قال رئيس بلدية وسط الدمام م. عبدالله الشمري: إن اليوم الوطني السعودي يوم متجدد وذكرى خالدة نستذكر فيها تاريخ توحيد وطننا الغالي على يد المغفور له -بإذن الله- الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، الذي تمكن بإيمانه الراسخ بالله -عز وجل-، واقتداءً بنبينا الأمين محمد -صلى الله عليه وسلم- أن يلم الشمل ويوحد هذه البلاد تحت راية التوحيد.
وأشار إلى أن اليوم الوطني يذكرنا بأن الإيمان الصادق والهمة العالية هي طريق تحقيق الأهداف، فبعد رحلة الكفاح لتأسيس هذا الكيان العظيم، حيث بدأت قصة مسيرة تنموية شاملة على يد رجال حملوا الأمانة وكتبوا مسيرة مجد وطن، وجعلوا الوطن ميداناً لنهضة تنموية شملت جميع القطاعات والمجالات التعليمية والصناعية والزراعية والخدمية، ليسجل وطننا الغالي مكاسب تنموية وحضارية جعلته في مصافِ الدول المتقدمة.
وأضاف: اليوم نحتفل بذكرى اليوم الوطني الواحد والتسعين، «هي لنا دار» في ظل قيادة ملكنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع «حفظهما الله»، ونحن نكمل مسيرة التنمية منطلقين نحو آفاق المجد وفق رؤية المملكة 2030، التي يقوم عليها أبناء هذا الوطن لتحقيق الأهداف، التي رسمتها حكومتنا وفق خطط إستراتيجية مدروسة وبتكاتف جميع أبناء هذا الوطن الكريم.
وتابع: تحل مناسبة اليوم الوطني هذا العام في فترة ذات شأن من تاريخ المنطقة والعالم، وقيادتنا الحكيمة -أعزها الله-، وبهمّة الشعب السعودي القوية استجابت للواقع العالمي وواجهت الأزمات والمتغيرات السريعة، التي يعيشها العالم اليوم بتقديم الدعمين المادي والمعنوي لكافة القطاعات والمجالات الصحية والتعليمية والصناعية والزراعية والخدمية، ويعد القطاع البلدي أحد القطاعات، التي أولتها القيادة الرعاية والاهتمام لما لهذا القطاع من أهمية إستراتيجية.
وأشار إلى أن اليوم الوطني يذكرنا بأن الإيمان الصادق والهمة العالية هي طريق تحقيق الأهداف، فبعد رحلة الكفاح لتأسيس هذا الكيان العظيم، حيث بدأت قصة مسيرة تنموية شاملة على يد رجال حملوا الأمانة وكتبوا مسيرة مجد وطن، وجعلوا الوطن ميداناً لنهضة تنموية شملت جميع القطاعات والمجالات التعليمية والصناعية والزراعية والخدمية، ليسجل وطننا الغالي مكاسب تنموية وحضارية جعلته في مصافِ الدول المتقدمة.
وأضاف: اليوم نحتفل بذكرى اليوم الوطني الواحد والتسعين، «هي لنا دار» في ظل قيادة ملكنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع «حفظهما الله»، ونحن نكمل مسيرة التنمية منطلقين نحو آفاق المجد وفق رؤية المملكة 2030، التي يقوم عليها أبناء هذا الوطن لتحقيق الأهداف، التي رسمتها حكومتنا وفق خطط إستراتيجية مدروسة وبتكاتف جميع أبناء هذا الوطن الكريم.
وتابع: تحل مناسبة اليوم الوطني هذا العام في فترة ذات شأن من تاريخ المنطقة والعالم، وقيادتنا الحكيمة -أعزها الله-، وبهمّة الشعب السعودي القوية استجابت للواقع العالمي وواجهت الأزمات والمتغيرات السريعة، التي يعيشها العالم اليوم بتقديم الدعمين المادي والمعنوي لكافة القطاعات والمجالات الصحية والتعليمية والصناعية والزراعية والخدمية، ويعد القطاع البلدي أحد القطاعات، التي أولتها القيادة الرعاية والاهتمام لما لهذا القطاع من أهمية إستراتيجية.