ثمة إيجابيات اقتصادية كثيرة بدأنا نلمسها، ونقطف ثمارها، وهذه الثمار هي نتاج لرؤية المملكة 2030م، وترجمة لعزيمة القيادة الرشيدة، ورغبتها في تحقيق نهضة تنموية لبلادنا، ولعل التحول للخدمات الإلكترونية، والرقمية في مختلف المجالات جعلنا متميزين في العديد من قضايا التنمية، وأضعف البيروقراطية والفساد.
وعليه، فإن الاحتفال باليوم الوطني في الأول من الميزان 1351هـ الموافق 23 سبتمبر 1932م، الذي يعتبر يوما عظيما للوطن والمواطن، ونقلة نوعية لبلادنا في مختلف القطاعات، حيث تركز الدولة -أعزها الله- على التنمية، وجعلت المواطن السعودي محور هدفها التنموي الرئيس أمام انطلاقة اقتصادية جديدة.
كما يؤكد لنا مدى التضحيات، التي قدمها الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حيث قاد المؤسس ملحمة تاريخية، ووضع أسس الدولة الحديثة، وعزز قوة الاقتصاد الوطني، وأرسى دعائم الحق والعدل، والأمن في كيان سعودي شامخ، ومن بعده أبناؤه الكرام، ووصولاً إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله-.
حيث تحقق العدل، والمساواة لجميع المواطنين في إطار العلاقة الحميمة بين المواطن، وحكومته على أساس من الترابط، والوحدة المجتمعية، وأكبر دليل على ذلك حصول المملكة على المرتبة الثانية عالميا في التعافي من جائحة كورونا، الذي يؤكد حماية المملكة لصحة لمواطن والمقيم ودعم حقوق الإنسان.
كما صدرت العديد من الأوامر الملكية الكريمة، التي تتضمن حلولاً لمزيد من التطور والنمو الاقتصادي، والاستثمار في التعليم، والصحة والإسكان، والاتصالات والنقل، وبناء المدن الاقتصادية، والصناعية الذكية، وتحسين دخل، وخدمات المواطنين، وتوفير فرص العمل لهم في المشاريع التنموية، والاستثمارية.
فالاحتفال باليوم الوطني هو الاحتفال بمنجزات الوطن التنموية، فقوة الدولة السعودية في حكمة قيادتها، وما حققته من نهضة اقتصادية، ومالية للوطن، والمواطن منذ انطلاق الرؤية السعودية 2030م، التي صاغها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ويقودها بكل اقتدار وأصبحت حقيقة، وليس حلمًا كما يدعي البعض.
وتحسنت بيئة الأعمال السعودية، والهيكلة الاقتصادية، وزادت معدلات الاستثمار، والإنفاق على البنية التحتية، والمشاريع التنموية، وتم تطوير القوانين، والأنظمة التجارية، وإنشاء الهيئات، والمراكز المتخصصة، وتذليل المعوقات، وإشراك القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية، وتحقيق الرفاهية لجميع المواطنين.
فالمملكة تعتبر اليوم في المرتبة الأولى عالمياً في الاحتياطيات النفطية، والثانية في إنتاج النفط، والمرتبة الرابعة في مجموعة العشرين في إصلاحات بيئة الأعمال، ولها مركز متقدم في التحول الاقتصادي الرقمي، وتحقيق مزيد من النجاحات في مختلف الأنشطة التنموية الأخرى ذات الصلة بالتقنيات الرقمية.
وكل مواطن سعودي يدرك أن لوطنه، وقيادته عليه حق، وهذا الحق ليس شعارات ترفع، وإنما قواعد تبنى، وأمن واستقرار، ولهذا فإن الاحتفال باليوم الوطني هو الاحتفال بمنجزات الوطن التنموية، والاقتصادية، وما حققته المملكة من تنمية مالية، واستثمارية ساهم في تفعيل دور المملكة محليا، وإقليميا وعالميا.
كما أن الاحتفال باليوم الوطني لا يعني الفرحة فقط، وإنما يعني الإنجاز والإبداع، وقدرتنا على مواجهة المخاطر، ووحدة الصف والوطن، ويعتبر عزا لكل مواطن سعودي، ونحن نفرح بيومنا الوطني لأننا نواصل طريقنا في النهوض بالتنمية في ظل فوضى دولية، وهدر للثروات بينما بلدنا ينعم بالأمن والاستقرار.
ويحق لنا أن نفرح بيومنا الوطني، ونرفع رايات التقدير، والاحترام لقائد نهضتنا ملك الحزم، والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- لنهوضهما بالتنمية الوطنية والاقتصاد، حيث حققت المملكة نموا اقتصاديا سعوديا متنوعا ساهم في رفاهية المواطن، وقوة اقتصاد الوطن في يوم الوطن.
ahmed9674@hotmail.com
وعليه، فإن الاحتفال باليوم الوطني في الأول من الميزان 1351هـ الموافق 23 سبتمبر 1932م، الذي يعتبر يوما عظيما للوطن والمواطن، ونقلة نوعية لبلادنا في مختلف القطاعات، حيث تركز الدولة -أعزها الله- على التنمية، وجعلت المواطن السعودي محور هدفها التنموي الرئيس أمام انطلاقة اقتصادية جديدة.
كما يؤكد لنا مدى التضحيات، التي قدمها الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حيث قاد المؤسس ملحمة تاريخية، ووضع أسس الدولة الحديثة، وعزز قوة الاقتصاد الوطني، وأرسى دعائم الحق والعدل، والأمن في كيان سعودي شامخ، ومن بعده أبناؤه الكرام، ووصولاً إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله-.
حيث تحقق العدل، والمساواة لجميع المواطنين في إطار العلاقة الحميمة بين المواطن، وحكومته على أساس من الترابط، والوحدة المجتمعية، وأكبر دليل على ذلك حصول المملكة على المرتبة الثانية عالميا في التعافي من جائحة كورونا، الذي يؤكد حماية المملكة لصحة لمواطن والمقيم ودعم حقوق الإنسان.
كما صدرت العديد من الأوامر الملكية الكريمة، التي تتضمن حلولاً لمزيد من التطور والنمو الاقتصادي، والاستثمار في التعليم، والصحة والإسكان، والاتصالات والنقل، وبناء المدن الاقتصادية، والصناعية الذكية، وتحسين دخل، وخدمات المواطنين، وتوفير فرص العمل لهم في المشاريع التنموية، والاستثمارية.
فالاحتفال باليوم الوطني هو الاحتفال بمنجزات الوطن التنموية، فقوة الدولة السعودية في حكمة قيادتها، وما حققته من نهضة اقتصادية، ومالية للوطن، والمواطن منذ انطلاق الرؤية السعودية 2030م، التي صاغها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ويقودها بكل اقتدار وأصبحت حقيقة، وليس حلمًا كما يدعي البعض.
وتحسنت بيئة الأعمال السعودية، والهيكلة الاقتصادية، وزادت معدلات الاستثمار، والإنفاق على البنية التحتية، والمشاريع التنموية، وتم تطوير القوانين، والأنظمة التجارية، وإنشاء الهيئات، والمراكز المتخصصة، وتذليل المعوقات، وإشراك القطاع الخاص في التنمية الاقتصادية، وتحقيق الرفاهية لجميع المواطنين.
فالمملكة تعتبر اليوم في المرتبة الأولى عالمياً في الاحتياطيات النفطية، والثانية في إنتاج النفط، والمرتبة الرابعة في مجموعة العشرين في إصلاحات بيئة الأعمال، ولها مركز متقدم في التحول الاقتصادي الرقمي، وتحقيق مزيد من النجاحات في مختلف الأنشطة التنموية الأخرى ذات الصلة بالتقنيات الرقمية.
وكل مواطن سعودي يدرك أن لوطنه، وقيادته عليه حق، وهذا الحق ليس شعارات ترفع، وإنما قواعد تبنى، وأمن واستقرار، ولهذا فإن الاحتفال باليوم الوطني هو الاحتفال بمنجزات الوطن التنموية، والاقتصادية، وما حققته المملكة من تنمية مالية، واستثمارية ساهم في تفعيل دور المملكة محليا، وإقليميا وعالميا.
كما أن الاحتفال باليوم الوطني لا يعني الفرحة فقط، وإنما يعني الإنجاز والإبداع، وقدرتنا على مواجهة المخاطر، ووحدة الصف والوطن، ويعتبر عزا لكل مواطن سعودي، ونحن نفرح بيومنا الوطني لأننا نواصل طريقنا في النهوض بالتنمية في ظل فوضى دولية، وهدر للثروات بينما بلدنا ينعم بالأمن والاستقرار.
ويحق لنا أن نفرح بيومنا الوطني، ونرفع رايات التقدير، والاحترام لقائد نهضتنا ملك الحزم، والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- لنهوضهما بالتنمية الوطنية والاقتصاد، حيث حققت المملكة نموا اقتصاديا سعوديا متنوعا ساهم في رفاهية المواطن، وقوة اقتصاد الوطن في يوم الوطن.
ahmed9674@hotmail.com