زار وكيل وزارة الصحة المساعد للخدمات المساندة م. عبدالعزيز السلوم، إسكان مستشفى القطيف المركزي، وإسكان مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام؛ للاطلاع على الخدمات المقدمة.
من ناحيته، أعلن قسم الشؤون الأكاديمية والتدريب الإكلينيكي بمستشفى القطيف المركزي، تقديم محاضرة عن الأدوات المخبرية لتشخيص سرطان الدم، بالتعاون مع قسم المختبرات وبنك الدم، وذلك اليوم الثلاثاء، من الساعة 7:00 حتى 8: 30 مساءً.
كانت إدارة الجودة وسلامة المريض بالمستشفى، قد أحيت اليوم العالمي لسلامة المرضى تحت شعار «سلامة الأم وحديثي الولادة»، عبر فعاليات في أقسام النساء والولادة، وقسم الأطفال.
من ناحيتها، أقامت إدارة التمريض بشبكة القطيف الصحية، فعالية «منع مخاطر السقوط للمريض»، والتي شاركت بها كل أقسام التنويم الداخلية بمستشفى القطيف المركزي.
على جانب آخر، أكد المشرف على وحدة التأهيل القلبي الرئوي بالمستشفى محمد المعلم، أن الوحدة هي الأولى من نوعها، وتستهدف تأهيل المرضى الذين يعانون أمراض وجراحات القلب، وكذلك أمراض الجهاز التنفسي، موضحا أن التأهيل يبدأ من بعد أسبوعين للمرضى الذين خضعوا لعمليات القسطرة، و5 أسابيع لعمليات القلب المفتوح.
وبين المعلم أن الوحدة تعمل على رفع كفاءة القلب، والسيطرة على عوامل الخطر، وهدفها تأهيل المرضى بشكل صحيح حتى يتمكنوا من أن يعيشوا حياتهم بجودة طبيعية ورفع الكفاءة الوظيفية للقلب.
من ناحيته، أعلن قسم الشؤون الأكاديمية والتدريب الإكلينيكي بمستشفى القطيف المركزي، تقديم محاضرة عن الأدوات المخبرية لتشخيص سرطان الدم، بالتعاون مع قسم المختبرات وبنك الدم، وذلك اليوم الثلاثاء، من الساعة 7:00 حتى 8: 30 مساءً.
كانت إدارة الجودة وسلامة المريض بالمستشفى، قد أحيت اليوم العالمي لسلامة المرضى تحت شعار «سلامة الأم وحديثي الولادة»، عبر فعاليات في أقسام النساء والولادة، وقسم الأطفال.
من ناحيتها، أقامت إدارة التمريض بشبكة القطيف الصحية، فعالية «منع مخاطر السقوط للمريض»، والتي شاركت بها كل أقسام التنويم الداخلية بمستشفى القطيف المركزي.
على جانب آخر، أكد المشرف على وحدة التأهيل القلبي الرئوي بالمستشفى محمد المعلم، أن الوحدة هي الأولى من نوعها، وتستهدف تأهيل المرضى الذين يعانون أمراض وجراحات القلب، وكذلك أمراض الجهاز التنفسي، موضحا أن التأهيل يبدأ من بعد أسبوعين للمرضى الذين خضعوا لعمليات القسطرة، و5 أسابيع لعمليات القلب المفتوح.
وبين المعلم أن الوحدة تعمل على رفع كفاءة القلب، والسيطرة على عوامل الخطر، وهدفها تأهيل المرضى بشكل صحيح حتى يتمكنوا من أن يعيشوا حياتهم بجودة طبيعية ورفع الكفاءة الوظيفية للقلب.