بإضافة 5 وفيات جديدة.
من جهته قال المتحدث الرسمي في وزارة التجارة عبدالرحمن الحسين إن ذكرى اليوم الوطني تكثر فيها العروض والتخفيضات ولذلك لا بد من الالتزام وعدم التزاحم، مشيرا إلى وجود أكثر من 2700 متجر إلكتروني استخرجت تراخيص لتخفيضات اليوم الوطني وتجاوزت المنتجات المخفضة أكثر من 7 ملايين منتج، تتمثل في الملابس والأثاث والعطور والساعات والذهب والمجوهرات والمواد الغذائية.
وحث المستهلكين على التأكد من التخفيضات ومدى مصداقيتها من خلال التثبت من ترخيص المحل، ونسبة الخصم وصحة التخفيض.
من جهته، أوضح المتحدث الرسمي للهيئة السعودية للملكية الفكرية ياسر الحكمي أن التوصل الى اللقاحات تم من خلال أبحاث وشركات مبتكرة ومتخصصة في هذا المجال، ويتم حماية نتاج أبحاثها من خلال عدد من الأنظمة المتعلقة بالملكية الفكرية ومنها براءة الاختراع للأدوية واللقاحات.
وقال إن المملكة دعت إلى أن تتحمل الدول مسئولية التغلب على الوباء بإتاحة اللقاحات للجميع وبأسعار معقولة، وألا تشكل الملكية الفكرية عقبة في إنتاجها، وضمان الوصول العادل إليها في جميع أنحاء العالم، كما حثت المملكة الدول على المضي نحو المفاوضات القائمة بشأن التنازل عن حقوق الملكية الفكرية للقاحات المتعلقة بفيروس كورونا لتسهيل نقل التقنية للدول الراغبة في تصنيع اللقاح لديها.